responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 25  صفحه : 213

«1» أَحْسَنَ الَّذِي كانُوا يَعْمَلُونَ.

عنكبوت (29) 5 و 7

5. منع از استكبار

5. اميد به لقاى الهى، مانع استكبار و خواسته‌هاى تحكّمى و نامعقول از پيامبر صلى الله عليه و آله:

وَ قالَ الَّذِينَ لا يَرْجُونَ لِقاءَنا لَوْ لا أُنْزِلَ عَلَيْنَا الْمَلائِكَةُ أَوْ نَرى‌ رَبَّنا لَقَدِ اسْتَكْبَرُوا فِي أَنْفُسِهِمْ وَ عَتَوْا عُتُوًّا كَبِيراً.

فرقان (25) 21

7. منع از طغيان‌

6. اميد به لقاءاللَّه، مانع سركشى و طغيانگرى:

وَ قالَ الَّذِينَ لا يَرْجُونَ لِقاءَنا لَوْ لا أُنْزِلَ عَلَيْنَا الْمَلائِكَةُ أَوْ نَرى‌ رَبَّنا لَقَدِ اسْتَكْبَرُوا فِي أَنْفُسِهِمْ وَ عَتَوْا عُتُوًّا كَبِيراً.

فرقان (25) 21

لِلطَّاغِينَ مَآباً إِنَّهُمْ كانُوا لا يَرْجُونَ حِساباً.

نبأ (78) 22 و 27

ايمان به لقاءاللَّه‌

7. ايمان نوح عليه السلام به ملاقات مؤمنان قومش، با پروردگار خود:

وَ لَقَدْ أَرْسَلْنا نُوحاً إِلى‌ قَوْمِهِ إِنِّي لَكُمْ نَذِيرٌ مُبِينٌ‌ وَ يا قَوْمِ لا أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ مالًا إِنْ أَجرِيَ إِلَّا عَلَى اللَّهِ وَ ما أَنَا بِطارِدِ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّهُمْ مُلاقُوا رَبِّهِمْ وَ لكِنِّي أَراكُمْ قَوْماً تَجْهَلُونَ.

هود (11) 25 و 29

8. توجّه بنى‌اسرائيل به محتواى تورات، زمينه‌ساز ايمان آنان به لقاءاللَّه:

ثُمَّ آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ تَماماً عَلَى الَّذِي أَحْسَنَ وَ تَفْصِيلًا لِكُلِّ شَيْ‌ءٍ وَ هُدىً وَ رَحْمَةً لَعَلَّهُمْ بِلِقاءِ رَبِّهِمْ يُؤْمِنُونَ.

انعام (6) 154

9. ايمان اقليّت مجاهدان، تحت فرماندهى طالوت به لقاءاللَّه:

فَلَمَّا فَصَلَ طالُوتُ بِالْجُنُودِ ... قالَ الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلاقُوا اللَّهِ كَمْ مِنْ فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللَّهِ وَ اللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ.

بقره (2) 249

10. ايمان به لقاءاللَّه، از اهداف نبوّت و انزال كتابهاى آسمانى:

ثُمَّ آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ تَماماً عَلَى الَّذِي أَحْسَنَ وَ تَفْصِيلًا لِكُلِّ شَيْ‌ءٍ وَ هُدىً وَ رَحْمَةً لَعَلَّهُمْ بِلِقاءِ رَبِّهِمْ يُؤْمِنُونَ‌ «2».

انعام (6) 154

11. ايمان به لقاءاللَّه (قيامت)، هدف از اعطاى تورات به موسى عليه السلام:

ثُمَّ آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ تَماماً عَلَى الَّذِي أَحْسَنَ وَ تَفْصِيلًا لِكُلِّ شَيْ‌ءٍ وَ هُدىً وَ رَحْمَةً لَعَلَّهُمْ بِلِقاءِ رَبِّهِمْ يُؤْمِنُونَ.

انعام (6) 154

12. تفكّر در آفرينش، سبب ايمان به لقاءاللَّه به عنوان هدف آفرينش:

أَ وَ لَمْ يَتَفَكَّرُوا فِي أَنْفُسِهِمْ ما خَلَقَ اللَّهُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ وَ ما بَيْنَهُما إِلَّا بِالْحَقِّ وَ أَجَلٍ مُسَمًّى وَ إِنَّ كَثِيراً مِنَ النَّاسِ بِلِقاءِ رَبِّهِمْ لَكافِرُونَ.

روم (30) 8


[1] . مقصود از لقاءاللَّه در آيه ياد شده، بازگشت به خدا بامبعوث شدن در روز قيامت است (الميزان، ج 16، ص 102) و كسى كه اميد ثواب دارد بايد قبل از رسيدن اجل به بندگى مبادرت كند. (مجمع البيان، ج 7-/ 8، ص 428)

[2] . «لعلّهم بلقاء ربّهم يؤمنون» اشاره دارد كه بنى‌اسرائيل از ايمان به لقاءاللّه و آخرت استنكاف مى‌ورزيدند. (الميزان، ج 7، ص 383)

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 25  صفحه : 213
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست