تصديقهاى محمّد صلى الله عليه و آله
905. تصديق انجيل، از ناحيه پيامبر صلى الله عليه و آله:
وَ لَمَّا جاءَهُمْ رَسُولٌ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ مُصَدِّقٌ لِما مَعَهُمْ نَبَذَ فَرِيقٌ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ كِتابَ اللَّهِ وَراءَ ظُهُورِهِمْ كَأَنَّهُمْ لا يَعْلَمُونَ [1].
بقره (2) 101
906. تصديق تورات، از جانب پيامبر صلى الله عليه و آله:
وَ لَمَّا جاءَهُمْ رَسُولٌ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ مُصَدِّقٌ لِما مَعَهُمْ نَبَذَ فَرِيقٌ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ [2] ...
907. تصديق مؤمنان به وسيله پيامبر صلى الله عليه و آله، مورد ستايش خداوند:
وَ مِنْهُمُ الَّذِينَ يُؤْذُونَ النَّبِيَ ... يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَ يُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِينَ [3] ...
توبه (9) 61
908. جبرئيل، آورنده قرآن و پيامبر صلى الله عليه و آله، تصديقكننده آن:
وَ الَّذِي جاءَ بِالصِّدْقِ وَ صَدَّقَ بِهِ أُولئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ [4].
زمر (39) 33
909. محمّد صلى الله عليه و آله، آورنده قرآن و تصديق كننده آن:
وَ الَّذِي جاءَ بِالصِّدْقِ وَ صَدَّقَ بِهِ أُولئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ.
تضرّع محمّد صلى الله عليه و آله---) فضايل محمّد صلى الله عليه و آله، تضرّع
تطيّر به محمّد صلى الله عليه و آله
910. تطيّر مسلمانان ضعيفالايمان، به وجود پيامبر صلى الله عليه و آله:
... وَ إِنْ تُصِبْهُمْ حَسَنَةٌ يَقُولُوا هذِهِ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَ إِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ يَقُولُوا هذِهِ مِنْ عِنْدِكَ قُلْ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ [5] ...
نساء (4) 78
تعاليم محمّد صلى الله عليه و آله
911. پيامبر صلى الله عليه و آله، تعليمدهنده علوم غير قابل دسترسى براى مردم، به آنان:
كَما أَرْسَلْنا فِيكُمْ رَسُولًا مِنْكُمْ ... وَ يُعَلِّمُكُمْ ما لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ.
بقره (2) 151
912. تعليم حكمت، حقايق و معارف قرآن به مردم، از اهداف رسالت محمّد صلى الله عليه و آله:
رَبَّنا وَ ابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْهُمْ يَتْلُوا عَلَيْهِمْ آياتِكَ وَ يُعَلِّمُهُمُ الْكِتابَ وَ الْحِكْمَةَ وَ يُزَكِّيهِمْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ.
بقره (2) 129
كَما أَرْسَلْنا فِيكُمْ رَسُولًا مِنْكُمْ يَتْلُوا عَلَيْكُمْ آياتِنا وَ يُزَكِّيكُمْ وَ يُعَلِّمُكُمُ الْكِتابَ وَ الْحِكْمَةَ وَ يُعَلِّمُكُمْ ما لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ.
لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولًا
(1) . مقصود از «مصدّق لما معهم» طبق يك احتمال، انجيل وتورات است. (مجمعالبيان، ج 1-/ 2، ص 329؛ النكت و العيون، ماوردى، ج 1، ص 406)
(2) . مقصود از «مصدّق لما معهم» طبق يك احتمال، انجيل وتورات است. (همان)
(3) . مقصود از ايمان محمّد صلى الله عليه و آله به مؤمنان، تصديق آنان است. (الميزان، ج 9، ص 315)
(4) . طبق يك احتمال، مقصود از «جاء بالصّدق» جبرئيل و «صدّق به» پيامبر صلى الله عليه و آله است. (جامعالبيان، ج 12، جزء 24، ص 6)
(5) . نسبت دادن «سيّئات» به پيامبر صلى الله عليه و آله از سوى مسلمانان ضعيفالايمان به معناى تطيّر به آن حضرت است. (الميزان، ج 5، ص 7)