23. هلاكت و نابودى قارون و ثروت وى، كيفر عدم انفاق گنج و ثروت گسترده در راه خدا:
إِنَّ قارُونَ ... وَ آتَيْناهُ مِنَ الْكُنُوزِ ... إِذْ قالَ لَهُ قَوْمُهُ ... وَ ابْتَغِ فِيما آتاكَ اللَّهُ الدَّارَ الْآخِرَةَ ...
... أَ وَ لَمْ يَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ قَدْ أَهْلَكَ مِنْ قَبْلِهِ مِنَ الْقُرُونِ مَنْ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُ قُوَّةً وَ أَكْثَرُ جَمْعاً ... فَخَسَفْنا بِهِ وَ بِدارِهِ الْأَرْضَ ....
قصص (28) 76- 78 و 81
24. سرزنش زراندوزان در دوزخ، همراه با شكنجه كردن آنان به وسيله اندوختههاىشان، به علّت گنجينه كردن زر و سيم و عدم انفاق آن در راه خداوند:
... وَ الَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَ الْفِضَّةَ وَ لا يُنْفِقُونَها فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَبَشِّرْهُمْ بِعَذابٍ أَلِيمٍ يَوْمَ يُحْمى عَلَيْها فِي نارِ جَهَنَّمَ فَتُكْوى بِها جِباهُهُمْ وَ جُنُوبُهُمْ وَ ظُهُورُهُمْ هذا ما كَنَزْتُمْ لِأَنْفُسِكُمْ فَذُوقُوا ما كُنْتُمْ تَكْنِزُونَ.
توبه (9) 34 و 35
25. طلاها و نقرههاى گداخته شده در آتش جهنم، تجسّمى از گنجينه شدن آنها در دنيا و عدم انفاق آن به وسيله كنزاندوزان:
... وَ الَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَ الْفِضَّةَ وَ لا يُنْفِقُونَها فِي سَبِيلِ اللَّهِ ... يَوْمَ يُحْمى عَلَيْها فِي نارِ جَهَنَّمَ فَتُكْوى بِها جِباهُهُمْ وَ جُنُوبُهُمْ وَ ظُهُورُهُمْ هذا ما كَنَزْتُمْ لِأَنْفُسِكُمْ فَذُوقُوا ما كُنْتُمْ تَكْنِزُونَ.
26. عذاب گنجاندوزان در آخرت، تجسّم اعمال آنها در دنيا:
27. شكنجه دوزخيان گنج اندوز، با طلا و نقره گداخته از عذابهاى دردناك جهنّم:
2. كيفر گنجاندوزان---) همين مدخل، عذابگنجاندوزان
3. مصاديق گنجاندوزان
1. احبار
28. بسيارى از احبار افرادى گنجاندوز:
... إِنَّ كَثِيراً مِنَ الْأَحْبارِ ... وَ الَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَ الْفِضَّةَ وَ لا يُنْفِقُونَها فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَبَشِّرْهُمْ بِعَذابٍ أَلِيمٍ [1].
توبه (9) 34
29. گنجاندوزان احبار، مورد تهديد خداوند به عذاب دردناك و آتش جهنّم:
... إِنَّ كَثِيراً مِنَ الْأَحْبارِ ... وَ الَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَ الْفِضَّةَ وَ لا يُنْفِقُونَها فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَبَشِّرْهُمْ بِعَذابٍ أَلِيمٍ يَوْمَ يُحْمى عَلَيْها فِي نارِ جَهَنَّمَ فَتُكْوى بِها جِباهُهُمْ وَ جُنُوبُهُمْ وَ ظُهُورُهُمْ هذا ما كَنَزْتُمْ لِأَنْفُسِكُمْ فَذُوقُوا ما كُنْتُمْ تَكْنِزُونَ.
[1] . بنابر قولى «والذين» عطف بر ما قبل است. (مجمعالبيان، ج 5- 6، ص 40) بنابراين مقصود از «الذين» مىتواند احبار باشد كه چنين صفتى دارند.