پيشگويى در كتابهاى آسمانى
19. كتابهاى آسمانى، مشتمل بر پيشگويى از نبوّت پيامبر اسلام صلى الله عليه و آله و نزول قرآن بر وى:
الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوباً عِنْدَهُمْ فِي التَّوْراةِ وَ الْإِنْجِيلِ ....
اعراف (7) 157
وَ إِنَّهُ لَتَنْزِيلُ رَبِّ الْعالَمِينَ نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ عَلى قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنْذِرِينَ بِلِسانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍ وَ إِنَّهُ لَفِي زُبُرِ الْأَوَّلِينَ.
شعراء (26) 192-/ 196
تاريخ كتابهاى آسمانى
20. نزول كتابهاى آسمانى و انبياى الهى از سوى خداوند براى بشر، داراى سابقه ديرينه و طولانى:
كانَ النَّاسُ أُمَّةً واحِدَةً فَبَعَثَ اللَّهُ النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ وَ مُنْذِرِينَ وَ أَنْزَلَ مَعَهُمُ الْكِتابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ وَ مَا اخْتَلَفَ فِيهِ إِلَّا الَّذِينَ أُوتُوهُ مِنْ بَعْدِ ما جاءَتْهُمُ الْبَيِّناتُ بَغْياً بَيْنَهُمْ فَهَدَى اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا لِمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِهِ وَ اللَّهُ يَهْدِي مَنْ يَشاءُ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ.
بقره (2) 213
وَ تِلْكَ حُجَّتُنا آتَيْناها إِبْراهِيمَ عَلى قَوْمِهِ نَرْفَعُ دَرَجاتٍ مَنْ نَشاءُ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ وَ إِسْماعِيلَ وَ الْيَسَعَ وَ يُونُسَ وَ لُوطاً وَ كلًّا فَضَّلْنا عَلَى الْعالَمِينَ أُولئِكَ الَّذِينَ آتَيْناهُمُ الْكِتابَ وَ الْحُكْمَ وَ النُّبُوَّةَ فَإِنْ يَكْفُرْ بِها هؤُلاءِ فَقَدْ وَكَّلْنا بِها قَوْماً لَيْسُوا بِها بِكافِرِينَ.
انعام (6) 83 و 86 و 89
أَ فَلَمْ يَدَّبَّرُوا الْقَوْلَ أَمْ جاءَهُمْ ما لَمْ يَأْتِ آباءَهُمُ الْأَوَّلِينَ.
مؤمنون (23) 68
أَمْراً مِنْ عِنْدِنا إِنَّا كُنَّا مُرْسِلِينَ [1].
دخان (44) 5
لَقَدْ أَرْسَلْنا رُسُلَنا بِالْبَيِّناتِ وَ أَنْزَلْنا مَعَهُمُ الْكِتابَ وَ الْمِيزانَ لِيَقُومَ النَّاسُ بِالْقِسْطِ وَ أَنْزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ وَ مَنافِعُ لِلنَّاسِ وَ لِيَعْلَمَ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ وَ رُسُلَهُ بِالْغَيْبِ إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ.
حديد (57) 25
تصديق كتابهاى آسمانى
21. پيامبر اكرم صلى الله عليه و آله تصديق كننده انبيا و كتابهاى آسمانى گذشته:
وَ إِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثاقَ النَّبِيِّينَ لَما آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتابٍ وَ حِكْمَةٍ ثُمَّ جاءَكُمْ رَسُولٌ مُصَدِّقٌ لِما مَعَكُمْ [2] ...
آلعمران (3) 81
22. تصديق كتابهاى آسمانى از سوى مريم عليها السلام:
وَ مَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرانَ ... وَ صَدَّقَتْ بِكَلِماتِ رَبِّها وَ كُتُبِهِ ....
تحريم (66) 12
23. قرآن، تصديق كننده ديگر كتابهاى آسمانى و هماهنگ با آنها:
وَ آمِنُوا بِما أَنْزَلْتُ مُصَدِّقاً لِما مَعَكُمْ ....
بقره (2) 41
قُلْ مَنْ كانَ عَدُوًّا لِجِبْرِيلَ فَإِنَّهُ نَزَّلَهُ عَلى قَلْبِكَ
[1] . جمله «انّا كنّا مرسلين» دلالت مىكند كه عادت و سنّت الهى بر ارسال رسل و انزال كتب براى بندگان است. (روحالمعانى، ج 14، جزء 25، ص 177)
[2] . مقصود از «رسول» محمّد صلى الله عليه و آله و از «لِما معكم» كتب ديگر پيامبران الهى است. (مجمعالبيان، ج 1-/ 2، ص 784-/ 785)