responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 25  صفحه : 145

اسْتُضْعِفُوا لِمَنْ آمَنَ مِنْهُمْ أَ تَعْلَمُونَ أَنَّ صالِحاً مُرْسَلٌ مِنْ رَبِّهِ قالُوا إِنَّا بِما أُرْسِلَ بِهِ مُؤْمِنُونَ‌ قالَ الَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا إِنَّا بِالَّذِي آمَنْتُمْ بِهِ كافِرُونَ‌ فَعَقَرُوا النَّاقَةَ وَ عَتَوْا عَنْ أَمْرِ رَبِّهِمْ وَ قالُوا يا صالِحُ ائْتِنا بِما تَعِدُنا إِنْ كُنْتَ مِنَ الْمُرْسَلِينَ‌ فَأَخَذَتْهُمُ الرَّجْفَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دارِهِمْ جاثِمِينَ.

اعراف (7) 73-/ 78

وَ إِلى‌ ثَمُودَ أَخاهُمْ صالِحاً قالَ يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ‌ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ هُوَ أَنْشَأَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ وَ اسْتَعْمَرَكُمْ فِيها فَاسْتَغْفِرُوهُ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ إِنَّ رَبِّي قَرِيبٌ مُجِيبٌ‌ قالُوا يا صالِحُ قَدْ كُنْتَ فِينا مَرْجُوًّا قَبْلَ هذا أَ تَنْهانا أَنْ نَعْبُدَ ما يَعْبُدُ آباؤُنا وَ إِنَّنا لَفِي شَكٍّ مِمَّا تَدْعُونا إِلَيْهِ مُرِيبٍ‌ قالَ يا قَوْمِ أَ رَأَيْتُمْ إِنْ كُنْتُ عَلى‌ بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي وَ آتانِي مِنْهُ رَحْمَةً فَمَنْ يَنْصُرُنِي مِنَ اللَّهِ إِنْ عَصَيْتُهُ فَما تَزِيدُونَنِي غَيْرَ تَخْسِيرٍ وَ يا قَوْمِ هذِهِ ناقَةُ اللَّهِ لَكُمْ آيَةً فَذَرُوها تَأْكُلْ فِي أَرْضِ اللَّهِ وَ لا تَمَسُّوها بِسُوءٍ فَيَأْخُذَكُمْ عَذابٌ قَرِيبٌ‌ فَلَمَّا جاءَ أَمْرُنا نَجَّيْنا صالِحاً وَ الَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ بِرَحْمَةٍ مِنَّا وَ مِنْ خِزْيِ يَوْمِئِذٍ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ الْقَوِيُّ الْعَزِيزُ وَ أَخَذَ الَّذِينَ ظَلَمُوا الصَّيْحَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دِيارِهِمْ جاثِمِينَ‌ كَأَنْ لَمْ يَغْنَوْا فِيها أَلا إِنَّ ثَمُودَ كَفَرُوا رَبَّهُمْ أَلا بُعْداً لِثَمُودَ.

هود (11) 61-/ 64 و 66-/ 68

وَ لَقَدْ كَذَّبَ أَصْحابُ الْحِجْرِ الْمُرْسَلِينَ‌ وَ آتَيْناهُمْ آياتِنا فَكانُوا عَنْها مُعْرِضِينَ‌ فَأَخَذَتْهُمُ الصَّيْحَةُ مُصْبِحِينَ.

حجر (15) 80 و 81 و 83

لجاجت دشمنان محمّد

83. محاجّه و لجاجت دشمنان محمّد در برابر حق شرط دعوت آنان به مباهله:

الحَقُّ مِن رَبّكَ فَلا تَكُن مِنَ المُمتَرين ء فَمَن حاجَّكَ‌ ... فَقُل تَعالَوا ... ثُمَّ نَبتَهِل‌ ....

آل‌عمران (3) 60 و 61

84. مباهله، راهى ثمربخش براى اثبات حق، هنگام مشاهده لجاجت دشمنان محمّد:

فَمَن حاجَّكَ فيهِ مِن بَعدِ ما جاءَكَ مِنَ العِلمِ فَقُل تَعالَوا نَدعُ ابناءَنا وابناءَكُم ونِساءَنا ونِساءَكُم وانفُسَنا وانفُسَكُم ثُمَّ نَبتَهِل فَنَجعَل لَعنَتَ اللَّهِ عَلَى الكذِبين.

آل‌عمران (3) 61

85. انذار دشمنان لجوج پيامبر از اهداف قرآن و رسالت آن حضرت:

فَانَّما يَسَّرنهُ بِلِسَانِكَ‌ ... وتُنذِرَ بِهِ قَومًا لُدّا «1».

مريم (19) 97

86. حمايتهاى جدّى و مكرّر خداوند از پيامبر صلى الله عليه و آله و اسلام، در برابر سرسختى و حق‌ستيزى دشمنان وى:

لَقَد جِئنكُم بِالحَقّ ولكِنَّ اكثَرَكُم لِلحَقّ كرِهون ء ام ابرَموا امرًا فَانّا مُبرِمون.

زخرف (43) 78 و 79

87. بيشتر سران كفر و شرك در صدر اسلام، دچار روحيّه لجاجت و حق‌ناپذيرى و مصمّم بر نپذيرفتن ايمان، به رغم انذار آنها با كتاب آسمانى:

تَنزيلَ العَزيزِ الرَّحيم ء لِتُنذِرَ قَومًا ما انذِرَءاباؤُهُم‌


[1] . مقصود از «لدّا» جدال به باطل و نپذيرفتن حق، از روى‌شدّت و زيادى خصومت است. (جامع‌البيان، ج 7، جزء 16، ص 167)

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 25  صفحه : 145
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست