وندينه أن يإبرهيم.
وتركنا عليه فى الأخرين.
صافات (37) 104 و 108
207) ابراهيم (ع)، شخصيّتى خوشنام ميان امّتها:
و اذكر فى الكتب ابرهيم ...* ... و جعلنا لهم لسان صدق عليّا.
مريم (19) 41 و 50
و ندينه ان يإبرهيم* و تركنا عليه فى الاخرين.
208) تقاضاى ابراهيم (ع) از خداوند براى باقى گذاشتن نام نيك او ميان آيندگان:
و اتل عليهم نبا ابرهيم* و اجعل لى لسان صدق فى الاخرين.
شعراء (26) 69 و 70
10. دين حنيف
209) ابراهيم (ع) در خطّ مستقيم توحيد و به دور از گمراهى:
... قل بل ملّة ابرهيم حنيفا ....
بقرة (2) 135
ما كان ابرهيم يهوديّا و لانصرانيّا و لكن كان حنيفا مسلما .... [1]
آلعمران (3) 67
قل صدق اللّه فاتّبعوا ملّة إبرهيم حنيفا ....
آلعمران (3) 95
و من احسن دينا ممّن اسلم وجهه للَّهو هو محسن و اتّبع ملّة ابرهيم حنيفا ....
نساء (4) 125
انّى وجّهت وجهى للذى فطر السموت و الارض حنيفا و ما انا من المشركين* ... مّلّة إبرهيم حنيفا ....
انعام (6) 79 و 161
إنّ إبرهيم كان أمّة قانتا لّلّه حنيفا ...* ... ملّة ابرهيم حنيفا ....
نحل (16) 120 و 123
11. ذكر آخرت
210) توجّه تام و خالصانه ابراهيم (ع) به آخرت، موهبتى الهى:
واذكر عبدنا إبرهيم ...* إنّا أخلصنهم بخالصة ذكرى الدّار.
ص (38) 45 و 46
12. سرد شدن آتش
211) سرد شدن آتش بر ابراهيم (ع) به صورت خارق العاده:
قلنا ينار كونى بردا وسلما على إبرهيم* و أرادوا به كيدا فجعلنهم الأخسرين.
انبياء (21) 69 و 70
و انّ من شيعته لابرهيم* قالوا ابنوا له بنينا فألقوه فى الجحيم* فأرادوا به كيدا فجعلنهم الأسفلين [2].
صافات (37) 83 و 97 و 98
13. شجاعت ابراهيم (ع)---) همين مدخل، فضايل ابراهيم (ع)، قاطعيّت
14. فديه اسماعيل (ع)
212) اعطاى گوسفند براى قربانى به جاى ذبح اسماعيل (ع) پاداش نيكوكارى ابراهيم (ع):
و ندينه ان يإبرهيم* قد صدّقت الرءيا انّا كذلك نجزى المحسنين* و فدينه بذبح عظيم [3].
صافات (37) 104 و 105 و 107
15. كثرت دعا
213) دعاى فراوان ابراهيم (ع) به درگاه خدا:
... إنَّ إبرهيم لأوه حليم [4].
توبه (9) 114
إنّ إبرهيم لحليم أوَّه ....
هود (11) 75
نيز---) همين مدخل، دعاهاى ابراهيم (ع)
[1] «حنيف» به معناى متمايل به راه مستقيم است. (مفردات راغب)
[2] «فجعلنا هم الاسفلين»، كنايه از سرد و سلامت شدن آتش بر حضرت است. (الميزان، ذيل آيه)
[3] فديه اسماعيل (ع) كه از سوى خدا براى ابراهيم (ع) آمد، طبق روايت، قوچ بوده است. (نورالثقلين، ذيل آيه)
[4] بنابر روايتى از امامباقر (ع) و امامصادق (ع)، «اوّاه» به معناى بسيار دعاكننده است. (نورالثقلين، ذيل آيه)