قَمِيصَهُ قُدَّ مِنْ دُبُرٍ قالَ إِنَّهُ مِنْ كَيْدِكُنَّ إِنَّ كَيْدَكُنَّ عَظِيمٌ.
يوسف (12) 26-/ 28
15. درخواست عزيز مصر از يوسف عليه السلام نسبت به ناديده انگاشتن ماجراى زليخا:
يُوسُفُ أَعْرِضْ عَنْ هذا وَ اسْتَغْفِرِي لِذَنْبِكِ إِنَّكِ كُنْتِ مِنَ الْخاطِئِينَ.
يوسف (12) 29
16. به دام انداختن يوسف عليه السلام براى كامجويى، از مكرهاى زنانه زليخا، از نظر عزيز مصر:
فَلَمَّا رَأى قَمِيصَهُ قُدَّ مِنْ دُبُرٍ قالَ إِنَّهُ مِنْ كَيْدِكُنَّ إِنَّ كَيْدَكُنَّ عَظِيمٌ.
يوسف (12) 28
17. آگاه شدن عزيز مصر، به مبرّا بودن يوسف عليه السلام از رابطه نامشروع با همسر وى:
ذلِكَ لِيَعْلَمَ أَنِّي لَمْ أَخُنْهُ بِالْغَيْبِ وَ أَنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي كَيْدَ الْخائِنِينَ. [1]
يوسف (12) 52
علم عزيز مصر
18. آگاهى عزيز مصر، از مكر و كيد زنان:
19. آگاه شدن عزيز مصر از ترفند زليخا، در ماجراى يوسف عليه السلام و زليخا:
قضاوت عزيز مصر
20. قضاوت عزيز مصر، در مورد ماجراى يوسف عليه السلام و زليخا:
... قالَتْ ما جَزاءُ مَنْ أَرادَ بِأَهْلِكَ سُوءاً ... قالَ هِيَ راوَدَتْنِي عَنْ نَفْسِي وَ شَهِدَ شاهِدٌ مِنْ أَهْلِها ... وَ إِنْ كانَ قَمِيصُهُ قُدَّ مِنْ دُبُرٍ فَكَذَبَتْ وَ هُوَ مِنَ الصَّادِقِينَ فَلَمَّا رَأى قَمِيصَهُ قُدَّ مِنْ دُبُرٍ قالَ إِنَّهُ مِنْ كَيْدِكُنَّ إِنَّ كَيْدَكُنَّ عَظِيمٌ يُوسُفُ أَعْرِضْ عَنْ هذا وَ اسْتَغْفِرِي لِذَنْبِكِ إِنَّكِ كُنْتِ مِنَ الْخاطِئِينَ.
يوسف (12) 25-/ 29
كارگزاران عزيز مصر
21. تصميم قاطع كارگزاران دولت عزيز مصر، بر زندانى كردن يوسف عليه السلام، جهت رهايى از بحران و حفظ حيثيت دربار:
ثُمَّ بَدا لَهُمْ مِنْ بَعْدِ ما رَأَوُا الْآياتِ لَيَسْجُنُنَّهُ حَتَّى حِينٍ.
يوسف (12) 35
همسر عزيز مصر
22. پيشدستى در متّهم ساختن يوسف عليه السلام، از مكرهاى زليخا، در نظر عزيز مصر:
... قالَتْ ما جَزاءُ مَنْ أَرادَ بِأَهْلِكَ سُوءاً ... فَلَمَّا رَأى قَمِيصَهُ قُدَّ مِنْ دُبُرٍ قالَ إِنَّهُ مِنْ كَيْدِكُنَ ....
يوسف (12) 25 و 28
23. زليخا، همسر عزيز مصر:
وَ قالَ نِسْوَةٌ فِي الْمَدِينَةِ امْرَأَتُ الْعَزِيزِ تُراوِدُ فَتاها عَنْ نَفْسِهِ قَدْ شَغَفَها حُبًّا إِنَّا لَنَراها فِي ضَلالٍ مُبِينٍ. [2]
يوسف (12) 30
قالَ ما خَطْبُكُنَّ إِذْ راوَدْتُنَّ يُوسُفَ عَنْ نَفْسِهِ
[1] . ضمير «يعلم» به عزيز مصر برگردد. (مجمعالبيان، ج 5-/ 6، ص 368)
[2] . بنا به قولى، اسم همسر عزيز مصر، زليخا بوده است. (روحالمعانى، ج 7، جزء 12، ص 311؛ اعلامالقرآن، شبسترى، ص 401)