responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 23  صفحه : 106

انحراف از قرآن‌

295. مشركان مكّه، درصدد منحرف كردن پيامبر صلى الله عليه و آله از قرآن و احكام آن:

وَ إِنْ كادُوا لَيَفْتِنُونَكَ عَنِ الَّذِي أَوْحَيْنا إِلَيْكَ لِتَفْتَرِيَ عَلَيْنا غَيْرَهُ وَ إِذاً لَاتَّخَذُوكَ خَلِيلًا وَ لَوْ لا أَنْ ثَبَّتْناكَ لَقَدْ كِدْتَ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئاً قَلِيلًا. [1]

اسراء (17) 73 و 74

296. عصمت پيامبر صلى الله عليه و آله مانع انحراف او از قرآن و احكام و معارف آن:

وَ إِنْ كادُوا لَيَفْتِنُونَكَ عَنِ الَّذِي أَوْحَيْنا إِلَيْكَ لِتَفْتَرِيَ عَلَيْنا غَيْرَهُ وَ إِذاً لَاتَّخَذُوكَ خَلِيلًا وَ لَوْ لا أَنْ ثَبَّتْناكَ لَقَدْ كِدْتَ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئاً قَلِيلًا.

اسراء (17) 73 و 74

297. انحراف از قرآن، موجب محروميّت از هر نوع امداد الهى:

وَ إِنْ كادُوا لَيَفْتِنُونَكَ عَنِ الَّذِي أَوْحَيْنا إِلَيْكَ لِتَفْتَرِيَ عَلَيْنا غَيْرَهُ وَ إِذاً لَاتَّخَذُوكَ خَلِيلًا وَ لَوْ لا أَنْ ثَبَّتْناكَ لَقَدْ كِدْتَ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئاً قَلِيلًا إِذاً لَأَذَقْناكَ ضِعْفَ الْحَياةِ وَ ضِعْفَ الْمَماتِ ثُمَّ لا تَجِدُ لَكَ عَلَيْنا نَصِيراً.

اسراء (17) 73- 75

298. انحراف از قرآن، در پى دارنده عذاب دو چندان دنيايى و آخرتى:

وَ إِنْ كادُوا لَيَفْتِنُونَكَ عَنِ الَّذِي أَوْحَيْنا إِلَيْكَ لِتَفْتَرِيَ عَلَيْنا غَيْرَهُ وَ إِذاً لَاتَّخَذُوكَ خَلِيلًا وَ لَوْ لا أَنْ ثَبَّتْناكَ لَقَدْ كِدْتَ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئاً قَلِيلًا إِذاً لَأَذَقْناكَ ضِعْفَ الْحَياةِ وَ ضِعْفَ الْمَماتِ ثُمَّ لا تَجِدُ لَكَ عَلَيْنا نَصِيراً.

اسراء (17) 73- 75

انذارهاى قرآن‌

--) همين مدخل، اسما و صفات قرآن، انذار

انكار قرآن‌

299. انكار حقّانيّت قرآن، از سوى مردم مكّه:

وَ هذا ذِكْرٌ مُبارَكٌ أَنْزَلْناهُ أَ فَأَنْتُمْ لَهُ مُنْكِرُونَ.

انبياء (21) 50

300. انكار حقّانيّت قرآن، از جانب مردم مكّه، مورد سرزنش خداوند:

وَ هذا ذِكْرٌ مُبارَكٌ أَنْزَلْناهُ أَ فَأَنْتُمْ لَهُ مُنْكِرُونَ.

انبياء (21) 50

301. انكار بخشهايى از قرآن، از ناحيه برخى گروههاى اهل كتاب:

وَ الَّذِينَ آتَيْناهُمُ الْكِتابَ يَفْرَحُونَ بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَ مِنَ الْأَحْزابِ مَنْ يُنْكِرُ بَعْضَهُ قُلْ إِنَّما أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ اللَّهَ وَ لا أُشْرِكَ بِهِ إِلَيْهِ أَدْعُوا وَ إِلَيْهِ مَآبِ. [2]

رعد (13) 36

302. ردّ و انكار قرآن، موجب ضلالت و گمراهى:

قُلْ يا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جاءَكُمُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ‌


[1] . بنا بر شأن نزولهاى متعدّدى كه براى آيه نقل شده، مشركان از پيامبر صلى الله عليه و آله درخواست كرده بودند كه درباره بتها و بت‌پرستى به نوعى با آنها كنار بيايد و اندكى از مبارزات خود بكاهد و يا در شكستن بتها مدّتى به آنها مهلت دهد. پيامبر صلى الله عليه و آله سكوت كرد يا احياناً بى‌ميل نبود كه با برخى درخواستها موافقت كند، اما خداى متعال او را حفظ كرد. (مجمع‌البيان، ج 5-/ 6، ص 665)

[2] . مقصود از «الاحزاب» احزاب اهل كتاب است كه بخشى از قرآن را كه دال بر توحيد و نافى تثليث و ... است، انكار مى‌كردند. (الميزان، ج 11، ص 372)

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 23  صفحه : 106
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست