ضَلالٍ مُبِينٍ وَ ما أَضَلَّنا إِلَّا الْمُجْرِمُونَ.
شعراء (26) 91 و 97 و 99
صورت گناهكاران
388. سياه شدن چهره گناهكاران در قيامت، همچون پارهاى از شب تاريك:
وَ الَّذِينَ كَسَبُوا السَّيِّئاتِ جَزاءُ سَيِّئَةٍ بِمِثْلِها وَ تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ ما لَهُمْ مِنَ اللَّهِ مِنْ عاصِمٍ كَأَنَّما أُغْشِيَتْ وُجُوهُهُمْ قِطَعاً مِنَ اللَّيْلِ مُظْلِماً أُولئِكَ أَصْحابُ النَّارِ هُمْ فِيها خالِدُونَ.
يونس (10) 27
389. كشيده شدن گناهكاران به سوى جهنم، با صورتهاىشان:
إِنَّ الْمُجْرِمِينَ فِي ضَلالٍ وَ سُعُرٍ يَوْمَ يُسْحَبُونَ فِي النَّارِ عَلى وُجُوهِهِمْ ذُوقُوا مَسَّ سَقَرَ.
قمر (54) 47 و 48
390. پوشانده شدن صورت مجرمان در جهنّم با آتش، پس از به بند كشيدن آنان:
وَ تَرَى الْمُجْرِمِينَ يَوْمَئِذٍ مُقَرَّنِينَ فِي الْأَصْفادِ سَرابِيلُهُمْ مِنْ قَطِرانٍ وَ تَغْشى وُجُوهَهُمُ النَّارُ.
ابراهيم (14) 49 و 50
391. ظهور علامتهاى جرم در چهره مجرمان، سبب شناسايى آنان از سوى مأموران عذاب:
يُعْرَفُ الْمُجْرِمُونَ بِسِيماهُمْ فَيُؤْخَذُ بِالنَّواصِي وَ الْأَقْدامِ [1].
الرّحمن (55) 41
392. محشور شدن مجرمان در قيامت با چهرههاى سياه و چشمان كبود:
يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ وَ نَحْشُرُ الْمُجْرِمِينَ يَوْمَئِذٍ زُرْقاً [2].
طه (20) 102
393. افكنده شدن مجرمان با صورتهايشان در آتش جهنّم:
وَ مَنْ جاءَ بِالسَّيِّئَةِ فَكُبَّتْ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ هَلْ تُجْزَوْنَ إِلَّا ما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ إِنَّما أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ رَبَّ هذِهِ الْبَلْدَةِ الَّذِي حَرَّمَها وَ لَهُ كُلُّ شَيْءٍ وَ أُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ.
نمل (27) 90 و 91
ضلالت گناهكاران
394. گناهكاران و مجرمان، افرادى گمراه:
إِنَّ الْمُجْرِمِينَ فِي ضَلالٍ وَ سُعُرٍ.
قمر (54) 47
395. شِكْوَه جهنّميان گناهكار از نقش اصلى پيشوايان گناهكار، در گمراهى آنان:
تَاللَّهِ إِنْ كُنَّا لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ وَ ما أَضَلَّنا إِلَّا الْمُجْرِمُونَ.
شعراء (26) 97 و 99
طهارت گناهكاران
396. صدقه، موجب طهارت و تزكيه گناهكاران:
وَ آخَرُونَ اعْتَرَفُوا بِذُنُوبِهِمْ خَلَطُوا عَمَلًا صالِحاً وَ آخَرَ سَيِّئاً عَسَى اللَّهُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ خُذْ مِنْ أَمْوالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَ تُزَكِّيهِمْ بِها ....
توبه (9) 102 و 103
ظن گناهكاران
ظن گناهكاران به گريز از مجازات الهى:
أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئاتِ أَنْ يَسْبِقُونا ساءَ ما يَحْكُمُونَ.
عنكبوت (29) 4
[1] . مقصود از «سيماهم» نشانههاى آشكار در صورتهاىشان است. (الميزان، ج 19، ص 107)
[2] . مقصود از «زرقاً» بنا بر احتمالى چشمانى كبود و صورتهاى سياه است. (مجمعالبيان، ج 7-/ 8، ص 48)