126) آرامش دادن ملائكه به ابراهيم (ع):

و لقد جاءت رسلنا ابرهيم بالبشرى‌ قالوا سلما قال سلم ...* فلمّا رءا ايديهم لاتصل اليه نكرهم و اوجس منهم خيفة قالوا لاتخف انّا ارسلنا الى‌ قوم لوط* فلمّا ذهب عن إبرهيم الرّوع ....

هود (11) 69 و 70 و 74

و نبّئهم عن ضيف إبرهيم‌* إذ دخلوا عليه فقالوا سلما قال إنّا منكم وجلون‌* قالوا لاتوجل إنّا نبشّرك بغلم عليم.

حجر (15) 51 و 52 و 53

هل أتك حديث ضيف إبرهيم المكرمين‌* اذ دخلوا عليه فقالوا سلما قال سلم قوم منكرون‌* فاوجس منهم خيفة قالوا لاتخف و بشّروه بغلم عليم.

ذاريات (51) 24 و 25 و 28

127) پرسش ابراهيم (ع) از كار و مأموريّت فرشتگان الهى:

ونبّئهم عن ضيف إبرهيم‌* قال فما خطبكم ايّها المرسلون.

حجر (15) 51 و 57

هل اتيك حديث ضيف ابرهيم المكرمين‌* قال فما خطبكم ايّها المرسلون.

ذاريات (51) 24 و 31

128) خبردار شدن ابراهيم (ع) از نابودى قوم لوط به‌وسيله ملائكه:

و نبّئهم عن ضيف إبرهيم‌* قال فما خطبكم أيّها المرسلون‌* قالوا إنّآ أرسلنآ إلى‌ قوم مّجرمين‌* إلّاءال لوط إنَّا لمنجّوهم أجمعين.

حجر (15) 51 و 57- 59

و لمّا جاءت رسلنا ابرهيم بالبشرى‌ قالوا انّا مهلكوا اهل هذه القريه انّ اهلها كانوا ظلمين‌* قال إنّ فيها لوطا قالوا نحن أعلم بمن فيها لننجّينّه وأهله إلّاامرأته كانت من الغبرين.

عنكبوت (29) 31 و 32

قال فما خطبكم ايّها المرسلون‌* قالوا انّا ارسلنا الى‌ قوم مجرمين‌* لنرسل عليهم حجارة مّن طين.

ذاريات (51) 31- 33

ابراهيم (ع) و ملكوت---) همين مدخل، امتيازات ابراهيم (ع)، مشاهده ملكوت‌

ابراهيم (ع) و موحّدان‌

129) يكتاپرستان، برخوردار از آرامش و امنيّت در اعتقاد ابراهيم (ع):

وكذلك نرى إبرهيم ...* وحآجّه قومه قال أتحجّونّى فى اللّه وقد هدن ...* وكيف أخاف مآ أشركتم ولاتخافون أنّكم أشركتم باللّه ما لم ينزّل به عليكم سلطنا فأىّ الفريقين أحقّ بالأمن إن كنتم تعلمون‌* الّذين ءامنوا ولم يلبسوا إيمنهم بظلم أولئك لهم الأمن ... [1].

انعام (6) 75 و 80- 82

130) برخوردارى يكتاپرستان از هدايت الهى در ديد ابراهيم (ع):

و كذلك نرى إبرهيم ...* وحآجّه قومه قال أتحجّونّى فى اللّه وقد هدن ...* الّذين ءامنوا ولم يلبسوا إيمنهم بظلم أولئك لهم الأمن و هم مّهتدون‌ [2].

انعام (6) 75 و 80 و 82

[1] برداشت فوق بر اين اساس است كه آيه 82 در ادامه كلمات ابراهيم (ع) باشد. گفتنى است كه در روايتى از پيامبر اسلام (ص) ستم، به شرك تفسير شده است. (مجمع‌البيان، ذيل آيه)

[2] همان.