مَعَهُ‌ ... ثُمَّ أَغْرَقْنا بَعْدُ الْباقِينَ.

شعراء (26) 116 و 119 و 120

41. نجات نوح عليه السلام و همراهان او در كشتى، از غرق شدن در توفان، آيه الهى براى جهانيان:

وَ لَقَدْ أَرْسَلْنا نُوحاً إِلى‌ قَوْمِهِ‌ ... فَأَخَذَهُمُ الطُّوفانُ‌ ... فَأَنْجَيْناهُ وَ أَصْحابَ السَّفِينَةِ وَ جَعَلْناها آيَةً لِلْعالَمِينَ.

عنكبوت (29) 14 و 15

وَ آيَةٌ لَهُمْ أَنَّا حَمَلْنا ذُرِّيَّتَهُمْ فِي الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ‌ وَ إِنْ نَشَأْ نُغْرِقْهُمْ فَلا صَرِيخَ لَهُمْ وَ لا هُمْ يُنْقَذُونَ. [1]

يس (36) 41 و 43

42. نجات از غرق شدن در توفان، با پناه آوردن به كوه، راه انتخاب شده پسر نوح:

... وَ نادى‌ نُوحٌ ابْنَهُ وَ كانَ فِي مَعْزِلٍ يا بُنَيَّ ارْكَبْ مَعَنا ... قالَ سَآوِي إِلى‌ جَبَلٍ يَعْصِمُنِي مِنَ الْماءِ ... وَ حالَ بَيْنَهُمَا الْمَوْجُ فَكانَ مِنَ الْمُغْرَقِينَ.

هود (11) 42 و 43

43. بى‌فايده بودن پناه آوردن به كوه، در نجات پسر نوح، از غرق شدن:

وَ هِيَ تَجْرِي بِهِمْ فِي مَوْجٍ كَالْجِبالِ وَ نادى‌ نُوحٌ ابْنَهُ‌ ... يا بُنَيَّ ارْكَبْ مَعَنا ... قالَ سَآوِي إِلى‌ جَبَلٍ يَعْصِمُنِي مِنَ الْماءِ ... وَ حالَ بَيْنَهُمَا الْمَوْجُ فَكانَ مِنَ الْمُغْرَقِينَ.

هود (11) 42 و 43

44. ممكن نبودن نجات از غرق شدن، جز به رحمت خدا:

وَ إِنْ نَشَأْ نُغْرِقْهُمْ فَلا صَرِيخَ لَهُمْ وَ لا هُمْ يُنْقَذُونَ‌ إِلَّا رَحْمَةً مِنَّا ....

يس (36) 43 و 44

45. رحمت الهى و بهره‌مندى از زندگى دنيا، علّت نجات ساكنان كشتى از غرق شدن:

وَ آيَةٌ لَهُمْ أَنَّا حَمَلْنا ذُرِّيَّتَهُمْ فِي الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ‌ وَ إِنْ نَشَأْ نُغْرِقْهُمْ فَلا صَرِيخَ لَهُمْ وَ لا هُمْ يُنْقَذُونَ‌ إِلَّا رَحْمَةً مِنَّا وَ مَتاعاً إِلى‌ حِينٍ.

يس (36) 41 و 43 و 44

نعمت غرق‌

46. غرق شدن فرعونيان، نعمت الهى براى بنى‌اسرائيل:

يا بَنِي إِسْرائِيلَ اذْكُرُوا نِعْمَتِيَ الَّتِي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ‌ ... وَ إِذْ فَرَقْنا بِكُمُ الْبَحْرَ ... وَ أَغْرَقْنا آلَ فِرْعَوْنَ‌ ....

بقره (2) 47 و 50

يادآورى غرق‌

--) همين مدخل، غرق فرعونيان‌

نيز--) عذاب، عذاب غرق‌

غروب‌

غروب به معناى فرو شدن آفتاب، ماه و ستارگان ديگر، ناپديد شدن ستارگان و جز آنها است. [2] در اين مدخل از مشتقّات «غَرْب» و لفظ «هَوى‌» و ... استفاده شده است.

احتجاج به غروب‌

1. احتجاج ابراهيم عليه السلام به غروب خورشيد، ماه و ستاره، بر عدم صلاحيّت آنها براى پرستش:

فَلَمَّا جَنَّ عَلَيْهِ اللَّيْلُ رَأى‌ كَوْكَباً قالَ هذا رَبِّي‌

[1] . مقصود از «الفلك المشحون» كشتى نوح است. (الكشاف، ج 4، ص 18)

[2] . فرهنگ فارسى، ج 2، ص 2406