لَدَيْهِمْ إِذْ يُلْقُونَ أَقْلامَهُمْ أَيُّهُمْ يَكْفُلُ مَرْيَمَ وَ ما كُنْتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يَخْتَصِمُونَ. [1]

آل‌عمران (3) 44

پيشينه قرعه‌

3. رايج بودن استفاده از قرعه، براى تعيين امر نامعلوم، در عصر يونس عليه السلام:

وَ إِنَّ يُونُسَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ‌ إِذْ أَبَقَ إِلَى الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ‌ فَساهَمَ فَكانَ مِنَ الْمُدْحَضِينَ.

صافّات (37) 139-/ 141

4. استفاده از قرعه، در زمان زكريّا و مريم عليهما السلام:

هُنالِكَ دَعا زَكَرِيَّا رَبَّهُ قالَ رَبِّ هَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعاءِ ذلِكَ مِنْ أَنْباءِ الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيْكَ وَ ما كُنْتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يُلْقُونَ أَقْلامَهُمْ أَيُّهُمْ يَكْفُلُ مَرْيَمَ وَ ما كُنْتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يَخْتَصِمُونَ.

آل‌عمران (3) 38 و 44

حكم قرعه‌

5. جواز استفاده از قرعه، براى تعيين امر مجهول و رفع اختلاف:

ذلِكَ مِنْ أَنْباءِ الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيْكَ وَ ما كُنْتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يُلْقُونَ أَقْلامَهُمْ أَيُّهُمْ يَكْفُلُ مَرْيَمَ وَ ما كُنْتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يَخْتَصِمُونَ.

آل‌عمران (3) 44

فَساهَمَ فَكانَ مِنَ الْمُدْحَضِينَ.

صافّات (37) 141

قرعه‌كشى سران كنيسه‌

6. استفاده سران كنيسه از قرعه، براى تعيين سرپرست براى مريم عليها السلام پس از درگذشت پدر وى:

ذلِكَ مِنْ أَنْباءِ الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيْكَ وَ ما كُنْتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يُلْقُونَ أَقْلامَهُمْ أَيُّهُمْ يَكْفُلُ مَرْيَمَ وَ ما كُنْتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يَخْتَصِمُونَ. [2]

آل‌عمران (3) 44

7. شگفتى سرگذشت نزاع ميان سران كنيسه، در مورد سرپرستى مريم عليها السلام و توسّل آنان به قرعه:

ذلِكَ مِنْ أَنْباءِ الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيْكَ وَ ما كُنْتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يُلْقُونَ أَقْلامَهُمْ أَيُّهُمْ يَكْفُلُ مَرْيَمَ وَ ما كُنْتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يَخْتَصِمُونَ. [3]

آل‌عمران (3) 44

8. داستان استفاده سران كنيسه از قرعه، جهت تعيين سرپرست براى مريم عليها السلام از امور غيبى و وحى شده به پيامبر صلى الله عليه و آله:

ذلِكَ مِنْ أَنْباءِ الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيْكَ وَ ما كُنْتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يُلْقُونَ أَقْلامَهُمْ أَيُّهُمْ يَكْفُلُ مَرْيَمَ وَ ما كُنْتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يَخْتَصِمُونَ.

آل‌عمران (3) 44

9. لحظه قرعه‌كشى سران كنيسه، جهت تعيين سرپرست براى مريم عليها السلام زمانى شايسته يادآورى و به يادماندنى:

ذلِكَ مِنْ أَنْباءِ الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيْكَ وَ ما كُنْتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يُلْقُونَ أَقْلامَهُمْ أَيُّهُمْ يَكْفُلُ مَرْيَمَ وَ ما كُنْتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يَخْتَصِمُونَ.

آل‌عمران (3) 44

[1] . «اقلمَهُم» يعنى قلمهايى كه براى نوشتن تورات استفاده مى‌كردند. (مجمع‌البيان، ج 1-/ 2، ص 747؛ روح‌المعانى، ج 3، جزء 3، ص 253)

[2] . امام باقر عليه السلام: قرعه‌كشى براى تعيين سرپرست مريم عليها السلام زمانى بود كه او پدرش را از دست داد و يتيم شد. (تفسير عيّاشى، ج 1، ص 173، ح 47)

[3] . برخى از مفسّران گفته‌اند: مقصود از «ما كُنتَ لَدَيهِم» ايجاد شگفتى در پيامبر صلى الله عليه و آله از شدّت حرص قوم [يهود] بر كفالت و سرپرستى مريم عليها السلام است. (روح‌المعانى، ج 3، جزء 3، ص 253)