127. الوهيّت خداوند، منشأ برپايى قسط و عدل، در جوامع بشرى:
شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ وَ الْمَلائِكَةُ
وَ أُولُوا الْعِلْمِ قائِماً بِالْقِسْطِ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ
الْحَكِيمُ.[2]
آلعمران (3) 18
2. حكمت
128. حكمت خدا، اساس قسط و عدل او:
شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ وَ الْمَلائِكَةُ
وَ أُولُوا الْعِلْمِ قائِماً بِالْقِسْطِ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ
الْحَكِيمُ.
آلعمران (3) 18
[1] . عبارت «مهلك القرى بظلم و أهلها غافلون» جارى مجراى تعليل
است، به اين معنا كه اهل يك قريه و ملّتى را به هلاكت نمىرسانيم، مگر اينكه رسولى
را به سوى آنان بفرستيم تا آنان را به حجّتهاى الهى متنبّه و آگاه سازد.
(مجمعالبيان، ج 3-/ 4، ص 567؛ الكشاف، ج 2، ص 67)
[2] . «قائماً بالقسط» حال براى ضمير «هو» است كه به «اللّه»
برمىگردد. (تفسير التحرير والتنوير، ج 3، جزء 3، ص 44؛ تفسير القرآن العظيم،
ابنكثير، ج 1، ص 361)