responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 21  صفحه : 310

اللَّهَ كانَ عَلى‌ كُلِّ شَيْ‌ءٍ شَهِيداً. [1]

نساء (4) 33

176. عهد و پيمان بر توارث، در جاهليّت و عصر بعثت:

وَ لِكُلٍّ جَعَلْنا مَوالِيَ مِمَّا تَرَكَ الْوالِدانِ وَ الْأَقْرَبُونَ وَ الَّذِينَ عَقَدَتْ أَيْمانُكُمْ فَآتُوهُمْ نَصِيبَهُمْ إِنَّ اللَّهَ كانَ عَلى‌ كُلِّ شَيْ‌ءٍ شَهِيداً. [2]

نساء (4) 33

عهدشكنان

1. امّتها

177. عهدشكنى اكثر امّتهاى پيشين با خدا و پيامبران:

تِلْكَ الْقُرى‌ نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنْبائِها وَ لَقَدْ جاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّناتِ فَما كانُوا لِيُؤْمِنُوا بِما كَذَّبُوا مِنْ قَبْلُ‌ ... وَ ما وَجَدْنا لِأَكْثَرِهِمْ مِنْ عَهْدٍ ... [3]

اعراف (7) 101 و 102

2. اهل‌كتاب‌

178. برخى دانشمندان اهل‌كتاب، ناقض پيمان خود با خداوند، در ايمان به پيامبر اسلام صلى الله عليه و آله:

أَ وَ كُلَّما عاهَدُوا عَهْداً نَبَذَهُ فَرِيقٌ مِنْهُمْ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا يُؤْمِنُونَ‌ وَ لَمَّا جاءَهُمْ رَسُولٌ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ مُصَدِّقٌ لِما مَعَهُمْ نَبَذَ فَرِيقٌ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ كِتابَ اللَّهِ وَراءَ ظُهُورِهِمْ كَأَنَّهُمْ لا يَعْلَمُونَ.

بقره (2) 100 و 101

وَ إِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثاقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَ لا تَكْتُمُونَهُ فَنَبَذُوهُ وَراءَ ظُهُورِهِمْ وَ اشْتَرَوْا بِهِ ثَمَناً قَلِيلًا فَبِئْسَ ما يَشْتَرُونَ.

آل‌عمران (3) 187

179. سوداگرى علماى اهل‌كتاب با كتب آسمانى و شكستن عهد و پيمان خداوند در برابر بهره‌هاى ناچيز:

وَ مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ مَنْ إِنْ تَأْمَنْهُ بِقِنْطارٍ يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ وَ مِنْهُمْ مَنْ إِنْ تَأْمَنْهُ بِدِينارٍ لا يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ إِلَّا ما دُمْتَ عَلَيْهِ قائِماً ذلِكَ بِأَنَّهُمْ قالُوا لَيْسَ عَلَيْنا فِي الْأُمِّيِّينَ سَبِيلٌ وَ يَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَ هُمْ يَعْلَمُونَ‌ إِنَّ الَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ اللَّهِ وَ أَيْمانِهِمْ ثَمَناً قَلِيلًا أُولئِكَ لا خَلاقَ لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ وَ لا يُكَلِّمُهُمُ اللَّهُ وَ لا يَنْظُرُ إِلَيْهِمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ وَ لا يُزَكِّيهِمْ وَ لَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ.

آل‌عمران (3) 75 و 77

وَ إِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثاقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَ لا تَكْتُمُونَهُ فَنَبَذُوهُ وَراءَ ظُهُورِهِمْ وَ اشْتَرَوْا بِهِ ثَمَناً قَلِيلًا فَبِئْسَ ما يَشْتَرُونَ.

آل‌عمران (3) 187

180. سرزنش خداوند از علماى اهل‌كتاب، به سبب ناديده گرفتن عهد و پيمان الهى:

وَ إِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثاقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَ لا تَكْتُمُونَهُ فَنَبَذُوهُ وَراءَ ظُهُورِهِمْ وَ اشْتَرَوْا بِهِ ثَمَناً قَلِيلًا ....

آل‌عمران (3) 187

181. شكستن عهد و پيمان الهى (تبيين محتواى كتب آسمانى و كتمان نكردن آن)، از جانب علماى اهل‌كتاب:

وَ إِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثاقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ‌


[1] . بنا بر اينكه آيه، عهد و پيمانهاى مالى قبل از اسلام را نيز شامل شود. (الكشاف، ج 1، ص 505؛ الدرالمنثور، ج 2، ص 509-/ 511)

[2] . گفته شده: از موارد «عقدت ايمانكم» پيمان بر توارث است كه در جاهليّت و صدر اسلام بوده و سپس با آيه ارث نسخ شده است. (الدرالمنثور، ج 2، ص 509-/ 511؛ روح‌المعانى، ج 4، جزء 5، ص 33)

[3] . ممكن است مقصود از عهد، چيزى باشد كه خداوند به زبان انبيا از مكلّفان گرفته است. (مجمع‌البيان، ج 3-/ 4، ص 701)

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 21  صفحه : 310
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست