إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ [1] ...
توبه (9) 50-/ 52
قُلْ لَوْ شاءَ اللَّهُ ما تَلَوْتُهُ عَلَيْكُمْ وَ لا أَدْراكُمْ بِهِ فَقَدْ لَبِثْتُ فِيكُمْ عُمُراً مِنْ قَبْلِهِ أَ فَلا تَعْقِلُونَ فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللَّهِ كَذِباً أَوْ كَذَّبَ بِآياتِهِ إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الْمُجْرِمُونَ.
يونس (10) 16 و 17
قُلْ يا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جاءَكُمُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنِ اهْتَدى فَإِنَّما يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ وَ مَنْ ضَلَّ فَإِنَّما يَضِلُّ عَلَيْها وَ ما أَنَا عَلَيْكُمْ بِوَكِيلٍ وَ اتَّبِعْ ما يُوحى إِلَيْكَ وَ اصْبِرْ حَتَّى يَحْكُمَ اللَّهُ وَ هُوَ خَيْرُ [2] الْحاكِمِينَ.
يونس (10) 108 و 109
776. پيروزى درخشان پيامبر صلى الله عليه و آله در صلح حديبيّه، اتمام نعمت خداوند بر پيامبر صلى الله عليه و آله:
إِنَّا فَتَحْنا لَكَ فَتْحاً مُبِيناً لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ ما تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَ ما تَأَخَّرَ وَ يُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَ يَهْدِيَكَ صِراطاً مُسْتَقِيماً.
فتح (48) 1 و 2
777. پيروزى رسول خدا صلى الله عليه و آله بر يهود بنىنضير و به غنيمت گرفتن اموال آنان، بدون جنگ و درگيرى:
هُوَ الَّذِي أَخْرَجَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ مِنْ دِيارِهِمْ لِأَوَّلِ الْحَشْرِ ما ظَنَنْتُمْ أَنْ يَخْرُجُوا وَ ظَنُّوا أَنَّهُمْ مانِعَتُهُمْ حُصُونُهُمْ مِنَ اللَّهِ فَأَتاهُمُ اللَّهُ مِنْ حَيْثُ لَمْ يَحْتَسِبُوا وَ قَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ يُخْرِبُونَ بُيُوتَهُمْ بِأَيْدِيهِمْ وَ أَيْدِي الْمُؤْمِنِينَ فَاعْتَبِرُوا يا أُولِي الْأَبْصارِ وَ ما أَفاءَ اللَّهُ عَلى رَسُولِهِ مِنْهُمْ فَما أَوْجَفْتُمْ عَلَيْهِ مِنْ خَيْلٍ وَ لا رِكابٍ وَ لكِنَّ اللَّهَ يُسَلِّطُ رُسُلَهُ عَلى مَنْ يَشاءُ وَ اللَّهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ [3].
حشر (59) 2 و 6
778. صلح حديبيّه فتحى بزرگ براى پيامبر صلى الله عليه و آله:
إِنَّا فَتَحْنا لَكَ فَتْحاً مُبِيناً [4].
فتح (48) 1
779. امتنان خدا بر پيامبر صلى الله عليه و آله به علت فتح بزرگ و نمايان براى آن حضرت:
إِنَّا فَتَحْنا لَكَ فَتْحاً مُبِيناً.
780. محمّد صلى الله عليه و آله، مشتاق آزاد سازى و فتح مكّه:
إِذا جاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَ الْفَتْحُ [5].
نصر (110) 1
عوامل پيروزى محمّد صلى الله عليه و آله
1. امداد غيبى
781. پيروزى نهايى محمّد صلى الله عليه و آله و مسلمانان، در جنگ حنين (پس از شكست نخست) با امداد غيبى خدا:
لَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ فِي مَواطِنَ كَثِيرَةٍ وَ يَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ فَلَمْ تُغْنِ عَنْكُمْ شَيْئاً وَ ضاقَتْ عَلَيْكُمُ الْأَرْضُ بِما رَحُبَتْ ثُمَّ وَلَّيْتُمْ مُدْبِرِينَ ثُمَّ أَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلى رَسُولِهِ وَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَ أَنْزَلَ جُنُوداً لَمْ تَرَوْها وَ عَذَّبَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَ ذلِكَ جَزاءُ الْكافِرِينَ.
توبه (9) 25 و 26
782. امداد غيبى خدا به وسيله فرشتگان و جنود نامرئى، عامل پيروزى محمّد صلى الله عليه و آله بر مشركان كافر توطئهگر:
إِلَّا تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُما فِي الْغارِ إِذْ يَقُولُ
(1) . مقصود از «احدى الحسنيين» پيروزى يا شهادت است.
(2) . مقصود از «حتى يحكم اللَّه» وعده پيروزى است. (الميزان، ج 10، ص 133)
(3) . با توجه به شأن نزول، مراد از «انّهم مانعتهم» يهودبنىنضير است. (مجمع البيان، ج 9-/ 10، ص 388)
(4) . نزد جمهور مفسّران، اين آيه مربوط به صلح حديبيّه است. (روحالمعانى، ج 14، جزء 26، ص 127)
(5) . مقصود از «نصر» در آيه، پيروزى پيامبر صلى الله عليه و آله بر قريش و فتح مكّه است. (همان، ج 16، جزء 30، ص 459)