وَ لا أَوْلادُكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَ مَنْ يَفْعَلْ ذلِكَ فَأُولئِكَ هُمُ الْخاسِرُونَ.

منافقون (63) 9

إِنَّما أَمْوالُكُمْ وَ أَوْلادُكُمْ فِتْنَةٌ ...

تغابن (64) 15

نيز---) همين مدخل، دلبستگى به مال، آثار دلبستگى به مال‌

قمار با مال---) همين مدخل، مال حرام‌

كسب با مال---) همين مدخل، احكام مال‌

مال ابولهب‌

220. ابولهب، داراى ثروت چشمگير و دست‌مايه‌هاى فراوان:

... أَبِي لَهَبٍ‌ ... ما أَغْنى‌ عَنْهُ مالُهُ وَ ما كَسَبَ.

مسد (111) 1 و 2

221. بى‌نياز نشدن ابولهب به وسيله مال و كسبهاى خويش، از هلاكت و آتش جهنّم:

تَبَّتْ يَدا أَبِي لَهَبٍ وَ تَبَ‌ ما أَغْنى‌ عَنْهُ مالُهُ وَ ما كَسَبَ.

مسد (111) 1 و 2

مال اصحاب شمال‌

222. كارساز نبودن مال و ثروت اصحاب شمال، در رهايى آنان از عذاب قيامت:

وَ أَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتابَهُ بِشِمالِهِ فَيَقُولُ‌ ... ما أَغْنى‌ عَنِّي مالِيَهْ.

حاقّه (69) 25 و 28

223. حسرت اصحاب شمال، از بهره نگرفتن از اموال خويش در دنيا:

وَ أَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتابَهُ بِشِمالِهِ فَيَقُولُ‌ ... ما أَغْنى‌ عَنِّي مالِيَهْ.

حاقّه (69) 25 و 28

مال اعراب‌

224. سرگرمى به اموال، بهانه اعراب، براى تخلّف از همراهى پيامبر صلى الله عليه و آله:

سَيَقُولُ لَكَ الْمُخَلَّفُونَ مِنَ الْأَعْرابِ شَغَلَتْنا أَمْوالُنا ...

فتح (48) 11

225. گريز از مرگ و گمان عدم بازگشت مؤمنان از سفر حديبيّه، عامل تخلّف اعراب از همراهى پيامبر صلى الله عليه و آله نه مشغول بودن به اموال:

سَيَقُولُ لَكَ الْمُخَلَّفُونَ مِنَ الْأَعْرابِ شَغَلَتْنا أَمْوالُنا وَ أَهْلُونا ... بَلْ ظَنَنْتُمْ أَنْ لَنْ يَنْقَلِبَ الرَّسُولُ وَ الْمُؤْمِنُونَ إِلى‌ أَهْلِيهِمْ أَبَداً وَ زُيِّنَ ذلِكَ فِي قُلُوبِكُمْ وَ ظَنَنْتُمْ ظَنَّ السَّوْءِ ...

فتح (48) 11 و 12

مال اقوام پيشين‌

226. جوامعى داراى موقعيّت برتر اقتصادى، قبل از كافران عصر بعثت:

وَ كَمْ أَهْلَكْنا قَبْلَهُمْ مِنْ قَرْنٍ هُمْ أَحْسَنُ أَثاثاً وَ رِءْياً.

مريم (19) 74

227. مال و امكانات زياد اقوام پيشين، زمينه تكذيب پيامبران خدا از سوى آنان:

وَ ما أَرْسَلْنا فِي قَرْيَةٍ مِنْ نَذِيرٍ إِلَّا قالَ مُتْرَفُوها إِنَّا بِما أُرْسِلْتُمْ بِهِ كافِرُونَ‌ وَ قالُوا نَحْنُ أَكْثَرُ أَمْوالًا وَ أَوْلاداً وَ ما نَحْنُ بِمُعَذَّبِينَ.

سبأ (34) 34 و 35

228. مال و امكانات ملّتهاى پيشين، از نعمتهاى خدادادى به آنان:

أَ لَمْ يَرَوْا كَمْ أَهْلَكْنا مِنْ قَبْلِهِمْ مِنْ قَرْنٍ مَكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ ما لَمْ نُمَكِّنْ لَكُمْ وَ أَرْسَلْنَا السَّماءَ