19. رفاهطلبى
184. رفاهطلبى فرعون، با ساختن كاخها و خوشنشينى براى خود:
... وَ دَمَّرْنا ما كانَ يَصْنَعُ فِرْعَوْنُ وَ قَوْمُهُ وَ ما كانُوا يَعْرِشُونَ.
اعراف (7) 137
20. طغيان
185. فرعون، حاكمى سركش و طغيانگر:
اذْهَبا إِلى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغى قالا رَبَّنا إِنَّنا نَخافُ أَنْ يَفْرُطَ عَلَيْنا أَوْ أَنْ يَطْغى.
طه (20) 43 و 45
وَ فِي مُوسى إِذْ أَرْسَلْناهُ إِلى فِرْعَوْنَ بِسُلْطانٍ مُبِينٍ أَ تَواصَوْا بِهِ بَلْ هُمْ قَوْمٌ طاغُونَ.
ذاريات (51) 38 و 53
اذْهَبْ إِلى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغى.
نازعات (79) 17
وَ فِرْعَوْنَ ذِي الْأَوْتادِ الَّذِينَ طَغَوْا فِي الْبِلادِ.
فجر (89) 10 و 11
186. طغيان فرعون، سبب عذاب دنيا و آخرت او:
اذْهَبْ إِلى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغى فَأَخَذَهُ اللَّهُ نَكالَ الْآخِرَةِ وَ الْأُولى.
نازعات (79) 17 و 25
187. طغيان فرعون، موجب نواخته شدن تازيانه عذاب بر وى:
أَ لَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ ... وَ فِرْعَوْنَ ذِي الْأَوْتادِ الَّذِينَ طَغَوْا فِي الْبِلادِ فَصَبَّ عَلَيْهِمْ رَبُّكَ سَوْطَ عَذابٍ.
فجر (89) 6 و 10 و 11 و 13
21. ظلم
188. ظلم و ستم فرعون به آيات الهى، سبب بد فرجامى آنان:
ثُمَّ بَعَثْنا مِنْ بَعْدِهِمْ مُوسى بِآياتِنا إِلى فِرْعَوْنَ وَ مَلَائِهِ فَظَلَمُوا بِها فَانْظُرْ كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الْمُفْسِدِينَ.
اعراف (7) 103
وَ أَدْخِلْ يَدَكَ فِي جَيْبِكَ تَخْرُجْ بَيْضاءَ مِنْ غَيْرِ سُوءٍ فِي تِسْعِ آياتٍ إِلى فِرْعَوْنَ وَ قَوْمِهِ إِنَّهُمْ كانُوا قَوْماً فاسِقِينَ فَلَمَّا جاءَتْهُمْ آياتُنا مُبْصِرَةً قالُوا هذا سِحْرٌ مُبِينٌ وَ جَحَدُوا بِها وَ اسْتَيْقَنَتْها أَنْفُسُهُمْ ظُلْماً وَ عُلُوًّا فَانْظُرْ كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الْمُفْسِدِينَ.
نمل (27) 12-/ 14
189. فرعون، حاكمى ظالم و مبارزه با ستمگرى او، در سرلوحه رسالت موسى عليه السلام:
وَ إِذْ نادى رَبُّكَ مُوسى أَنِ ائْتِ الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ قَوْمَ فِرْعَوْنَ أَ لا يَتَّقُونَ فَأْتِيا فِرْعَوْنَ فَقُولا إِنَّا رَسُولُ رَبِّ الْعالَمِينَ.
شعراء (26) 10 و 11 و 16
وَ قالَ فِرْعَوْنُ يا أَيُّهَا الْمَلَأُ ... فَاجْعَلْ لِي صَرْحاً لَعَلِّي أَطَّلِعُ إِلى إِلهِ مُوسى ... فَأَخَذْناهُ وَ جُنُودَهُ فَنَبَذْناهُمْ فِي الْيَمِّ فَانْظُرْ كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الظَّالِمِينَ.
قصص (28) 38 و 40
190. ظلم و ستم فرعون به خويشتن، موجب هلاكت و عذاب وى:
إِلى فِرْعَوْنَ وَ مَلَائِهِ ... وَ ما ظَلَمْناهُمْ وَ لكِنْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ فَما أَغْنَتْ عَنْهُمْ آلِهَتُهُمُ الَّتِي يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنْ شَيْءٍ لَمَّا جاءَ أَمْرُ رَبِّكَ وَ ما زادُوهُمْ غَيْرَ تَتْبِيبٍ وَ كَذلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ إِذا أَخَذَ الْقُرى وَ هِيَ ظالِمَةٌ إِنَّ أَخْذَهُ أَلِيمٌ شَدِيدٌ.
هود (11) 97 و 101 و 102
وَ قارُونَ وَ فِرْعَوْنَ .... وَ مِنْهُمْ مَنْ أَغْرَقْنا وَ ما كانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَ لكِنْ كانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ.
عنكبوت (29) 39 و 40