ابراهيم (ع) و قوم لوط

75) شفاعت ابراهيم (ع) در حقّ قوم لوط در پيشگاه خداوند:

فلمّا ذهب عن ابرهيم الروع و جاءته البشرى‌ يجدلنا فى قوم لوط.

هود (11) 74

76) ابراهيم (ع)، موظّف به ترك شفاعتِ قوم لوط به دليل حتميّت عذاب آنان:

فلمّا ذهب عن ابرهيم الروع و جاءته البشرى‌ يجدلنا فى قوم لوط* يإبرهيم اعرض عن هذا انّه قد جاء امر ربّك و انّهم ءاتيهم عذاب غير مردود.

هود (11) 74 و 76

77) آگاهى يافتن ابراهيم (ع) از مأموريّت ملائكه براى عذاب قوم لوط:

ونبّئهم عن ضيف إبرهيم‌* قال فما خطبكم ايّها المرسلون‌* قالوا انّا ارسلنا الى‌ قوم مجرمين‌* الّا امراته قدّرنا انّها لمن الغبرين.

حجر (15) 51 و 57 و 58 و 60

و لمّا جاءت رسلنا ابرهيم بالبشرى‌ قالوا انّا مهلكوا اهل هذه القريه انّ اهلها كانوا ظلمين.

عنكبوت (29) 31

هل اتيك حديث ضيف ابرهيم المكرمين‌* قال فما خطبكم ايّها المرسلون‌* قالوا انّا ارسلنا الى‌ قوم مجرمين‌* لنرسل عليهم حجارة مّن طين.

ذاريات (51) 24 و 31- 33

78) نگرانى ابراهيم (ع) از عذاب شدن قوم لوط:

فلمّا ذهب عن ابرهيم الروع و جاءته البشرى‌ يجدلنا فى قوم لوط.

هود (11) 74

ابراهيم (ع) و قيامت‌

79) ابراهيم (ع)، اميدوار به آمرزش الهى در قيامت:

واتل عليهم نبأ إبرهيم‌* اذ قال لابيه و قومه ما تعبدون‌* والّذى أطمع أن يغفر لى خطيتى يوم الدّين.

شعراء (26) 69 و 70 و 82

80) ابراهيم (ع)، خواهان رسوا نشدن در قيامت:

واتل عليهم نبأ إبرهيم ...* و لاتخزنى يوم يبعثون.

شعراء (26) 69 و 87

81) بى‌اثرى مال و فرزند در قيامت، از ديدگاه ابراهيم (ع):

واتل عليهم نبأ إبرهيم‌* يوم لاينفع مال ولا بنون.

شعراء (26) 69 و 88

82) قلب سليم داشتن، سبب رهايى در قيامت، از ديدگاه ابراهيم (ع):

واتل عليهم نبأ إبرهيم‌* يوم لاينفع مال و لا بنون‌* إلّامن أتى اللّه بقلب سليم.

شعراء (26) 69 و 88 و 89

83) ابراهيم (ع)، خواهان آمرزش خود، مؤمنان و پدر و مادرش در روز قيامت:

وإذ قال إبرهيم ...* ربّنا اغفر لى ولولدىّ وللمؤمنين يوم يقوم الحساب.

ابراهيم (14) 35 و 41

84) توجّه خالصانه ابراهيم (ع) به روز قيامت:

واذكر عبدنا إبرهيم ...* إنّا أخلصنهم بخالصة ذكرى الدّار.

ص (38) 45 و 46

85) ديد خالصانه ابراهيم (ع) به عالم قيامت، باعث بينش وى:

واذكر عبدنا إبرهيم وإسحق ويعقوب أولى‌