فَيُضاعِفَهُ لَهُ‌ ....

حديد (57) 11

إِنَّ الْمُصَّدِّقِينَ وَ الْمُصَّدِّقاتِ وَ أَقْرَضُوا اللَّهَ قَرْضاً حَسَناً يُضاعَفُ لَهُمْ‌ ....

حديد (57) 18

ترك قرض‌الحسنه‌

18. ترك قرض‌الحسنه از سوى بنى‌اسرائيل، از اسباب ابتلاى آنان به لعنت الهى و قساوت قلب:

وَ لَقَدْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثاقَ بَنِي إِسْرائِيلَ‌ ... وَ أَقْرَضْتُمُ اللَّهَ قَرْضاً حَسَناً لَأُكَفِّرَنَّ عَنْكُمْ سَيِّئاتِكُمْ‌ ...

فَبِما نَقْضِهِمْ مِيثاقَهُمْ لَعَنَّاهُمْ وَ جَعَلْنا قُلُوبَهُمْ قاسِيَةً ....

مائده (5) 12 و 13

19. ترك قرض‌الحسنه از جانب بنى‌اسرائيل، از اسباب خروج آنان از حق و اعتدال:

وَ لَقَدْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثاقَ بَنِي إِسْرائِيلَ‌ ... وَ أَقْرَضْتُمُ اللَّهَ قَرْضاً حَسَناً لَأُكَفِّرَنَّ عَنْكُمْ سَيِّئاتِكُمْ‌ ...

فَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذلِكَ مِنْكُمْ فَقَدْ ضَلَّ سَواءَ السَّبِيلِ. [1]

مائده (5) 12

توصيه به قرض‌الحسنه‌

20. گفتگوى محرمانه در مورد توصيه به قرض‌الحسنه، از كارهاى پسنديده و شايسته:

لا خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِنْ نَجْواهُمْ إِلَّا مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلاحٍ بَيْنَ النَّاسِ وَ مَنْ يَفْعَلْ ذلِكَ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللَّهِ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْراً عَظِيماً. [2]

نساء (4) 114

عفو در قرض‌الحسنه‌

21. ارزش والاتر گذشت از بدهى وامداران تنگدست، در صورت توجّه و آگاهى به تنگدستى آنان:

وَ إِنْ كانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلى‌ مَيْسَرَةٍ وَ أَنْ تَصَدَّقُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ. [3]

بقره (2) 280

قرض‌الحسنه در بنى‌اسرائيل‌

22. عهد خدا با بنى‌اسرائيل، در پرداخت قرض‌الحسنه:

وَ لَقَدْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثاقَ بَنِي إِسْرائِيلَ‌ ... وَ أَقْرَضْتُمُ اللَّهَ قَرْضاً حَسَناً ....

مائده (5) 12

كتابت در قرض‌الحسنه‌

23. عدالت، شرط گزينش نويسنده، براى كتابت اسناد دَين:

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا تَدايَنْتُمْ بِدَيْنٍ إِلى‌ أَجَلٍ مُسَمًّى فَاكْتُبُوهُ وَ لْيَكْتُبْ بَيْنَكُمْ كاتِبٌ بِالْعَدْلِ وَ لا يَأْبَ كاتِبٌ أَنْ يَكْتُبَ كَما عَلَّمَهُ اللَّهُ‌ ... [4]

بقره (2) 282

24. نهى الهى از امتناع نويسنده، از نوشتن اسناد دَين:

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا تَدايَنْتُمْ بِدَيْنٍ إِلى‌ أَجَلٍ مُسَمًّى فَاكْتُبُوهُ وَ لْيَكْتُبْ بَيْنَكُمْ كاتِبٌ بِالْعَدْلِ وَ لا يَأْبَ كاتِبٌ أَنْ يَكْتُبَ‌

[1] . جمله «فقد ضلّ سواء السّبيل» دلالت و اشاره دارد كه حق بين غلوّ و تفريط است. (مجمع‌البيان، ج 3-/ 4، ص 265)

[2] . در روايت امام صادق عليه السلام معروف به قرض تفسير شده است. (تفسير نورالثقلين، ج 1، ص 549، ح 558)

[3] . در روايتى امام صادق عليه السلام در تفسير «ان كنتم تعلمون» فرمود: اگر مى‌دانيد كه بدهكار معسر [تنگدست‌] است آن را بر او صدقه دهيد. (تفسير نورالثقلين، ج 1، ص 295، ح 1182)

[4] . بر اين اساس كه كلمه «بالعدل» قيد براى نويسنده سندباشد