responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 25  صفحه : 186

«1» ذلِكَ مَثُوبَةً عِنْدَ اللَّهِ مَنْ لَعَنَهُ اللَّهُ‌ ... وَ عَبَدَ الطَّاغُوتَ أُولئِكَ شَرٌّ مَكاناً وَ أَضَلُّ عَنْ سَواءِ السَّبِيلِ.

مائده (5) 59 و 60

6. جواز لعن بر ايمان‌آورندگان به جبت و طاغوت:

أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيباً مِنَ الْكِتابِ يُؤْمِنُونَ‌ بِالْجِبْتِ وَ الطَّاغُوتِ‌ ... أُولئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ‌ «2» ...

نساء (4) 51 و 52

7. جواز لعن بر بت‌پرستان و پيروان طاغوت:

قُلْ هَلْ أُنَبِّئُكُمْ بِشَرٍّ مِنْ ذلِكَ مَثُوبَةً عِنْدَ اللَّهِ مَنْ لَعَنَهُ اللَّهُ وَ غَضِبَ عَلَيْهِ وَ جَعَلَ مِنْهُمُ الْقِرَدَةَ وَ الْخَنازِيرَ وَ عَبَدَ الطَّاغُوتَ أُولئِكَ شَرٌّ مَكاناً وَ أَضَلُّ عَنْ سَواءِ السَّبِيلِ.

مائده (5) 60

8. جواز لعن بر بنى‌اميّه:

وَ إِذْ قُلْنا لَكَ إِنَّ رَبَّكَ أَحاطَ بِالنَّاسِ وَ ما جَعَلْنَا الرُّؤْيَا الَّتِي أَرَيْناكَ إِلَّا فِتْنَةً لِلنَّاسِ وَ الشَّجَرَةَ الْمَلْعُونَةَ فِي الْقُرْآنِ‌ «3» ...

اسراء (17) 60

9. تداوم تعرّض به زنان مسلمان از سوى بيماردلان، موجب جواز لعن و محكوميّت آنان به قتل:

لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ الْمُنافِقُونَ وَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ‌ ... مَلْعُونِينَ أَيْنَما ثُقِفُوا أُخِذُوا وَ قُتِّلُوا تَقْتِيلًا. «4»

احزاب (33) 60 و 61

10. لعنت كردن بر پيمان‌شكنان با خدا، امرى جايز:

وَ لَقَدْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثاقَ بَنِي إِسْرائِيلَ‌ ... فَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذلِكَ مِنْكُمْ فَقَدْ ضَلَّ سَواءَ السَّبِيلِ‌ فَبِما نَقْضِهِمْ مِيثاقَهُمْ لَعَنَّاهُمْ‌ ...

مائده (5) 12 و 13

وَ الَّذِينَ يَنْقُضُونَ عَهْدَ اللَّهِ مِنْ بَعْدِ مِيثاقِهِ‌ ... أُولئِكَ لَهُمُ اللَّعْنَةُ ...

رعد (13) 25

11. جواز لعن و نفرين بر دروغگويان، هنگام مباهله:

فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِنْ بَعْدِ ما جاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعالَوْا نَدْعُ أَبْناءَنا وَ أَبْناءَكُمْ وَ نِساءَنا وَ نِساءَكُمْ وَ أَنْفُسَنا وَ أَنْفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَى الْكاذِبِينَ.

آل‌عمران (3) 61

12. لعنت كردن شايعه‌پراكنان در جامعه اسلامى، جايز:

لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ‌ ... وَ الْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدِينَةِ ... مَلْعُونِينَ أَيْنَما ثُقِفُوا أُخِذُوا وَ قُتِّلُوا تَقْتِيلًا.

احزاب (33) 60 و 61

13. جواز لعن بر شيطان:

إِنْ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ إِلَّا إِناثاً وَ إِنْ يَدْعُونَ إِلَّا شَيْطاناً مَرِيداً لَعَنَهُ اللَّهُ‌ ...

نساء (4) 117 و 118

قالَ يا إِبْلِيسُ ما لَكَ أَلَّا تَكُونَ مَعَ السَّاجِدِينَ‌ وَ إِنَّ عَلَيْكَ اللَّعْنَةَ إِلى‌ يَوْمِ الدِّينِ.

حجر (15) 32 و 35

قالَ يا إِبْلِيسُ ما مَنَعَكَ أَنْ تَسْجُدَ لِما خَلَقْتُ بِيَدَيَّ أَسْتَكْبَرْتَ أَمْ كُنْتَ مِنَ الْعالِينَ‌ وَ إِنَّ عَلَيْكَ لَعْنَتِي إِلى‌ يَوْمِ الدِّينِ.

ص (38) 75 و 78

14. جواز لعن بر ظالمان:

... وَ اللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ‌ أُولئِكَ جَزاؤُهُمْ أَنَّ عَلَيْهِمْ لَعْنَةَ اللَّهِ وَ الْمَلائِكَةِ وَ النَّاسِ‌


(1) . مقصود از «طاغوت» يا شيطان است و يا گوساله‌پرستى كه يهود آن را پرستش كردند. (مجمع‌البيان، ج 3-/ 4، ص 333)

(2) . مقصود از «جبت و طاغوت» دو بت قريش است كه «كعب‌بن‌اشرف» [يهودى‌] بر آن دو سجده كرد. (همان، ص 93)

(3) . بنا بر قولى، مقصود از «الشّجرة الملعونة» بنى‌اميّه است. (همان، ج 5-/ 6، ص 654؛ روح‌المعانى، ج 9، جزء 15، ص 155)

(4) . مقصود از عهد و پيمان، عهدهاى عقلى در التزام به توحيد و پيمانهاى شرعى در متعهّد بودن به اطاعت از پيامبر صلى الله عليه و آله است. (مجمع‌البيان، ج 5-/ 6، ص 443)

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 25  صفحه : 186
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست