5. دنياطلبى
47. دنيادوستى و سرگرم شدن به آن، مايه غفلت از آخرت:
ذلِكَ بِأَنَّهُمُ اسْتَحَبُّوا الْحَياةَ الدُّنْيا عَلَى الْآخِرَةِ .... وَ أُولئِكَ هُمُ الْغافِلُونَ.
نحل (16) 107 و 108
وَ ما هذِهِ الْحَياةُ الدُّنْيا إِلَّا لَهْوٌ وَ لَعِبٌ وَ إِنَّ الدَّارَ الْآخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوانُ لَوْ كانُوا يَعْلَمُونَ.
عنكبوت (29) 64
كَلَّا بَلْ تُحِبُّونَ الْعاجِلَةَ وَ تَذَرُونَ الْآخِرَةَ.
قيامت (75) 20 و 21
إِنَّ هؤُلاءِ يُحِبُّونَ الْعاجِلَةَ وَ يَذَرُونَ وَراءَهُمْ يَوْماً ثَقِيلًا.
انسان (76) 27
48. دنياگرايى، عامل غفلت از آخرت و محروميّت از هدايت الهى:
قَدْ خَسِرَ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِلِقاءِ اللَّهِ حَتَّى إِذا جاءَتْهُمُ السَّاعَةُ بَغْتَةً قالُوا يا حَسْرَتَنا عَلى ما فَرَّطْنا فِيها وَ هُمْ يَحْمِلُونَ أَوْزارَهُمْ عَلى ظُهُورِهِمْ ... وَ مَا الْحَياةُ الدُّنْيا إِلَّا لَعِبٌ ... وَ لَلدَّارُ الْآخِرَةُ ....
انعام (6) 31 و 32
ذلِكَ بِأَنَّهُمُ اسْتَحَبُّوا الْحَياةَ الدُّنْيا عَلَى الْآخِرَةِ وَ أَنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكافِرِينَ ... وَ أُولئِكَ هُمُ الْغافِلُونَ.
6. سطحىنگرى
49. سطحىنگرى در زندگى، سبب غفلت از آخرت:
يَعْلَمُونَ ظاهِراً مِنَ الْحَياةِ الدُّنْيا وَ هُمْ عَنِ الْآخِرَةِ هُمْ غافِلُونَ.
روم (30) 7
7. فريبندگى دنيا
50. فريبندگى ظاهر دنيا، سبب غفلت دنياگرايان از آخرت:
وَ مَا الْحَياةُ الدُّنْيا إِلَّا لَعِبٌ وَ لَهْوٌ وَ لَلدَّارُ الْآخِرَةُ خَيْرٌ لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ أَ فَلا تَعْقِلُونَ.
انعام (6) 32
8. موقعيّت برتر
51. موقعيّت برتر اقتصادى و اجتماعى، زمينهساز غفلت از حق و بهره نبردن از آيات قرآن:
وَ إِذا تُتْلى عَلَيْهِمْ آياتُنا بَيِّناتٍ قالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلَّذِينَ آمَنُوا أَيُّ الْفَرِيقَيْنِ خَيْرٌ مَقاماً وَ أَحْسَنُ نَدِيًّا قُلْ مَنْ كانَ فِي الضَّلالَةِ فَلْيَمْدُدْ لَهُ الرَّحْمنُ مَدًّا ... [1]
مريم (19) 73 و 75
9. مُهر شدن قواى ادراكى
52. مُهر شدن قواى ادراكى، زمينه غفلت انسان از معارف الهى:
مَنْ كَفَرَ بِاللَّهِ مِنْ بَعْدِ إِيمانِهِ ... ذلِكَ بِأَنَّهُمُ اسْتَحَبُّوا الْحَياةَ الدُّنْيا عَلَى الْآخِرَةِ وَ أَنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكافِرِينَ أُولئِكَ الَّذِينَ طَبَعَ اللَّهُ عَلى قُلُوبِهِمْ وَ سَمْعِهِمْ وَ أَبْصارِهِمْ وَ أُولئِكَ هُمُ الْغافِلُونَ.
نحل (16) 106-/ 108
53. علاقه به دنيا و مهر شدن قواى ادراكى كافران، سبب غفلت آنان:
وَ لَقَدْ ذَرَأْنا لِجَهَنَّمَ كَثِيراً مِنَ الْجِنِّ وَ الْإِنْسِ لَهُمْ قُلُوبٌ لا يَفْقَهُونَ بِها وَ لَهُمْ أَعْيُنٌ لا يُبْصِرُونَ بِها وَ لَهُمْ آذانٌ لا يَسْمَعُونَ بِها أُولئِكَ كَالْأَنْعامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ أُولئِكَ هُمُ الْغافِلُونَ.
اعراف (7) 179
مَنْ كَفَرَ بِاللَّهِ مِنْ بَعْدِ إِيمانِهِ ... ذلِكَ بِأَنَّهُمُ
[1] . آيه شريفه درباره منكران وحدانيّت خداوند و تكذيبكنندگان انبيا است كه اموال و منازل خود را به رخ موحّدان مىكشيدند [و از آيات الهى غافل بودند]. (مجمعالبيان، ج 5-/ 6، ص 813)