220) اعلان ابراهيم (ع) به تحقّق هدايت ويژه الهى درباره خود:

وإنّ من شيعته لإبرهيم‌* و قال انّى ذاهب الى‌ ربّى سيهدين.

صافات (37) 83 و 99

وإذ قال إبرهيم لأبيه وقومه إنّنى براء مّمّا تعبدون‌* إلّاالّذى فطرنى فإنّه سيهدين.

زخرف (43) 26 و 27

221) نااميد نبودن ابراهيم (ع) از رحمت خدا، نشانه هدايت‌يافتگى وى:

ونبّئهم عن ضيف إبرهيم‌* قال ومن يقنط من رّحمة ربّه إلّاالضَّآلّون.

حجر (15) 51 و 56

نيز---) همين مدخل، فضايل ابراهيم (ع)، مقامات ابراهيم (ع)

امداد به ابراهيم (ع)---) همين مدخل، نجات ابراهيم (ع)

اميد ابراهيم (ع)

222) اميد ابراهيم (ع) به آمرزش خطاهاى خويش در قيامت:

و اتل عليهم نبا ابرهيم‌* و الذى اطمع ان يغفر لى خطيئتى يوم الدين.

شعراء (26) 69 و 82

223) اميدوارى حضرت ابراهيم (ع) به اجابت دعايش به درگاه الهى:

واذكر فى الكتب إبرهيم ...* ... وأدعوا ربّى عسى‌ ألّا أكون بدعآء ربّى شقيًّا.

مريم (19) 41 و 48

224) برحذر شدن، ابراهيم (ع) از نااميدى به وسيله ملائكه و تأكيد حضرت بر اميدوارى خويش به رحمت خدا:

ونبّئهم عن ضيف إبرهيم‌* قالوا بشّرنك بالحقّ فلاتكن مّن القنطين‌* قال ومن يقنط من رّحمة ربّه إلّاالضَّآلّون.

حجر (15) 51 و 55 و 56

انابه ابراهيم (ع)---) همين مدخل، فضايل ابراهيم (ع)

انذارهاى ابراهيم (ع)---) همين مدخل، تبليغ ابراهيم (ع)

انقياد ابراهيم (ع)---) همين مدخل، فضايل ابراهيم (ع)

ايمان ابراهيم (ع)---) همين مدخل، فضايل ابراهيم (ع)

اهل‌كتاب و ابراهيم (ع)

225) ابراهيم، چهره‌اى برجسته و ممتاز ميان اهل‌كتاب:

يأهل الكتب لم تحآجّون فى إبرهيم ومآ أنزلت التّورية والإنجيل إلّامن بعده أفلاتعقلون‌* ما كان إبرهيم يهوديًّا ولا نصرانيًّا ولكن كان حنيفا مّسلما وما كان من المشركين‌ [1].

آل‌عمران (3) 65 و 67

[1] اين كه هر يك از يهود و نصارا در نسبت دادن ابراهيم (ع) به خود مى‌كوشيدند از موقعيّت ممتاز حضرت نزد آنان حكايت دارد.