لَيُوَفِّيَنَّهُمْ رَبُّكَ أَعْمالَهُمْ‌ ... [1]

هود (11) 110 و 111

10. تبعيد بنى‌نضير

26. تبعيد يهود بنى‌نضير از مدينه، سرنوشتى تعيين شده براى آنان از سوى خداوند:

هُوَ الَّذِي أَخْرَجَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ مِنْ دِيارِهِمْ لِأَوَّلِ الْحَشْرِ ... وَ لَوْ لا أَنْ كَتَبَ اللَّهُ عَلَيْهِمُ الْجَلاءَ لَعَذَّبَهُمْ فِي الدُّنْيا ... [2]

حشر (59) 2 و 3

11. خلقت‌

27. آفرينش و خلقت موجودات، در پى امر و قضاى خداوند:

بَدِيعُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ وَ إِذا قَضى‌ أَمْراً فَإِنَّما يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ.

بقره (2) 117

... كَذلِكِ اللَّهُ يَخْلُقُ ما يَشاءُ إِذا قَضى‌ أَمْراً فَإِنَّما يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ.

آل‌عمران (3) 47

إِنَّ مَثَلَ عِيسى‌ عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرابٍ ثُمَّ قالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ.

آل‌عمران (3) 59

إِنَّما قَوْلُنا لِشَيْ‌ءٍ إِذا أَرَدْناهُ أَنْ نَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ. [3]

نحل (16) 40

... سُبْحانَهُ إِذا قَضى‌ أَمْراً فَإِنَّما يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ.

مريم (19) 35

إِنَّما أَمْرُهُ إِذا أَرادَ شَيْئاً أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ.

يس (36) 82

هُوَ الَّذِي يُحْيِي وَ يُمِيتُ فَإِذا قَضى‌ أَمْراً فَإِنَّما يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ.

غافر (40) 68

12. خلقت عيسى عليه السلام‌

28. وجود و خلقت عيسى عليه السلام، از موارد قضاى الهى:

قالَتْ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي وَلَدٌ وَ لَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ قالَ كَذلِكِ اللَّهُ يَخْلُقُ ما يَشاءُ إِذا قَضى‌ أَمْراً فَإِنَّما يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ.

آل‌عمران (3) 47

وَ اذْكُرْ فِي الْكِتابِ مَرْيَمَ‌ .... فَأَرْسَلْنا إِلَيْها رُوحَنا فَتَمَثَّلَ لَها بَشَراً سَوِيًّا قالَتْ إِنِّي أَعُوذُ بِالرَّحْمنِ‌ ... قالَ إِنَّما أَنَا رَسُولُ رَبِّكِ لِأَهَبَ لَكِ غُلاماً زَكِيًّا قالَتْ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلامٌ‌ ... قالَ كَذلِكِ قالَ رَبُّكِ‌ ... وَ كانَ أَمْراً مَقْضِيًّا.

مريم (19) 16-/ 21

13. دشمنى ابليس‌

29. دشمنى ابليس با آدم و حوّا عليهما السلام سرنوشت مقدّر:

وَ قُلْنا يا آدَمُ اسْكُنْ أَنْتَ وَ زَوْجُكَ الْجَنَّةَ ...

فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطانُ‌ ... وَ قُلْنَا اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَ لَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَ مَتاعٌ إِلى‌ حِينٍ. [4]

بقره (2) 35 و 36

14. ذلّت مشركان‌

30. ذلّت مشركان با شكست در جنگ بدر، سرنوشت قطعى آنان:

وَ إِذْ يُرِيكُمُوهُمْ إِذِ الْتَقَيْتُمْ فِي أَعْيُنِكُمْ قَلِيلًا وَ يُقَلِّلُكُمْ فِي أَعْيُنِهِمْ لِيَقْضِيَ اللَّهُ أَمْراً كانَ مَفْعُولًا ... [5]

انفال (8) 44

15. ذلّت يهوديان‌

31. قضاى الهى به سرنوشت ذلّت‌بار براى يهوديان، در پى كفر آنان به آيات الهى:

ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ أَيْنَ ما ثُقِفُوا ... وَ ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الْمَسْكَنَةُ ذلِكَ بِأَنَّهُمْ كانُوا يَكْفُرُونَ بِآياتِ اللَّهِ‌ ... [6]

آل‌عمران (3) 112

16. زندگى در زمين‌

32. زندگى انسانها در زمين، سرنوشت محتوم و قضاى آنان تا مدّت معين:

فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطانُ عَنْها فَأَخْرَجَهُما مِمَّا كانا فِيهِ وَ قُلْنَا اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَ لَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَ مَتاعٌ إِلى‌ حِينٍ. [7]

بقره (2) 36

17. سرنوشت ابرار

33. سرنوشت ابرار، از موارد قضاى الهى و مكتوبه‌اى تعيين شده و داراى جايگاهى رفيع:

كَلَّا إِنَّ كِتابَ الْأَبْرارِ لَفِي عِلِّيِّينَ‌

[1] . «و لو لا كلمة سبقت من ربّك لقضى بينهم» اشاره به اين است كه اختلاف مردم در كتاب مورد دو قضاى الهى است كه يكى مقتضى حكم بين مردم در مورد اختلافات آنها است و ديگرى اقتضا دارد كه خداوند مردم را تا روز قيامت از نعمت‌ها بهره‌مند نمايد و بخاطر اعمالشان مجازات نكند و مقتضاى همه اينها تأخير انداختن عذاب تا روز قيامت است. (الميزان، ج 11، ص 45)

[2] . سوره درباره تبعيد بنى نضير نازل شده است. (مجمع البيان، ج 3-/ 4، ص 386)

[3] . «قول» در اين آيه و آيات مشابه همان امر الهى است و اين قول از نظر حكم و قضا مقصود است و اراده و قضاء الهى واحد است از طرف ديگر قول و كلمه نيز همان اراده و قضاء است و كلمه قول خاص الهى مى‌باشد. (الميزان، ج 12، ص 248-/ 249)

[4] . جمله «اهبطوا بعضكم ...» حكايت از قضاى الهى نسبت به دشمنى ابليس با آدم عليه السلام دارد. (الميزان، ج 1، ص 132)

[5] . مراد از «ليقضى اللّه امراً كان مفعولًا» ذلّت مشركان جنگ بدر است. (مجمع‌البيان، ج 3-/ 4، ص 839؛ معالم‌التنزيل، بغوى، ج 2، ص 298)

[6] . مراد از «ضربت عليهم المسكنة» سرنوشت ذلّت‌بار يهوديان، در پى كفر آنان است. (تفسير التحريروالتنوير، ج 3، جزء 4، ص 194)

[7] . جمله «اهبطوا ...» حكايت از قضاى خداوند دارد، و همچنين زندگى مدّت‌دار انسانها قضاى الهى است. (الميزان، ج 1، ص 132)