responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 2  صفحه : 94

16. مشاهده ملكوت‌

214) ارائه ملكوت آسمان‌ها و زمين به ابراهيم (ع) از سوى خدا:

و كذلك نرى ابرهيم ملكوت السموت و الارض ....

انعام (6) 75

215) مشاهده ملكوت آسمان‌ها و زمين، زمينه‌ساز توانايى ابراهيم (ع) در احتجاج با بت‌پرستان:

و كذلك نرى ابرهيم ملكوت السموت و الارض و ليكون من الموقنين‌* فلمّا جنّ عليه الّيل رءا كوكبا قال هذا ربّى فلمّآ أفل قال لا أحبّ الأفلين‌ [1].

انعام (6) 75 و 76

216) نشان دادن ملكوت آسمان‌ها و زمين به ابراهيم (ع) براى رسيدن او به يقين:

و كذلك نرى إبرهيم ملكوت السّموت والأرض وليكون من الموقنين‌ [2].

انعام (6) 75

17. مقبول عامّه‌

217) ابراهيم (ع) چهره‌اى برجسته و ممتاز ميان عامّه:

ما كان ابرهيم يهوديّا و لانصرانيّا و لكن كان حنيفا مسلما و ما كان من المشركين‌ [3].

آل‌عمران (3) 67

18. هدايت ويژه‌

218) ابراهيم (ع)، مشمول هدايت خاصّ الهى:

و اذ قال ابرهيم ...* فلمّا رءا القمر بازغا قال هذا ربّى فلمّا افل قال لئن لم يهدنى ربّى لاكوننّ من القوم الضالّين.

انعام (6) 74 و 77

و حاجّه قومه قال اتحجّونّى فى اللَّه و قد هدين ...* و تلك حجّتنا ءاتينها ابرهيم على‌ قومه ...* اولئك الذين هدى اللَّه فبهديهم اقتده ....

انعام (6) 80 و 83 و 90

انّ ابرهيم كان امّة قانتا للَّه‌حنيفا ...* ... و هديه الى‌ صرط مستقيم.

نحل (16) 120 و 121

أولئك الّذين أنعم اللّه عليهم مّن النّبيّين ... ومن ذرّيّة إبرهيم وإسرءيل وممّن هدينا واجتبينآ ... [4].

مريم (19) 58

219) حضرت ابراهيم (ع) نمونه‌اى از هدايت يافتگان از سوى خداوند:

اللّه ولىّ الّذين ءامنوا يخرجهم مّن الظّلمت إلى النّور والّذين كفروا أولياؤهم الطَّغوت يخرجونهم مّن النّور إلى الظّلمت أولئك أصحب النّار هم فيها خلدون‌* ألم تر إلى الّذى حاجّ إبرهيم فى ربّه أن ءاتيه اللّه الملك إذ قال إبرهيم ربّى الّذى يحى ويميت قال أنا أحى وأميت قال إبرهيم‌فإنّ اللّه يأتى بالشّمس من المشرق فأت بها من المغرب فبهت الّذى كفر واللّه لايهدى القوم الظَّلمين‌ [5].

بقره (2) 257 و 258


[1] برداشت فوق بر اين اساس است كه «فلما جنّ» توضيح «نُرِىَ ابراهيمَ ملكوت السّموت» و متفرّع بر مشاهده ملكوت باشد.

[2] نورالثقلين، ذيل آيه.

[3] اين كه هر يك از يهود و نصارا و مشركان ابراهيم (ع) را به خود منسوب مى‌كردند، حكايت از موقعيّت ممتاز آن حضرت مى‌كند. (مجمع‌البيان؛ الميزان، ذيل آيه)

[4] بنابر اين كه «مِن» در جمله «ممّن هدينا ...» بيانيه باشد برداشت فوق صورت گرفته است.

[5] برخى مفسّران، اين دو آيه را به هم مربوط دانسته و گفته‌اند: بيان قصّه ابراهيم (ع) و احتجاج حضرت با نمرود، يادآورى نمونه‌اى از هدايت به حق با برهان و استدلال است و دو آيه بعدى نيز نمونه‌هاى ديگرى از هدايت الهى را بيان مى‌كند. (الميزان، ذيل آيه)

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 2  صفحه : 94
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست