responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 26  صفحه : 127

[1] لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ قُلْ فَمَنْ يَمْلِكُ لَكُمْ مِنَ اللَّهِ شَيْئاً إِنْ أَرادَ بِكُمْ ضَرًّا أَوْ أَرادَ بِكُمْ نَفْعاً بَلْ كانَ اللَّهُ بِما تَعْمَلُونَ خَبِيراً.

فتح (48) 11

625. ناشناخته ماندن برخى باديه‌نشينان منافق عصر بعثت، براى پيامبر صلى الله عليه و آله:

وَ مِمَّنْ حَوْلَكُمْ مِنَ الْأَعْرابِ مُنافِقُونَ وَ مِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ مَرَدُوا عَلَى النِّفاقِ لا تَعْلَمُهُمْ نَحْنُ نَعْلَمُهُمْ‌ ....

توبه (9) 101

626. پيامبر صلى الله عليه و آله، مأمور جلوگيرى از شركت باديه‌نشينان متخلّف، از سفر مكّه، در جنگ خيبر:

سَيَقُولُ الْمُخَلَّفُونَ إِذَا انْطَلَقْتُمْ إِلى‌ مَغانِمَ لِتَأْخُذُوها ذَرُونا نَتَّبِعْكُمْ يُرِيدُونَ أَنْ يُبَدِّلُوا كَلامَ اللَّهِ قُلْ لَنْ تَتَّبِعُونا كَذلِكُمْ قالَ اللَّهُ مِنْ قَبْلُ فَسَيَقُولُونَ بَلْ تَحْسُدُونَنا بَلْ كانُوا لا يَفْقَهُونَ إِلَّا قَلِيلًا [2].

فتح (48) 15

627. پيامبراكرم صلى الله عليه و آله، مأمور ابلاغ تهديد خداوند به باديه‌نشينان متخلّف، از سفر مكّه:

سَيَقُولُ لَكَ الْمُخَلَّفُونَ مِنَ الْأَعْرابِ شَغَلَتْنا أَمْوالُنا وَ أَهْلُونا فَاسْتَغْفِرْ لَنا يَقُولُونَ بِأَلْسِنَتِهِمْ ما لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ قُلْ فَمَنْ يَمْلِكُ لَكُمْ مِنَ اللَّهِ شَيْئاً إِنْ أَرادَ بِكُمْ ضَرًّا أَوْ أَرادَ بِكُمْ نَفْعاً بَلْ كانَ اللَّهُ بِما تَعْمَلُونَ خَبِيراً.

فتح (48) 11

628. نزديك بودن باديه‌نشينان اطراف مدينةالنّبى به پيامبر صلى الله عليه و آله، باعث ايجاد مسئوليت براى آنان در برابر آن حضرت:

ما كانَ لِأَهْلِ الْمَدِينَةِ وَ مَنْ حَوْلَهُمْ مِنَ الْأَعْرابِ أَنْ يَتَخَلَّفُوا عَنْ رَسُولِ اللَّهِ وَ لا يَرْغَبُوا بِأَنْفُسِهِمْ عَنْ نَفْسِهِ‌ ....

توبه (9) 120

629. وعده خداوند به باديه نشينان، مبنى بر برخوردارى آنان از پاداش و مغفرت الهى، در صورت اطاعت از خدا و محمّد صلى الله عليه و آله:

قالَتِ الْأَعْرابُ آمَنَّا قُلْ لَمْ تُؤْمِنُوا وَ لكِنْ قُولُوا أَسْلَمْنا وَ لَمَّا يَدْخُلِ الْإِيمانُ فِي قُلُوبِكُمْ وَ إِنْ تُطِيعُوا اللَّهَ وَ رَسُولَهُ لا يَلِتْكُمْ مِنْ أَعْمالِكُمْ شَيْئاً إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ.

حجرات (49) 14

بدگمانى به محمّد صلى الله عليه و آله‌

630. عدم بازگشت پيامبر صلى الله عليه و آله و مؤمنان از مكه در سال حديبيه به سوى اهل خود، از گمانها و ظن اعراب متخلّف به آن حضرت:

سَيَقُولُ لَكَ الْمُخَلَّفُونَ مِنَ الْأَعْرابِ شَغَلَتْنا أَمْوالُنا وَ أَهْلُونا فَاسْتَغْفِرْ لَنا يَقُولُونَ بِأَلْسِنَتِهِمْ ما لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ‌ ... بَلْ ظَنَنْتُمْ أَنْ لَنْ يَنْقَلِبَ الرَّسُولُ وَ الْمُؤْمِنُونَ إِلى‌ أَهْلِيهِمْ أَبَداً وَ زُيِّنَ ذلِكَ فِي قُلُوبِكُمْ وَ ظَنَنْتُمْ ظَنَّ السَّوْءِ ....

فتح (48) 11 و 12

631. خبر دادن خداوند از سوء ظن اعراب متخلّف نسبت به پيامبر صلى الله عليه و آله و مؤمنان:

سَيَقُولُ لَكَ الْمُخَلَّفُونَ مِنَ الْأَعْرابِ شَغَلَتْنا أَمْوالُنا وَ أَهْلُونا فَاسْتَغْفِرْ لَنا يَقُولُونَ بِأَلْسِنَتِهِمْ ما لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ‌ ... بَلْ ظَنَنْتُمْ أَنْ لَنْ يَنْقَلِبَ‌


(1) . «سيقول لك» پاسخ دعوت پيامبر صلى الله عليه و آله در سال ششم هجرى، همان سالى بود كه سفر پيامبر صلى الله عليه و آله و مؤمنان در آن سال به مكّه، به صلح حديبيّه منجر گرديد كه گروهى از باديه نشينان منافق، از دستور پيامبر صلى الله عليه و آله براى عزيمت به مكّه تخلّف نمودند. (مجمع‌البيان، ج 9-/ 10، ص 173)

(2) . با توجه به شأن نزول، مراد از «مغانم» غنائم جنگ خيبر مى‌باشد. (همان، ج 9-/ 10، ص 189)

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 26  صفحه : 127
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست