لباس قوم لوط

177. پوشيدن لباس زرد در مجالس عمومى، از رسوم قوم لوط:

إِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الرِّجالَ وَ تَقْطَعُونَ السَّبِيلَ وَ تَأْتُونَ فِي نادِيكُمُ الْمُنْكَرَ فَما كانَ جَوابَ قَوْمِهِ إِلَّا أَنْ قالُوا ائْتِنا بِعَذابِ اللَّهِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ. [1]

عنكبوت (29) 29

مهلت به قوم لوط

178. مهلت خداوند به قوم لوط با تأخير عقوبت آنان:

... وَ قَوْمُ لُوطٍ ... فَأَمْلَيْتُ لِلْكافِرِينَ ثُمَّ أَخَذْتُهُمْ‌ ... [2]

حج (22) 43 و 44

مؤمنان قوم لوط

179. تنها يك خانواده مؤمن (خانواده لوط) در ميان قوم لوط:

فَما وَجَدْنا فِيها غَيْرَ بَيْتٍ مِنَ الْمُسْلِمِينَ. [3]

ذاريات (51) 36

180. خارج گشتن مؤمنان قوم لوط به فرمان الهى از ميان قوم آن حضرت، قبل از نزول عذاب:

قالُوا يا لُوطُ إِنَّا رُسُلُ رَبِّكَ لَنْ يَصِلُوا إِلَيْكَ فَأَسْرِ بِأَهْلِكَ بِقِطْعٍ مِنَ اللَّيْلِ وَ لا يَلْتَفِتْ مِنْكُمْ أَحَدٌ إِلَّا امْرَأَتَكَ إِنَّهُ مُصِيبُها ما أَصابَهُمْ إِنَّ مَوْعِدَهُمُ الصُّبْحُ أَ لَيْسَ الصُّبْحُ بِقَرِيبٍ.

هود (11) 81

إِلَّا آلَ لُوطٍ إِنَّا لَمُنَجُّوهُمْ أَجْمَعِينَ‌ إِلَّا امْرَأَتَهُ قَدَّرْنا إِنَّها لَمِنَ الْغابِرِينَ.

حجر (15) 59 و 60

فَنَجَّيْناهُ وَ أَهْلَهُ أَجْمَعِينَ‌ إِلَّا عَجُوزاً فِي الْغابِرِينَ.

شعراء (26) 170 و 171

لِنُرْسِلَ عَلَيْهِمْ حِجارَةً مِنْ طِينٍ‌ فَأَخْرَجْنا مَنْ كانَ فِيها مِنَ الْمُؤْمِنِينَ. [4]

ذاريات (51) 33 و 35

181. نجات يافتن مؤمنان قوم لوط به همراه لوط عليه السلام از عذاب الهى:

وَ لُوطاً إِذْ قالَ لِقَوْمِهِ أَ تَأْتُونَ الْفاحِشَةَ ما سَبَقَكُمْ بِها مِنْ أَحَدٍ مِنَ الْعالَمِينَ‌ فَأَنْجَيْناهُ وَ أَهْلَهُ إِلَّا امْرَأَتَهُ كانَتْ مِنَ الْغابِرِينَ. [5]

اعراف (7) 80 و 83

لِنُرْسِلَ عَلَيْهِمْ حِجارَةً مِنْ طِينٍ‌ فَأَخْرَجْنا مَنْ كانَ فِيها مِنَ الْمُؤْمِنِينَ.

ذاريات (51) 33 و 35

نجات از قوم لوط

--) همين مدخل، عذاب قوم لوط، نجات از عذاب قوم لوط و مؤمنان قوم لوط

[1] . از امام صادق عليه السلام درباره اين سخن خداى متعال «وتأتون فى ناديكم المنكر» روايت شده كه فرمود: مقصود از «منكر» پرتاب سنگريزه در مجالس و ... و پوشيدن لباسهاى معصفر [لباسهايى كه با عصفر، به رنگ زرد درآمده‌] است. (البرهان، ج 4، ص 314، ح 6)

[2] . «فأمليت للكافرين» يعنى عقوبتشان را به تأخير انداختم. (مجمع‌البيان، ج 7-/ 8، ص 140؛ تفسير التحريروالتنوير، ج 8، جزء 17، ص 284)

[3] . مراد از «بيت من المسلمين» لوط عليه السلام و دختران وى‌مى‌باشند. (مجمع‌البيان، ج 9-/ 10، ص 238)

[4] . جمله «فأخرجنا من كان فيها ...» بيانِ مقدّمه هلاك كردن قوم لوط است. (الميزان، ج 18، ص 379)

[5] . «اهله» بنابر يك احتمال مؤمنان هستند. (الكشاف، ج 2، ص 126)