2. ظلم‌

2. عيب‌جويى مؤمنان از يكديگر، زمينه‌ساز ستم به خويش:

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ... وَ لا تَلْمِزُوا أَنْفُسَكُمْ‌ ...

فَأُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ.

حجرات (49) 11

3. عيب‌جويى‌

3. عيب‌جويى ديگران از انسان، از آثار عيب‌جويى انسان از ديگران:

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ... وَ لا تَلْمِزُوا أَنْفُسَكُمْ‌ ... [1]

حجرات (49) 11

4. فسق‌

4. عيب‌جويى از مؤمنان، زمينه‌ساز فسق عيب‌جويان:

فَأَعْقَبَهُمْ نِفاقاً فِي قُلُوبِهِمْ‌ ... الَّذِينَ يَلْمِزُونَ الْمُطَّوِّعِينَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ‌ .... وَ اللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفاسِقِينَ.

توبه (9) 77 و 79 و 80

5. گسست اخوّت ايمانى‌

5. عيب‌جويى و تجسّس مؤمنان در عيوب و كاستيهاى زندگى يكديگر، عامل گسستن اخوّت ايمانى آنان:

إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ .... وَ لا تَلْمِزُوا أَنْفُسَكُمْ‌ .... وَ لا تَجَسَّسُوا ....

حجرات (49) 10-/ 12

6. محروميّت از مغفرت‌

6. عدم تأثير استغفار مكرّر پيامبر صلى الله عليه و آله، از آثار عيب‌جويى منافقان:

فَأَعْقَبَهُمْ نِفاقاً فِي قُلُوبِهِمْ‌ ... الَّذِينَ يَلْمِزُونَ الْمُطَّوِّعِينَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ‌ ... اسْتَغْفِرْ لَهُمْ أَوْ لا تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ إِنْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ سَبْعِينَ مَرَّةً فَلَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ‌ ....

توبه (9) 77 و 79 و 80

7. محروميّت از هدايت‌

7. عيب‌جويى منافقان، زمينه‌ساز محروميّت آنان از هدايت الهى:

فَأَعْقَبَهُمْ نِفاقاً فِي قُلُوبِهِمْ‌ ... الَّذِينَ يَلْمِزُونَ الْمُطَّوِّعِينَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ‌ .... وَ اللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفاسِقِينَ.

توبه (9) 77 و 79 و 80

احكام عيب‌جويى‌

8. حرمت فاش كردن عيبهاى مؤمنان، در غياب يا حضور آنان:

لا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَنْ ظُلِمَ‌ ....

نساء (4) 148

الَّذِينَ يَلْمِزُونَ الْمُطَّوِّعِينَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ فِي الصَّدَقاتِ وَ الَّذِينَ لا يَجِدُونَ إِلَّا جُهْدَهُمْ فَيَسْخَرُونَ مِنْهُمْ سَخِرَ اللَّهُ مِنْهُمْ وَ لَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ.

توبه (9) 79

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ... وَ لا تَلْمِزُوا أَنْفُسَكُمْ‌ ....

حجرات (49) 11

وَ لا تُطِعْ كُلَّ حَلَّافٍ مَهِينٍ‌ هَمَّازٍ مَشَّاءٍ بِنَمِيمٍ. [2]

قلم (68) 10 و 11

وَيْلٌ لِكُلِّ هُمَزَةٍ لُمَزَةٍ. [3]

همزه (104) 1

[1] . «أنفسكم» اشاره به اين است كه مسلمانان از يك‌جمعيّت‌اند، پس در حقيقت عيب‌جويى از ديگران، عيب‌جويى از خود است (الميزان، ج 18، ص 322) و ممكن است باعث انگيزش آنان به اقدام متقابل شود

[2] . «همّاز» يعنى بسيار عيب‌جو و بسيار طعنه‌زن. (روح‌المعانى، ج 16، جزء 29، ص 45)

[3] . «هُمَزَه» نزد برخى به معناى كسى است كه جلوى روى افراد، از آنان خرده گيرد و «لُمَزَه» به معناى كسى است كه پشت سر ديگران، عيب آنان را فاش كند. (مجمع‌البيان، ج 9-/ 10، ص 818)