أُوتُوا الْكِتابَ إِلَّا مِنْ بَعْدِ ما جاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ ...
فَإِنْ حَاجُّوكَ فَقُلْ أَسْلَمْتُ وَجْهِيَ لِلَّهِ وَ مَنِ اتَّبَعَنِ ....
آلعمران (3) 19 و 20
530. مقام پيامبرى و اعطاى قرآن، سبب حسادت اهلكتاب به پيامبر صلى الله عليه و آله:
أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلى ما آتاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ [1] ...
نساء (4) 54
531. احتجاج بيهوده و بىمنطق اهلكتاب با پيامبر صلى الله عليه و آله، در مورد خداوند:
قُلْ أَ تُحَاجُّونَنا فِي اللَّهِ وَ هُوَ رَبُّنا وَ رَبُّكُمْ وَ لَنا أَعْمالُنا وَ لَكُمْ أَعْمالُكُمْ وَ نَحْنُ لَهُ مُخْلِصُونَ [2].
بقره (2) 139
532. احتجاج عالمان اهلكتاب با پيامبر صلى الله عليه و آله، به رغم آگاهى آنان از حقيقت نبوّت آن حضرت صلى الله عليه و آله:
إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلامُ وَ مَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ إِلَّا مِنْ بَعْدِ ما جاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ وَ مَنْ يَكْفُرْ بِآياتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسابِ فَإِنْ حَاجُّوكَ فَقُلْ أَسْلَمْتُ وَجْهِيَ لِلَّهِ وَ مَنِ اتَّبَعَنِ وَ قُلْ لِلَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ وَ الْأُمِّيِّينَ أَ أَسْلَمْتُمْ فَإِنْ أَسْلَمُوا فَقَدِ اهْتَدَوْا وَ إِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّما عَلَيْكَ الْبَلاغُ وَ اللَّهُ بَصِيرٌ بِالْعِبادِ.
533. احتجاج اهلكتاب با پيامبر صلى الله عليه و آله، درباره عيسى عليه السلام:
إِنَّ مَثَلَ عِيسى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرابٍ ثُمَّ قالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَلا تَكُنْ مِنَ الْمُمْتَرِينَ فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِنْ بَعْدِ ما جاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعالَوْا نَدْعُ أَبْناءَنا وَ أَبْناءَكُمْ وَ نِساءَنا وَ نِساءَكُمْ وَ أَنْفُسَنا وَ أَنْفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَى الْكاذِبِينَ.
آلعمران (3) 59-/ 61
534. درخواست بيهوده اهلكتاب از پيامبر صلى الله عليه و آله، مبنى بر نزول كتاب و نوشتهاى از آسمان بر آنان:
يَسْئَلُكَ أَهْلُ الْكِتابِ أَنْ تُنَزِّلَ عَلَيْهِمْ كِتاباً مِنَ السَّماءِ فَقَدْ سَأَلُوا مُوسى أَكْبَرَ مِنْ ذلِكَ ....
نساء (4) 153
535. بهانهجويى و لجاجت اهلكتاب، ريشه درخواستهاى گزاف آنان از پيامبر صلى الله عليه و آله:
يَسْئَلُكَ أَهْلُ الْكِتابِ أَنْ تُنَزِّلَ عَلَيْهِمْ كِتاباً مِنَ السَّماءِ فَقَدْ سَأَلُوا مُوسى أَكْبَرَ مِنْ ذلِكَ فَقالُوا أَرِنَا اللَّهَ جَهْرَةً [3] ...
536. انذار و اتمامحجّت خدا بر اهلكتاب، با فرستادن پيامبر صلى الله عليه و آله به سوى آنان:
يا أَهْلَ الْكِتابِ قَدْ جاءَكُمْ رَسُولُنا يُبَيِّنُ لَكُمْ عَلى فَتْرَةٍ مِنَ الرُّسُلِ أَنْ تَقُولُوا ما جاءَنا مِنْ بَشِيرٍ وَ لا نَذِيرٍ فَقَدْ جاءَكُمْ بَشِيرٌ وَ نَذِيرٌ ....
مائده (5) 19
537. اهلكتاب، در انتظار بعثت پيامبر صلى الله عليه و آله:
وَ لَمَّا جاءَهُمْ كِتابٌ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ مُصَدِّقٌ لِما مَعَهُمْ وَ كانُوا مِنْ قَبْلُ يَسْتَفْتِحُونَ عَلَى الَّذِينَ كَفَرُوا ....
بقره (2) 89
(1) . مقصود از «النّاس» پيامبر اكرم صلى الله عليه و آله و منظور از «من فضله» نبوّت، و مراد از «حسودان» اهلكتاب است. (مجمعالبيان، ج 3-/ 4، ص 95)
(2) . مقصود از فاعل «تحاجّوننا»، اهلكتاب است. (الميزان، ج 1، ص 313)
(3) . لحن سرزنشآميز آيه، حاكى از آن است كه اين خواسته نه براى حقجويى، بلكه از سر بهانهجويى و لجاجت بوده است.