النجوم‌* فقال انّى سقيم‌ [1].

صافات (37) 83 و 88 و 89

33) ابراهيم (ع)، منكر صلاحيّت اجرام آسمانى براى پرستش:

فلمّا جنّ عليه اليل رءا كوكبا قال هذا ربّى فلمّا افل قال لا احبّ الافلين‌* فلمّا رءا القمر بازغا قال هذا ربّى فلمّا افل قال لئن لم يهدنى ربّى لاكوننّ من القوم الضالّين‌* فلمّا رءا الشمس بازغه قال هذا ربّى هذا اكبر فلمّا افلت قال يقوم انّى برى‌ء ممّا تشركون. [2].

انعام (6) 76- 78

ابراهيم (ع) و احياى مردگان‌

34) ابراهيم (ع)، خواستار مشاهده چگونگى بازآفرينى مردگان:

و اذ قال ابرهيم ربّ ارنى كيف تحى الموتى‌ ....

بقرة (2) 260

35) عملى شدن درخواستِ ابراهيم (ع) مبنى بر احياى مردگان:

و اذ قال ابرهيم ربّ ارنى كيف تحى الموتى‌ ... قال فخذ اربعه من الطير فصرهنّ اليك ثمّ اجعل على‌ كلّ جبل منهنّ جزءا ثمّ ادعهنّ ياتينك سعيا ....

بقرة (2) 260

ابراهيم (ع) و اسحاق (ع)

36) ستايش ابراهيم (ع) به درگاه الهى، به شكرانه تولّد اسحاق (ع)، در كهنسالى او:

الحمد للّه الّذى وهب لى على الكبر إسمعيل وإسحق ....

ابراهيم (14) 39

37) اسحاق، هديّه الهى به ابراهيم (ع):

و تلك حجّتنا ءاتينها ابرهيم على‌ قومه ...* و وهبنا له اسحق ....

انعام (6) 83 و 84

و اذ قال ابرهيم ...* الحمد للَّه‌الذى وهب لى على الكبر اسمعيل و اسحق ....

ابراهيم (14) 35 و 39

قال اراغب انت عن ءالهتى يإبرهيم ...* فلمّا اعتزلهم و ما يعبدون من دون اللَّه وهبنا له اسحق ....

مريم (19) 46 و 49

قلنا ينار كونى بردا و سلما على‌ ابرهيم‌* و وهبنا له اسحق ....

انبياء (21) 69 و 72

و ابرهيم اذ قال لقومه اعبدوا اللَّه ...* و وهبنا له اسحق ....

عنكبوت (29) 16 و 27

38) بشارت اسحاق (ع) به ابراهيم (ع) از سوى خداوند:

و لقد جاءت رسلنا ابرهيم بالبشرى‌ ...* و امرأته قائمة فضحكت فبشّرنها بإسحق ....

هود (11) 69 و 71

سلم على‌ ابرهيم‌* و بشّرنه بإسحق ....

صافات (37) 109 و 112

39) بشارت تولّد اسحاق (ع) به ابراهيم (ع) به‌وسيله فرشتگان:

و لقد جاءت رسلنا ابرهيم بالبشرى‌ ...* و امرأته قائمة فضحكت فبشّرنها بإسحق ....

هود (11) 69 و 71

[1] برداشت فوق با توجه به روايتى از امام صادق (ع) است كه جمله «انّى سقيم» را حمل بر تقيّه نموده است. (نورالثقلين، ذيل آيه)

[2] طبق روايتِ منقول از امام صادق (ع)، عبارت «هذا ربّى» استفهام انكارى است. (نورالثقلين، ذيل آيه؛ عيون اخبارالرضا (ع)، ج 1، ص 197، ح 1)