أَيْدِيَكُمْ وَ أَرْجُلَكُمْ مِنْ خِلافٍ وَ لَأُصَلِّبَنَّكُمْ أَجْمَعِينَ.

شعراء (26) 46-/ 49

كيفر سارقان---) همين مدخل، موجبات كيفر، سرقت‌

كيفر سوء قصدكنندگان---) همين مدخل، موجبات كيفر، سوء قصد

كيفر مجرمان---) همين مدخل، موجبات كيفر، جرم‌

كيفر محاربان---) همين مدخل، موجبات كيفر، محاربه‌

كيفر مفسدان---) همين مدخل، موجبات كيفر، افساد

كيفرهاى ذوالقرنين---) همين مدخل، موجبات‌كيفر، ظلم‌

كيفرهاى سليمان عليه السلام---) همين مدخل، كيفر هدهد

كيفرهاى فرعون---) همين مدخل، كيفر ساحران‌

كيفر هدهد

3. عذاب شديد يا ذبح، كيفر غيبت هدهد از نظر سليمان عليه السلام:

وَ تَفَقَّدَ الطَّيْرَ فَقالَ ما لِيَ لا أَرَى الْهُدْهُدَ أَمْ كانَ مِنَ الْغائِبِينَ‌ لَأُعَذِّبَنَّهُ عَذاباً شَدِيداً أَوْ لَأَذْبَحَنَّهُ أَوْ لَيَأْتِيَنِّي بِسُلْطانٍ مُبِينٍ.

نمل (27) 20 و 21

4. داشتن دليل روشن براى غيبت خود، موجب برداشته شدن كيفر هدهد از سوى سليمان عليه السلام:

وَ تَفَقَّدَ الطَّيْرَ فَقالَ ما لِيَ لا أَرَى الْهُدْهُدَ أَمْ كانَ مِنَ الْغائِبِينَ‌ لَأُعَذِّبَنَّهُ عَذاباً شَدِيداً أَوْ لَأَذْبَحَنَّهُ أَوْ لَيَأْتِيَنِّي بِسُلْطانٍ مُبِينٍ.

نمل (27) 20 و 21

موجبات كيفر

1. اذيّت‌

5. تهديد منافقان، بيماردلان و شايعه‌سازان به تبعيد، در صورت تداوم آزاررسانى آنان به مؤمنان:

وَ الَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِناتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتاناً وَ إِثْماً مُبِيناً يا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْواجِكَ وَ بَناتِكَ وَ نِساءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلَابِيبِهِنَّ ذلِكَ أَدْنى‌ أَنْ يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ وَ كانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ الْمُنافِقُونَ وَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَ الْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدِينَةِ لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لا يُجاوِرُونَكَ فِيها إِلَّا قَلِيلًا.

احزاب (33) 58-/ 60

6. تهديد منافقان، بيماردلان و شايعه‌پراكنان مدينه از جانب خدا، به قتل و اعدام، در صورت تداوم آزاررسانى آنان به مؤمنان:

وَ الَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِناتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتاناً وَ إِثْماً مُبِيناً يا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْواجِكَ وَ بَناتِكَ وَ نِساءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلَابِيبِهِنَّ ذلِكَ أَدْنى‌ أَنْ يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ وَ كانَ اللَّهُ غَفُوراً