هدايت لوط عليه السلام
103. لوط عليه السلام، مشمول هدايت ويژه الهى:
وَ إِسْماعِيلَ وَ الْيَسَعَ وَ يُونُسَ وَ لُوطاً وَ كلًّا فَضَّلْنا عَلَى الْعالَمِينَ أُولئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ ...
انعام (6) 86 و 90
104. هدايت يافتن لوط عليه السلام به صراط مستقيم، از سوى خداوند:
وَ إِسْماعِيلَ وَ الْيَسَعَ وَ يُونُسَ وَ لُوطاً وَ كلًّا فَضَّلْنا عَلَى الْعالَمِينَ ... وَ هَدَيْناهُمْ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ.
انعام (6) 86 و 87
105. لزوم الگوگيرى از هدايتهاى الهى لوط عليه السلام:
وَ إِسْماعِيلَ وَ الْيَسَعَ وَ يُونُسَ وَ لُوطاً وَ كلًّا فَضَّلْنا عَلَى الْعالَمِينَ أُولئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ فَبِهُداهُمُ اقْتَدِهْ ...
همسر لوط
106. همسر لوط، نمونه و اسوه قابل تأمّل در كفر، نفاق و خيانت، به رغم حضورش در كنار پيامبر الهى:
ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ كَفَرُوا امْرَأَتَ نُوحٍ وَ امْرَأَتَ لُوطٍ كانَتا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبادِنا صالِحَيْنِ فَخانَتاهُما فَلَمْ يُغْنِيا عَنْهُما مِنَ اللَّهِ شَيْئاً وَ قِيلَ ادْخُلَا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ.
تحريم (66) 10
107. جاسوسى همسر لوط براى دشمنان كافر تبهكار، با گزارش اطلاعات و افشاى اسرار آن حضرت:
ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ كَفَرُوا امْرَأَتَ نُوحٍ وَ امْرَأَتَ لُوطٍ كانَتا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبادِنا صالِحَيْنِ فَخانَتاهُما «1» ...
108. سالخورده بودن همسر لوط، هنگام هلاكت:
فَنَجَّيْناهُ وَ أَهْلَهُ أَجْمَعِينَ إِلَّا عَجُوزاً فِي الْغابِرِينَ.
شعراء (26) 170 و 171
إِذْ نَجَّيْناهُ وَ أَهْلَهُ أَجْمَعِينَ إِلَّا عَجُوزاً فِي الْغابِرِينَ.
صافّات (37) 134 و 135
109. خيانت همسر لوط به شوهر خود:
ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ كَفَرُوا امْرَأَتَ نُوحٍ وَ امْرَأَتَ لُوطٍ كانَتا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبادِنا صالِحَيْنِ فَخانَتاهُما ...
110. كافر بودن همسر لوط:
ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ كَفَرُوا امْرَأَتَ نُوحٍ وَ امْرَأَتَ لُوطٍ كانَتا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبادِنا صالِحَيْنِ فَخانَتاهُما «2» ...
111. آتش دوزخ، كيفر همسر لوط:
112. بىتأثير بودن نسبت همسرى لوط عليه السلام براى وى، جهت نجات از عذاب:
ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ كَفَرُوا امْرَأَتَ نُوحٍ وَ امْرَأَتَ لُوطٍ كانَتا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبادِنا
(1) . احتمال دارد مراد از «فخانتاهما» افشاى اسرار براى مشركان باشد. (روحالمعانى، ج 15، جزء 28، ص 241)
(2) . ممكن است مراد از «فخانتاهما» كفرورزى هر يك از همسران نوح و لوط باشد. (همان، ج 9-/ 10، ص 479)