قسم فرعون‌

364. قسم فرعون در مورد ساحران مؤمن، براى بريدن دستها و پاهايشان خلاف هم و به صليب كشيدن آنان:

لَأُقَطِّعَنَّ أَيْدِيَكُمْ وَ أَرْجُلَكُمْ مِنْ خِلافٍ ثُمَّ لَأُصَلِّبَنَّكُمْ أَجْمَعِينَ. [1]

اعراف (7) 124

قسم قابيل‌

365. قسم مؤكّد قابيل، براى كشتن برادرش هابيل:

وَ اتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ بِالْحَقِّ إِذْ قَرَّبا قُرْباناً فَتُقُبِّلَ مِنْ أَحَدِهِما وَ لَمْ يُتَقَبَّلْ مِنَ الْآخَرِ قالَ لَأَقْتُلَنَّكَ‌ ... [2]

مائده (5) 27

قسم قوم شعيب‌

366. قسم تأكيدى مستكبران قوم شعيب، براى اخراج آن حضرت و مؤمنان از شهر خود، در صورت بازگشت نكردن به آيين شرك:

قالَ الْمَلَأُ الَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا مِنْ قَوْمِهِ لَنُخْرِجَنَّكَ يا شُعَيْبُ وَ الَّذِينَ آمَنُوا مَعَكَ مِنْ قَرْيَتِنا أَوْ لَتَعُودُنَّ فِي مِلَّتِنا ... [3]

اعراف (7) 88

قسم كافران‌

367. قسم كافران در خطاب به پيامبران الهى، براى اخراج آنان از شهر و ديار خود، در صورت باز نگشتن از آيين توحيد و نپيوستن به آيين شرك:

وَ قالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِرُسُلِهِمْ لَنُخْرِجَنَّكُمْ مِنْ أَرْضِنا أَوْ لَتَعُودُنَّ فِي مِلَّتِنا ... [4]

ابراهيم (14) 13

368. قسم و اقرار كافران منكر معاد در قيامت، بر حقّانيّت رستاخيز:

وَ لَوْ تَرى‌ إِذْ وُقِفُوا عَلى‌ رَبِّهِمْ قالَ أَ لَيْسَ هذا بِالْحَقِّ قالُوا بَلى‌ وَ رَبِّنا ....

انعام (6) 30

369. داخل شدن مؤمنان در بهشت، به رغم سوگند كفرپيشگان در دنيا براى محروميّت مؤمنان از رحمت خدا:

أَ هؤُلاءِ الَّذِينَ أَقْسَمْتُمْ لا يَنالُهُمُ اللَّهُ بِرَحْمَةٍ ادْخُلُوا الْجَنَّةَ لا خَوْفٌ عَلَيْكُمْ وَ لا أَنْتُمْ تَحْزَنُونَ.

اعراف (7) 49

قسم گرفتاران‌

370. قسم انسانهاى گرفتار شده در تاريكيهاى خشكى و دريا، براى شكرگزارى در برابر خداوند، در صورت نجات از تاريكيها:

قُلْ مَنْ يُنَجِّيكُمْ مِنْ ظُلُماتِ الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ تَدْعُونَهُ تَضَرُّعاً وَ خُفْيَةً لَئِنْ أَنْجانا مِنْ هذِهِ لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ. [5]

انعام (6) 63

قسم گواهان‌

371. قسم به خدا، تنها قسم معتبر در شهادت بر وصيّت:

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا شَهادَةُ بَيْنِكُمْ إِذا حَضَرَ

[1] . لام در «لأقطعنّ» براى قسم است. (اعراب‌القرآن، درويش، ج 3، ص 428)

[2] . لام در «لأقتلنّك» براى قسم است. (همان، ج 2، ص 451)

[3] . لام در «لنخرجنّك» براى قسم است، يعنى «واللّه لنخرجنّك». (همان، ج 3، ص 404)

[4] . لام در «لنخرجنّك» براى قسم است. (همان، ج 5، ص 168)

[5] . لام در «لنكوننّ» براى قسم است. (همان، ج 3، ص 139)