responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 26  صفحه : 148

إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ‌ [1] ...

توبه (9) 50-/ 52

قُلْ لَوْ شاءَ اللَّهُ ما تَلَوْتُهُ عَلَيْكُمْ وَ لا أَدْراكُمْ بِهِ فَقَدْ لَبِثْتُ فِيكُمْ عُمُراً مِنْ قَبْلِهِ أَ فَلا تَعْقِلُونَ‌ فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى‌ عَلَى اللَّهِ كَذِباً أَوْ كَذَّبَ بِآياتِهِ إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الْمُجْرِمُونَ.

يونس (10) 16 و 17

قُلْ يا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جاءَكُمُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنِ اهْتَدى‌ فَإِنَّما يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ وَ مَنْ ضَلَّ فَإِنَّما يَضِلُّ عَلَيْها وَ ما أَنَا عَلَيْكُمْ بِوَكِيلٍ‌ وَ اتَّبِعْ ما يُوحى‌ إِلَيْكَ وَ اصْبِرْ حَتَّى يَحْكُمَ اللَّهُ وَ هُوَ خَيْرُ [2] الْحاكِمِينَ.

يونس (10) 108 و 109

776. پيروزى درخشان پيامبر صلى الله عليه و آله در صلح حديبيّه، اتمام نعمت خداوند بر پيامبر صلى الله عليه و آله:

إِنَّا فَتَحْنا لَكَ فَتْحاً مُبِيناً لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ ما تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَ ما تَأَخَّرَ وَ يُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَ يَهْدِيَكَ صِراطاً مُسْتَقِيماً.

فتح (48) 1 و 2

777. پيروزى رسول خدا صلى الله عليه و آله بر يهود بنى‌نضير و به غنيمت گرفتن اموال آنان، بدون جنگ و درگيرى:

هُوَ الَّذِي أَخْرَجَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ مِنْ دِيارِهِمْ لِأَوَّلِ الْحَشْرِ ما ظَنَنْتُمْ أَنْ يَخْرُجُوا وَ ظَنُّوا أَنَّهُمْ مانِعَتُهُمْ حُصُونُهُمْ مِنَ اللَّهِ فَأَتاهُمُ اللَّهُ مِنْ حَيْثُ لَمْ يَحْتَسِبُوا وَ قَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ يُخْرِبُونَ بُيُوتَهُمْ بِأَيْدِيهِمْ وَ أَيْدِي الْمُؤْمِنِينَ فَاعْتَبِرُوا يا أُولِي الْأَبْصارِ وَ ما أَفاءَ اللَّهُ عَلى‌ رَسُولِهِ مِنْهُمْ فَما أَوْجَفْتُمْ عَلَيْهِ مِنْ خَيْلٍ وَ لا رِكابٍ وَ لكِنَّ اللَّهَ يُسَلِّطُ رُسُلَهُ عَلى‌ مَنْ يَشاءُ وَ اللَّهُ عَلى‌ كُلِّ شَيْ‌ءٍ قَدِيرٌ [3].

حشر (59) 2 و 6

778. صلح حديبيّه فتحى بزرگ براى پيامبر صلى الله عليه و آله:

إِنَّا فَتَحْنا لَكَ فَتْحاً مُبِيناً [4].

فتح (48) 1

779. امتنان خدا بر پيامبر صلى الله عليه و آله به علت فتح بزرگ و نمايان براى آن حضرت:

إِنَّا فَتَحْنا لَكَ فَتْحاً مُبِيناً.

فتح (48) 1

780. محمّد صلى الله عليه و آله، مشتاق آزاد سازى و فتح مكّه:

إِذا جاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَ الْفَتْحُ‌ [5].

نصر (110) 1

عوامل پيروزى محمّد صلى الله عليه و آله‌

1. امداد غيبى‌

781. پيروزى نهايى محمّد صلى الله عليه و آله و مسلمانان، در جنگ حنين (پس از شكست نخست) با امداد غيبى خدا:

لَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ فِي مَواطِنَ كَثِيرَةٍ وَ يَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ فَلَمْ تُغْنِ عَنْكُمْ شَيْئاً وَ ضاقَتْ عَلَيْكُمُ الْأَرْضُ بِما رَحُبَتْ ثُمَّ وَلَّيْتُمْ مُدْبِرِينَ‌ ثُمَّ أَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلى‌ رَسُولِهِ وَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَ أَنْزَلَ جُنُوداً لَمْ تَرَوْها وَ عَذَّبَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَ ذلِكَ جَزاءُ الْكافِرِينَ.

توبه (9) 25 و 26

782. امداد غيبى خدا به وسيله فرشتگان و جنود نامرئى، عامل پيروزى محمّد صلى الله عليه و آله بر مشركان كافر توطئه‌گر:

إِلَّا تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُما فِي الْغارِ إِذْ يَقُولُ‌


(1) . مقصود از «احدى الحسنيين» پيروزى يا شهادت است.

(2) . مقصود از «حتى يحكم اللَّه» وعده پيروزى است. (الميزان، ج 10، ص 133)

(3) . با توجه به شأن نزول، مراد از «انّهم مانعتهم» يهودبنى‌نضير است. (مجمع البيان، ج 9-/ 10، ص 388)

(4) . نزد جمهور مفسّران، اين آيه مربوط به صلح حديبيّه است. (روح‌المعانى، ج 14، جزء 26، ص 127)

(5) . مقصود از «نصر» در آيه، پيروزى پيامبر صلى الله عليه و آله بر قريش و فتح مكّه است. (همان، ج 16، جزء 30، ص 459)

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 26  صفحه : 148
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست