يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ.
آلعمران (3) 134
2. تحريك عواطف
89. تحريك عواطف و محبّت مادرى، راهى براى فرو نشاندن خشم اهل غضب:
وَ لَمَّا رَجَعَ مُوسى إِلى قَوْمِهِ غَضْبانَ أَسِفاً ... وَ أَخَذَ بِرَأْسِ أَخِيهِ يَجُرُّهُ إِلَيْهِ قالَ ابْنَ أُمَّ إِنَّ الْقَوْمَ اسْتَضْعَفُونِي وَ كادُوا يَقْتُلُونَنِي ...
وَ لَمَّا سَكَتَ عَنْ مُوسَى الْغَضَبُ ....
اعراف (7) 150 و 154
3. تقوا
90. تقوا، راهى براى فرو نشاندن غضب و گذشت از خطاهاى مردم:
... أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَ الضَّرَّاءِ وَ الْكاظِمِينَ الْغَيْظَ وَ الْعافِينَ عَنِ النَّاسِ ....
آلعمران (3) 133 و 134
4. توبه
91. توبه گوسالهپرستان بنىاسرائيل، عامل تسكين موسى عليه السلام و فرو نشستن غضب وى:
وَ لَمَّا رَجَعَ مُوسى إِلى قَوْمِهِ غَضْبانَ أَسِفاً ...
وَ الَّذِينَ عَمِلُوا السَّيِّئاتِ ثُمَّ تابُوا ... وَ لَمَّا سَكَتَ عَنْ مُوسَى الْغَضَبُ ... [1]
اعراف (7) 150 و 153 و 154
5. عفو
92. عفو و گذشت از خطاى ديگران به هنگام خشم، راهى براى مهار و تسكين غضب:
... وَ ما عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ وَ أَبْقى لِلَّذِينَ آمَنُوا ...
وَ الَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبائِرَ الْإِثْمِ وَ الْفَواحِشَ وَ إِذا ما غَضِبُوا هُمْ يَغْفِرُونَ.
شورى (42) 36 و 37
نيز--) بغض
غضبان/ اسماوصفات
اين صفتِ فعلى خداوند از غضب است، و وقتى به خداوند نسبت داده مىشود مقصود، انتقام خداوندى است. [2] اين صفت در دعا [3] و روايت [4] براى خداوند ذكر شده است. غضب خداوند 14 بار در قرآن آمده است:
... وَ باؤُ بِغَضَبٍ مِنَ اللَّهِ ....
بقره (2) 61
آلعمران (3) 112
... غَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ ....
نساء (4) 93
... وَ غَضِبَ عَلَيْهِ ....
مائده (5) 60
... غَضَبٌ مِنْ رَبِّهِمْ ....
اعراف (7) 152
... فَقَدْ باءَ بِغَضَبٍ مِنَ اللَّهِ ....
انفال (8) 16
... فَعَلَيْهِمْ غَضَبٌ مِنَ اللَّهِ ....
نحل (16) 106
... فَيَحِلَّ عَلَيْكُمْ غَضَبِي وَ مَنْ يَحْلِلْ عَلَيْهِ غَضَبِي ....
طه (20) 81
... غَضَبٌ مِنْ رَبِّكُمْ ....
طه (20) 86
... غَضَبَ اللَّهِ ....
نور (24) 9
... غَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ ....
فتح (48) 6
مجادله (58) 14
ممتحنه (60) 13
نيز--) غضب، غضب خدا
[1] . تسكين غضب موسى عليه السلام پس از توبه گوسالهپرستانبود. (مجمعالبيان، ج 3-/ 4، ص 743)
[2] . اسما و صفات الهى فقط در قرآن، محقّق، ج 2، ص 1018
[3] . البلدالامين، ص 424
[4] . جامعالسّعادات، ج 2، ص 46