أَضَلُّ مِمَّنْ هُوَ فِي شِقاقٍ بَعِيدٍ أَلا إِنَّهُمْ فِي مِرْيَةٍ مِنْ لِقاءِ رَبِّهِمْ‌ ....

فصّلت (41) 52 و 54

6. وعده‌هاى خدا

462. شك و ترديد كافران، به وعده و وعيدهاى الهى:

وَ لَقَدْ آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ فَاخْتُلِفَ فِيهِ وَ لَوْ لا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ وَ إِنَّهُمْ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مُرِيبٍ‌ [1].

هود (11) 110

وَ لَقَدْ آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ فَاخْتُلِفَ فِيهِ وَ لَوْ لا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ وَ إِنَّهُمْ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مُرِيبٍ.

فصّلت (41) 45

شكمبارگى كافران---) همين مدخل، كافران، صفات‌كافران، شكمبارگى‌

شكنجه كافران‌

463. شكنجه شدن كافران جهنّمى، با گرزهاى آهنين:

هذانِ خَصْمانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ فَالَّذِينَ كَفَرُوا قُطِّعَتْ لَهُمْ ثِيابٌ مِنْ نارٍ يُصَبُّ مِنْ فَوْقِ رُؤُسِهِمُ الْحَمِيمُ‌ وَ لَهُمْ مَقامِعُ مِنْ حَدِيدٍ.

حج (22) 19 و 21

464. شكنجه شدن كافران، هنگام جان كندن، از جانب فرشتگان:

وَ لَوْ تَرى‌ إِذْ يَتَوَفَّى الَّذِينَ كَفَرُوا الْمَلائِكَةُ يَضْرِبُونَ وُجُوهَهُمْ وَ أَدْبارَهُمْ وَ ذُوقُوا عَذابَ الْحَرِيقِ.

انفال (8) 50

إِنَّ الَّذِينَ ارْتَدُّوا عَلى‌ أَدْبارِهِمْ مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُمُ الْهُدَى الشَّيْطانُ سَوَّلَ لَهُمْ وَ أَمْلى‌ لَهُمْ‌ فَكَيْفَ إِذا تَوَفَّتْهُمُ الْمَلائِكَةُ يَضْرِبُونَ وُجُوهَهُمْ وَ أَدْبارَهُمْ.

محمّد (47) 25 و 27

465. شكنجه كفرپيشگان اصحاب شمال، با انواع عذاب دوزخ:

وَ أَصْحابُ الشِّمالِ ما أَصْحابُ الشِّمالِ‌ فِي سَمُومٍ وَ حَمِيمٍ‌ وَ ظِلٍّ مِنْ يَحْمُومٍ‌ لا بارِدٍ وَ لا كَرِيمٍ‌ وَ كانُوا يَقُولُونَ أَ إِذا مِتْنا وَ كُنَّا تُراباً وَ عِظاماً أَ إِنَّا لَمَبْعُوثُونَ‌ أَ وَ آباؤُنَا الْأَوَّلُونَ‌ ثُمَّ إِنَّكُمْ أَيُّهَا الضَّالُّونَ الْمُكَذِّبُونَ‌ لَآكِلُونَ مِنْ شَجَرٍ مِنْ زَقُّومٍ‌ فَمالِؤُنَ مِنْهَا الْبُطُونَ‌ فَشارِبُونَ عَلَيْهِ مِنَ الْحَمِيمِ‌ فَشارِبُونَ شُرْبَ الْهِيمِ‌ هذا نُزُلُهُمْ يَوْمَ الدِّينِ.

واقعه (56) 41-/ 44 و 47 و 48 و 51-/ 56

وَ أَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتابَهُ بِشِمالِهِ فَيَقُولُ يا لَيْتَنِي لَمْ أُوتَ كِتابِيَهْ‌ خُذُوهُ فَغُلُّوهُ‌ ثُمَّ الْجَحِيمَ صَلُّوهُ‌ ثُمَّ فِي سِلْسِلَةٍ ذَرْعُها سَبْعُونَ ذِراعاً فَاسْلُكُوهُ‌ إِنَّهُ كانَ لا يُؤْمِنُ بِاللَّهِ الْعَظِيمِ.

حاقّه (69) 25 و 30-/ 33

466. جواز مقابله به مثل و شكنجه كافران، به دست مسلمانان:

وَ إِنْ عاقَبْتُمْ فَعاقِبُوا بِمِثْلِ ما عُوقِبْتُمْ بِهِ وَ لَئِنْ صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِلصَّابِرِينَ‌ وَ اصْبِرْ وَ ما صَبْرُكَ إِلَّا بِاللَّهِ وَ لا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَ لا تَكُ فِي ضَيْقٍ مِمَّا يَمْكُرُونَ‌ [2].

نحل (16) 126 و 127

467. شكنجه‌گران كفرپيشه، گرفتار شكنجه و عذاب با آتش دوزخ:

قُتِلَ أَصْحابُ الْأُخْدُودِ النَّارِ ذاتِ الْوَقُودِ إِذْ هُمْ عَلَيْها قُعُودٌ وَ هُمْ عَلى‌ ما يَفْعَلُونَ‌

[1] . مقصود از «انّهم لفى شكّ ...» شك كافران در وعده و وعيدهاى الهى است. (مجمع‌البيان، ج 5-/ 6، ص 303)

[2] . مقصود از «عقاب» در آيه ياد شده عذاب و شكنجه است و جمله «فان عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به» مقابله به مثل و شكنجه كافران از سوى مسلمانان است. (الميزان، ج 12، ص 374)