2. از نيكوكاران
427. تصديق قرآن، موجب قرار گرفتن در زمره محسنان و نيكوكاران:
وَ الَّذِي جاءَ بِالصِّدْقِ وَ صَدَّقَ بِهِ أُولئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ لَهُمْ ما يَشاؤُنَ عِنْدَ رَبِّهِمْ ذلِكَ جَزاءُ الْمُحْسِنِينَ.
زمر (39) 33 و 34
428. تصديق و پذيرش قرآن، از مصاديق اعمال نيك:
وَ الَّذِي جاءَ بِالصِّدْقِ وَ صَدَّقَ بِهِ أُولئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ لَهُمْ ما يَشاؤُنَ عِنْدَ رَبِّهِمْ ذلِكَ جَزاءُ الْمُحْسِنِينَ لِيُكَفِّرَ اللَّهُ عَنْهُمْ أَسْوَأَ الَّذِي عَمِلُوا وَ يَجْزِيَهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ الَّذِي كانُوا يَعْمَلُونَ.
زمر (39) 33- 35
3. پاداش تصديق قرآن
429. تصديق قرآن، موجب بهرهمندى از الطاف و امكانات مورد دلخواه، در نزد پروردگار:
430. تصديق قرآن، موجب پوشش زشتترين گناهان از سوى خداوند:
وَ الَّذِي جاءَ بِالصِّدْقِ وَ صَدَّقَ بِهِ أُولئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ لِيُكَفِّرَ اللَّهُ عَنْهُمْ أَسْوَأَ الَّذِي عَمِلُوا وَ يَجْزِيَهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ الَّذِي كانُوا يَعْمَلُونَ.
زمر (39) 33 و 35
431. تصديق قرآن، موجب بهرهمندى از پاداش نيكوكاران:
432. تصديق قرآن، موجب بهرهمندى از پاداشى نيكوتر از اعمال خويش:
نيز--) همين مدخل، ايمان به قرآن
تصديقهاى قرآن
--) همين مدخل؛ صفات قرآن، مصدّق
تعاون قرآن با تورات
433. قرآن و تورات، دو جادوى پشتيبان يكديگر، در ادعاى كافران صدر اسلام:
فَلَمَّا جاءَهُمُ الْحَقُّ مِنْ عِنْدِنا قالُوا لَوْ لا أُوتِيَ مِثْلَ ما أُوتِيَ مُوسى أَ وَ لَمْ يَكْفُرُوا بِما أُوتِيَ مُوسى مِنْ قَبْلُ قالُوا سِحْرانِ تَظاهَرا وَ قالُوا إِنَّا بِكُلٍّ كافِرُونَ. [1]
قصص (28) 48
434. ادعاى دروغين كافران در تعاون بين قرآن و تورات نسبت به سحر بودن آن دو، موجب قرار گرفتن در زمره ظالمان محروم از هرگونه هدايت:
فَلَمَّا جاءَهُمُ الْحَقُّ مِنْ عِنْدِنا قالُوا لَوْ لا أُوتِيَ مِثْلَ ما أُوتِيَ مُوسى أَ وَ لَمْ يَكْفُرُوا بِما أُوتِيَ مُوسى مِنْ قَبْلُ قالُوا سِحْرانِ تَظاهَرا وَ قالُوا إِنَّا بِكُلٍّ كافِرُونَ قُلْ فَأْتُوا بِكِتابٍ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ هُوَ أَهْدى مِنْهُما أَتَّبِعْهُ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ فَإِنْ لَمْ يَسْتَجِيبُوا لَكَ فَاعْلَمْ أَنَّما يَتَّبِعُونَ أَهْواءَهُمْ
[1] . از عكرمه نقل شده مراد از «سحران» تورات و قرآن مىباشند. (تفسير مقاتل، ج 3، ص 348؛ الفرقان، ج 22، ص 361؛ مجمع البيان، ج 7، ص 403)