لارجمنّك و اهجرنى مليّا* قال سلم عليك ساستغفر لك ربّى ....

مريم (19) 41 و 46 و 47

... الّا قول ابرهيم لابيه لاستغفرنّ لك ....

ممتحنه (60) 4

خويشاوندى ابراهيم (ع) با آزر

27) آزر عمو يا جدّ مادرى ابراهيم (ع): [1] و اذ قال ابرهيم لابيه ءازر اتتّخذ اصناما ءالهة انّى اريك و قومك فى ضلل مبين.

انعام (6) 74

و ما كان استغفار ابرهيم لابيه الّا عن موعدة وعدها ايّاه .... [2]

توبه (9) 114

واذكر فى الكتب إبرهيم إنّه كان صدّيقا نّبيًّا* إذ قال لأبيه يأبت لم تعبد ما لايسمع ولايبصر ولايغنى عنك شيا* يابت انّى قد جاءنى من العلم مالم يأتك ...* يابت لاتعبد الشيطن ...* يابت انّى اخاف ان يمسّك عذاب من الرحمن فتكون للشيطن وليّا.

مريم (19) 41- 45

و لقد اتينا ابرهيم رشده من قبل ...* اذ قال لابيه و قومه ما هذه التماثيل الّتى انتم لها عكفون.

انبياء (21) 51 و 52

و اتل عليهم نبا ابرهيم‌* اذ قال لابيه و قومه ما تعبدون.

شعراء (26) 69 و 70

و انّ من شيعته لابرهيم‌* اذ قال لابيه و قومه ماذا تعبدون.

صافات (37) 83 و 85

و اذ قال ابرهيم لابيه و قومه انّنى براء ممّا تعبدون.

زخرف (43) 26

... الّا قول ابرهيم لابيه لاستغفرنّ لك ....

ممتحنه (60) 4

نيز---) آزر

ابراهيم (ع) و اجرام آسمانى‌

28) روى‌آوردن موقّت ابراهيم (ع) به ستارگان، براى جدال احسن با مشركان:

فلمّا جنّ عليه اليل رءا كوكبا قال هذا ربّى فلمّا افل قال لا احبّ الافلين.

انعام (6) 76

29) استفاده ابراهيم (ع) از افول ماه، براى ابطال عقيده مشركان:

فلمّا رءا القمر بازغا قال هذا ربّى فلمّا افل قال لئن لم يهدنى ربّى لاكوننّ من القوم الضالّين.

انعام (6) 77

30) توريه ابراهيم (ع) پس از نگاه او به اجرام آسمانى:

وإنّ من شيعته لإبرهيم‌* فنظر نظرة فى النّجوم‌* فقال إنّى سقيم. [3]

صافات (37) 83 و 88 و 89

31) تظاهر ابراهيم (ع) به پرستش خورشيد، براى ابطال عقايد مشركان:

فلمّا رءا الشمس بازغة قال هذا ربّى هذا اكبر فلمّا افلت قال يقوم انّى برى‌ء ممّا تشركون.

انعام (6) 78

32) تقيّه ابراهيم (ع) در پى نگاه به اجرام آسمانى:

و انّ من شيعته لابرهيم‌* فنظر نظرة فى‌

[1] آزر، جدّ مادرى يا عموى ابراهيم (ع) بوده است. (مجمع‌البيان، ذيل آيه)

[2] به قرينه آيه 74 انعام، مقصود از كلمه «ابيه» در اين آيات، همان آزر است.

[3] برداشت فوق بنابراين است كه جمله «انّى سقيم» از جانب ابراهيم براى توريه بوده است. (مجمع‌البيان، ذيل آيه)