23. تشبيه كوههاى نابود شده در قيامت به سراب:
يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَتَأْتُونَ أَفْواجاً وَ سُيِّرَتِ الْجِبالُ فَكانَتْ سَراباً.
نبأ (78) 18 و 20
نيز---) همين مدخل، كوه در آستانه قيامت
تفكّر در كوه---) تفكّر، تفكّر در كوهها
تنگه كوه
24. رسيدن ذوالقرنين به تنگهاى ميان دو كوه در سفرهاى خود و ساختن سدّى در ميان آن دو، براى جلوگيرى از هجوم متجاوزان:
وَ يَسْئَلُونَكَ عَنْ ذِي الْقَرْنَيْنِ قُلْ سَأَتْلُوا عَلَيْكُمْ مِنْهُ ذِكْراً حَتَّى إِذا بَلَغَ بَيْنَ السَّدَّيْنِ وَجَدَ مِنْ دُونِهِما قَوْماً لا يَكادُونَ يَفْقَهُونَ قَوْلًا آتُونِي زُبَرَ الْحَدِيدِ حَتَّى إِذا ساوى بَيْنَ الصَّدَفَيْنِ قالَ انْفُخُوا حَتَّى إِذا جَعَلَهُ ناراً قالَ آتُونِي أُفْرِغْ عَلَيْهِ قِطْراً [1].
كهف (18) 83 و 93 و 94
حركت كوه
25. كفرپيشگان، خواهان حركت كوه به وسيله قرآن و پيامبر صلى الله عليه و آله با عنوان معجزه:
وَ لَوْ أَنَّ قُرْآناً سُيِّرَتْ بِهِ الْجِبالُ [2] ...
رعد (13) 31
خانه در كوه---) همين مدخل، فوايد كوه
خشوع كوه
26. نزول قرآن بر كوه، موجب خشوع و خشيت آن:
لَوْ أَنْزَلْنا هذَا الْقُرْآنَ عَلى جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خاشِعاً مُتَصَدِّعاً مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ ....
حشر (59) 21
خلقت كوه
27. كوهها، مظهر آفرينندگى خداوند:
... وَ أَلْقى فِي الْأَرْضِ رَواسِيَ أَنْ تَمِيدَ بِكُمْ ... هذا خَلْقُ اللَّهِ ....
لقمان (31) 10 و 11
نيز---) همين مدخل، پيدايش كوه و كوه از آيات خدا
خوف كوه
28. خوف و هراس كوه، از امانت الهى عرضه شده به آن:
إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمانَةَ عَلَى السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ وَ الْجِبالِ فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَها وَ أَشْفَقْنَ مِنْها وَ حَمَلَهَا الْإِنْسانُ إِنَّهُ كانَ ظَلُوماً جَهُولًا.
احزاب (33) 72
راههاى كوه---) درّه
رگههاى كوه
29. رگههاى سفيد، سرخ و سياه در كوهها، نشانه قدرت و يكتايى خداوند:
أَ لَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ ... وَ مِنَ الْجِبالِ جُدَدٌ بِيضٌ وَ حُمْرٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوانُها وَ غَرابِيبُ سُودٌ.
فاطر (35) 27
رنگ كوه
30. كوهها، داراى رنگهاى سفيد، سرخ و سياه:
أَ لَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ... وَ مِنَ الْجِبالِ
[1] . «صدفين» دو طرف كوه را مىگويند. (مفردات، ص 478، «صدف»)
[2] . بر اساس شأن نزول، هر يك از جملههاى «سيّرت بهالجبال ...» حكايت از معجزات درخواستى كفرپيشگان است. (مجمعالبيان، ج 5-/ 6، ص 450)