98. لجاجت و پافشارى قوم عاد بر شركورزى و مخالفت با آيات خدا، موجب گرفتارى آنها به عذاب شديد:
قالُوا يا هُودُ ما جِئْتَنا بِبَيِّنَةٍ وَ ما نَحْنُ بِتارِكِي آلِهَتِنا عَنْ قَوْلِكَ وَ ما نَحْنُ لَكَ بِمُؤْمِنِينَ وَ لَمَّا جاءَ أَمْرُنا نَجَّيْنا هُوداً وَ الَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ بِرَحْمَةٍ مِنَّا وَ نَجَّيْناهُمْ مِنْ عَذابٍ غَلِيظٍ وَ تِلْكَ عادٌ جَحَدُوا بِآياتِ رَبِّهِمْ ...
هود (11) 53 و 58 و 59
2. لعن خدا
99. اصرار و پافشارى قوم عاد بر كفر و مخالفت با آيات الهى، موجب لعن الهى و دور شدن آنها از رحمت خدا در دنيا و قيامت:
قالُوا يا هُودُ ما جِئْتَنا بِبَيِّنَةٍ وَ ما نَحْنُ بِتارِكِي آلِهَتِنا عَنْ قَوْلِكَ وَ ما نَحْنُ لَكَ بِمُؤْمِنِينَ وَ لَمَّا جاءَ أَمْرُنا نَجَّيْنا هُوداً وَ الَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ .... وَ تِلْكَ عادٌ جَحَدُوا بِآياتِ رَبِّهِمْ ... وَ أُتْبِعُوا فِي هذِهِ الدُّنْيا لَعْنَةً وَ يَوْمَ الْقِيامَةِ أَلا إِنَّ عاداً كَفَرُوا رَبَّهُمْ أَلا بُعْداً لِعادٍ قَوْمِ هُودٍ.
هود (11) 53 و 58-/ 60
3. هلاكت
100. هلاكت قوم عاد به امر خداوند، نتيجه لجاجت و اصرار آنان بر كفر، پس از اتمامحجّت بر ايشان:
كَذَّبَتْ عادٌ الْمُرْسَلِينَ إِذْ قالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ هُودٌ أَ لا تَتَّقُونَ فَاتَّقُوا اللَّهَ ... فَاتَّقُوا اللَّهَ ... وَ اتَّقُوا الَّذِي ... إِنِّي أَخافُ عَلَيْكُمْ عَذابَ ... قالُوا سَواءٌ عَلَيْنا أَ وَعَظْتَ أَمْ لَمْ تَكُنْ مِنَ الْواعِظِينَ فَكَذَّبُوهُ فَأَهْلَكْناهُمْ ...
شعراء (26) 123 و 124 و 126
و 131 و 132 و 135 و 136 و 139
101. لجاجت قوم عاد در برابر رسالت پيامبر زمان خود، عامل گرفتارى آنان به عذاب دردناك:
وَ اذْكُرْ أَخا عادٍ إِذْ أَنْذَرَ قَوْمَهُ بِالْأَحْقافِ وَ قَدْ خَلَتِ النُّذُرُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَ مِنْ خَلْفِهِ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا اللَّهَ إِنِّي أَخافُ عَلَيْكُمْ عَذابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ قالُوا أَ جِئْتَنا لِتَأْفِكَنا عَنْ آلِهَتِنا فَأْتِنا بِما تَعِدُنا إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ قالَ إِنَّمَا الْعِلْمُ عِنْدَ اللَّهِ وَ أُبَلِّغُكُمْ ما أُرْسِلْتُ بِهِ وَ لكِنِّي أَراكُمْ قَوْماً تَجْهَلُونَ فَلَمَّا رَأَوْهُ عارِضاً مُسْتَقْبِلَ أَوْدِيَتِهِمْ قالُوا هذا عارِضٌ مُمْطِرُنا بَلْ هُوَ مَا اسْتَعْجَلْتُمْ بِهِ رِيحٌ فِيها عَذابٌ أَلِيمٌ.
احقاف (46) 21-/ 24
لجاجت عالمان اهلكتاب
102. رهنمود خدا به پيامبر صلى الله عليه و آله مبنى بر ترك مجادله با عالمان جدالگر و لجوج اهلكتاب:
فَإِنْ حَاجُّوكَ فَقُلْ أَسْلَمْتُ وَجْهِيَ لِلَّهِ ...
آلعمران (3) 20
103. لجاجت و حقناپذيرى عالمان اهلكتاب، دليل نابجا بودن اميد و دل بستن مسلمانان به ايمان آوردن آنان:
أَ فَتَطْمَعُونَ أَنْ يُؤْمِنُوا لَكُمْ وَ قَدْ كانَ فَرِيقٌ مِنْهُمْ يَسْمَعُونَ كَلامَ اللَّهِ ثُمَّ يُحَرِّفُونَهُ مِنْ بَعْدِ ما عَقَلُوهُ وَ هُمْ يَعْلَمُونَ وَ إِذا لَقُوا الَّذِينَ آمَنُوا قالُوا آمَنَّا وَ إِذا خَلا بَعْضُهُمْ إِلى بَعْضٍ قالُوا أَ تُحَدِّثُونَهُمْ بِما فَتَحَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ لِيُحَاجُّوكُمْ بِهِ عِنْدَ رَبِّكُمْ أَ فَلا تَعْقِلُونَ.
بقره (2) 75 و 76
104. عناد و لجاجت گروهى از عالمان اهلكتاب، مانع تسليم آنان در برابر خدا و رسول او:
إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلامُ وَ مَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ