responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 23  صفحه : 56

19. عربى بودن قرآن، اتمام حجّتى بر مردم عرب:

وَ إِنَّهُ لَتَنْزِيلُ رَبِّ الْعالَمِينَ‌ نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ‌ عَلى‌ قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنْذِرِينَ‌ بِلِسانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍ‌ وَ إِنَّهُ لَفِي زُبُرِ الْأَوَّلِينَ‌ أَ وَ لَمْ يَكُنْ لَهُمْ آيَةً أَنْ يَعْلَمَهُ عُلَماءُ بَنِي إِسْرائِيلَ‌ وَ لَوْ نَزَّلْناهُ عَلى‌ بَعْضِ الْأَعْجَمِينَ‌ فَقَرَأَهُ عَلَيْهِمْ ما كانُوا بِهِ مُؤْمِنِينَ.

شعراء (26) 192- 199

وَ لَوْ جَعَلْناهُ قُرْآناً أَعْجَمِيًّا لَقالُوا لَوْ لا فُصِّلَتْ آياتُهُ ءَ أَعْجَمِيٌّ وَ عَرَبِيٌّ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدىً وَ شِفاءٌ وَ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ فِي آذانِهِمْ وَقْرٌ وَ هُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى أُولئِكَ يُنادَوْنَ مِنْ مَكانٍ بَعِيدٍ.

فصّلت (41) 44

20. اتمام حجت خداوند بر مشركان، با تبيين حقايق در قرآن:

أَ فَأَصْفاكُمْ رَبُّكُمْ بِالْبَنِينَ وَ اتَّخَذَ مِنَ الْمَلائِكَةِ إِناثاً إِنَّكُمْ لَتَقُولُونَ قَوْلًا عَظِيماً وَ لَقَدْ صَرَّفْنا فِي هذَا الْقُرْآنِ لِيَذَّكَّرُوا وَ ما يَزِيدُهُمْ إِلَّا نُفُوراً قُلْ لَوْ كانَ مَعَهُ آلِهَةٌ كَما يَقُولُونَ إِذاً لَابْتَغَوْا إِلى‌ ذِي الْعَرْشِ سَبِيلًا.

اسراء (17) 40- 42

وَ يَوْمَ يَقُولُ نادُوا شُرَكائِيَ الَّذِينَ زَعَمْتُمْ فَدَعَوْهُمْ فَلَمْ يَسْتَجِيبُوا لَهُمْ وَ جَعَلْنا بَيْنَهُمْ مَوْبِقاً وَ رَأَى الْمُجْرِمُونَ النَّارَ فَظَنُّوا أَنَّهُمْ مُواقِعُوها وَ لَمْ يَجِدُوا عَنْها مَصْرِفاً وَ لَقَدْ صَرَّفْنا فِي هذَا الْقُرْآنِ لِلنَّاسِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ وَ كانَ الْإِنْسانُ أَكْثَرَ شَيْ‌ءٍ جَدَلًا وَ ما مَنَعَ النَّاسَ أَنْ يُؤْمِنُوا إِذْ جاءَهُمُ الْهُدى‌ وَ يَسْتَغْفِرُوا رَبَّهُمْ إِلَّا أَنْ تَأْتِيَهُمْ سُنَّةُ الْأَوَّلِينَ أَوْ يَأْتِيَهُمُ الْعَذابُ قُبُلًا.

كهف (18) 52- 55

21. وارد ساختن قرآن در دلهاى مجرمان از جانب خداوند، براى اتمام حجت بر آنان:

إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَ إِنَّا لَهُ لَحافِظُونَ‌ كَذلِكَ نَسْلُكُهُ فِي قُلُوبِ الْمُجْرِمِينَ. [1]

حجر (15) 9 و 12

احترام قرآن‌

22. قرآن، كتابى با عظمت و داراى احترام:

ذلِكَ الْكِتابُ لا رَيْبَ فِيهِ هُدىً لِلْمُتَّقِينَ. [2]

بقره (2) 2

ذلِكَ نَتْلُوهُ عَلَيْكَ مِنَ الْآياتِ وَ الذِّكْرِ الْحَكِيمِ. [3]

آل‌عمران (3) 58

... وَ أُوحِيَ إِلَيَّ هذَا الْقُرْآنُ‌ ... [4]

انعام (6) 19

وَ ما كانَ هذَا الْقُرْآنُ أَنْ يُفْتَرى‌ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَ لكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَ تَفْصِيلَ الْكِتابِ لا رَيْبَ فِيهِ مِنْ رَبِّ الْعالَمِينَ.

يونس (10) 37

الر كِتابٌ أُحْكِمَتْ آياتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ.

هود (11) 1

الر تِلْكَ آياتُ الْكِتابِ الْمُبِينِ‌ نَحْنُ نَقُصُ‌


[1] . ضمير «نسلكه» به «الذّكر» برمى‌گردد و معناى «كذلك نسلكه» بنا بر قولى اين است كه اعراض كفّار و مجرمان از قرآن مانع نمى‌شود كه آن را در دلهاى آنها نفوذ بدهيم تا بر آنان اتمام‌حجّتى باشد. (مجمع‌البيان، ج 5-/ 6، ص 509)

[2] . آوردن اسم اشاره «ذلك الكتاب» براى تعظيم و تفخيم‌است‌

[3] . «الذّكر الحكيم» بر شرافت و استحكام تعاليم قرآن دلالت دارد. (لسان‌العرب، ج 5، ص 51، «ذكر»)

[4] . آوردن اسم اشاره «هذا القرآن» براى تعظيم و تفخيم است‌

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 23  صفحه : 56
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست