225) ابراهيم، چهرهاى برجسته و ممتاز ميان اهلكتاب:
يأهل الكتب لم تحآجّون فى إبرهيم ومآ أنزلت التّورية والإنجيل
إلّامن بعده أفلاتعقلون*
ما كان إبرهيم يهوديًّا ولا نصرانيًّا ولكن كان حنيفا مّسلما وما كان من المشركين[1].
آلعمران (3) 65 و 67
[1] اين كه هر يك از يهود و نصارا در نسبت دادن ابراهيم (ع) به
خود مىكوشيدند از موقعيّت ممتاز حضرت نزد آنان حكايت دارد.