responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 2  صفحه : 67

ءالهتى يإبرهيم لئن لم تنته لارجمنّك و اهجرنى مليّا* قال سلم عليك ساستغفر لك ربّى .... [1]

مريم (19) 41 و 42 و 46 و 47

19) درخواست ملاطفت‌آميز ابراهيم (ع) از آزر براى پيروى از او، به جهت علم خدادادى‌اش:

واذكر فى الكتب إبرهيم إنّه كان صدّيقا نّبيًّا* يابت انّى قد جاءنى من العلم مالم ياتك فاتّبعنى اهدك صرطا سويّا.

مريم (19) 41 و 43

20) ابراهيم (ع)، نهى‌كننده آزر از پيروى شيطان، به دليل عصيان‌گرى شيطان در برابر خدا:

واذكر فى الكتب إبرهيم إنّه كان صدّيقا نّبيًّا* يابت لاتعبد الشيطن انّ الشيطن كان للرحمن عصيّا.

مريم (19) 41 و 44

21) نصيحت و دلسوزى ابراهيم (ع) براى آزر:

واذكر فى الكتب إبرهيم إنّه كان صدّيقا نّبيًّا* يابت انّى اخاف ان يمسّك عذاب من الرحمن فتكون للشيطن وليّا.

مريم (19) 41 و 45

22) ابراهيم (ع)، سرزنش‌كننده آزر به سبب بت‌پرستى:

وإذ قال إبرهيم لأبيه ءازر أتتّخذ أصناما ءالهة إنّى أرك وقومك فى ضلل مّبين.

انعام (6) 74

واذكر فى الكتب إبرهيم إنّه كان صدّيقا نّبيًّا* إذ قال لأبيه يأبت لم تعبد ما لايسمع ولايبصر ولايغنى عنك شيا.

مريم (19) 41 و 42

و لقد اتينا ابرهيم رشده من قبل ...* اذ قال لابيه و قومه ما هذه التماثيل الّتى انتم لها عكفون.

انبياء (21) 51 و 52

و اتل عليهم نبا ابرهيم‌* اذ قال لابيه و قومه ما تعبدون‌* قالوا نعبد أصناما فنظلّ لها عكفين‌* قال هل يسمعونكم إذ تدعون‌* أو ينفعونكم أو يضرّون‌* قالوا بل وجدنا ءاباءنا كذلك يفعلون‌* قال أفرءيتم مّا كنتم تعبدون‌* أنتم وءاباؤكم الأقدمون‌* فإنّهم عدوٌّ لّى إلّاربّ العلمين.

شعراء (26) 69- 77

و انّ من شيعته لابرهيم‌* اذ قال لابيه و قومه ماذا تعبدون‌* ائفكا ءالهة دون اللَّه تريدون.

صافات (37) 83 و 85 و 86

23) بيزارى و برائت ابراهيم (ع) از آزر:

وما كان استغفار إبرهيم لأبيه إلّاعن مَّوعدة وعدهآ إيَّاه فلمَّا تبيَّن له أنَّه عدوٌّ لّلَّه تبرَّأ منه ....

توبه (9) 114

و اذ قال ابرهيم لابيه و قومه انّنى براء ممّا تعبدون.

زخرف (43) 26

24) اظهار مخالفت ابراهيم (ع) با آزر و گمراه دانستن وى:

و اذ قال ابرهيم لابيه ءازر اتتّخذ اصناما ءالهة انّى اريك و قومك فى ضلل مبين.

انعام (6) 74

25) ابراهيم (ع) در صدد هدايت آزر به صراط مستقيم:

واذكر فى الكتب إبرهيم إنّه كان صدّيقا نّبيًّا* يابت انّى قد جاءنى من العلم ما لم ياتك فاتّبعنى اهدك صرطا سويّا.

مريم (19) 41 و 43

26) وعده استغفار از سوى ابراهيم (ع) براى آزر:

واذكر فى الكتب إبرهيم إنّه كان صدّيقا نّبيًّا* قال اراغب انت عن ءالهتى يإبرهيم لئن لم تنته‌


[1] به قرينه آيه 74 انعام، منظور از «ابيه» در اين آيات همان آزر است.

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 2  صفحه : 67
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست