ونبّئهم عن ضيف إبرهيم‌* إذ دخلوا عليه فقالوا سلما قال إنّا منكم وجلون‌* قالوا لاتوجل إنّا نبشّرك بغلم عليم‌ [1].

حجر (15) 51- 53

ابراهيم (ع) و اسماعيل (ع)

40) مشورت و نظرخواهى ابراهيم (ع) از فرزندش اسماعيل (ع) درباره مأموريّت ذبح وى:

فلمّا بلغ معه السّعى قال يبنىّ إنّى أرى‌ فى المنام أنّى أذبحك فانظر ماذا ترى‌ قال يأبت افعل ما تؤمر ستجدنى إن شاء اللّه من الصَّبرين‌ [2].

صافات (37) 102

41) آرامش و دلدارى دادن اسماعيل (ع) به ابراهيم (ع) درباره مأموريّت وى براى ذبح فرزندش:

فلمّا بلغ معه السّعى قال يبنىّ إنّى أرى‌ فى المنام أنّى أذبحك فانظر ماذا ترى‌ قال يأبت افعل ما تؤمر ستجدنى إن شاء اللّه من الصَّبرين‌ [3].

صافات (37) 102

42) مأموريّت ابراهيم (ع) و اسماعيل (ع) براى آماده‌سازى كعبه جهت عبادت كنندگان:

... و عهدنا الى‌ ابرهيم و اسمعيل ان طهّرا بيتى للطائفين و العكفين و الرّكّع السجود.

بقرة (2) 125

43) بالا بردن ديوارهاى كعبه به دست ابراهيم (ع) و اسماعيل (ع):

و اذ يرفع ابرهيم القواعد من البيت و اسمعيل ....

بقرة (2) 127

44) ستايش ابراهيم (ع) به درگاه الهى به شكرانه تولّد اسماعيل (ع) در دوران پيرى‌اش:

الحمد للّه الّذى وهب لى على الكبر إسمعيل ....

ابراهيم (14) 39

45) اسماعيل (ع)، هديه‌اى الهى به ابراهيم (ع):

الحمد للَّه‌الذى وهب لى على الكبر اسمعيل ....

ابراهيم (14) 39

46) بشارت خداوند به ابراهيم (ع) براى تولّد اسماعيل (ع):

و انّ من شيعته لابرهيم‌* فبشّرنه بغلم حليم. [4]

صافات (37) 83 و 101

47) ابراهيم (ع) مأمور به ذبح اسماعيل (ع):

فبشّرنه بغلم حليم‌* فلمّا بلغ معه السعى قال يبنىّ انّى ارى‌ فى المنام انّى اذبحك ... [5].

صافات (37) 101 و 102

48) اسماعيل (ع)، تسليم در برابر پدر و فرمان خدا به ذبح:

فبشّرنه بغلم حليم‌* فلمّا بلغ معه السعى قال يبنىّ انّى ارى‌ فى المنام انّى اذبحك فانظر ماذا ترى‌ قال يابت افعل ما تومر ستجدنى‌ان شاء اللَّه من الصبرين‌* فلمّا اسلما

[1] به گفته برخى مفسّران، منظور از غلام عليم اسحاق (ع) است. (الميزان، ذيل آيه)

[2] از لحن جمله «فانظر ماذاترى» (بنگر رأى توچيست؟) نوعى نظر خواهى و مشورت استفاده مى‌شود؛ هر چند فلسفه اين كار استفاده ابراهيم (ع) از رأى اسماعيل (ع) نبود؛ بلكه يا براى آزمايش او يا زمينه سازى براى پذيرش فرمان ذبح از سوى اسماعيل (ع) بود.

[3] اين كه اسماعيل (ع) صبر خويش را درباره قربانى شدنش يادآورى مى‌كند مى‌تواند به منظور دلدارى به پدر خود ابراهيم (ع) باشد.

[4] مقصود از «غلام حليم» اسماعيل (ع) است. (نورالثقلين، ذيل آيه)

[5] همان.