ءالهتى يإبرهيم لئن لم تنته لارجمنّك و اهجرنى مليّا* قال سلم عليك ساستغفر لك ربّى ....[1]
مريم (19) 41 و 42 و 46 و 47
19) درخواست ملاطفتآميز ابراهيم (ع) از آزر براى پيروى از او، به
جهت علم خدادادىاش:
واذكر فى الكتب إبرهيم إنّه كان صدّيقا نّبيًّا* يابت انّى قد جاءنى من العلم مالم ياتك فاتّبعنى اهدك صرطا
سويّا.
مريم (19) 41 و 43
20) ابراهيم (ع)، نهىكننده آزر از پيروى شيطان، به دليل عصيانگرى
شيطان در برابر خدا:
واذكر فى الكتب إبرهيم إنّه كان صدّيقا نّبيًّا* يابت لاتعبد الشيطن انّ الشيطن كان للرحمن عصيّا.
مريم (19) 41 و 44
21) نصيحت و دلسوزى ابراهيم (ع) براى آزر:
واذكر فى الكتب إبرهيم إنّه كان صدّيقا نّبيًّا* يابت انّى اخاف ان يمسّك عذاب من الرحمن فتكون للشيطن وليّا.
مريم (19) 41 و 45
22) ابراهيم (ع)، سرزنشكننده آزر به سبب بتپرستى:
وإذ قال إبرهيم لأبيه ءازر أتتّخذ أصناما ءالهة إنّى أرك وقومك
فى ضلل مّبين.
انعام (6) 74
واذكر فى الكتب إبرهيم إنّه كان صدّيقا نّبيًّا* إذ قال لأبيه يأبت لم تعبد ما لايسمع ولايبصر ولايغنى عنك شيا.
مريم (19) 41 و 42
و لقد اتينا ابرهيم رشده من قبل ...* اذ قال لابيه و قومه ما هذه التماثيل الّتى انتم لها عكفون.
انبياء (21) 51 و 52
و اتل عليهم نبا ابرهيم* اذ قال لابيه و قومه ما تعبدون* قالوا نعبد أصناما فنظلّ لها عكفين* قال هل يسمعونكم إذ تدعون* أو ينفعونكم أو يضرّون* قالوا بل وجدنا ءاباءنا كذلك يفعلون* قال أفرءيتم مّا كنتم تعبدون* أنتم وءاباؤكم الأقدمون* فإنّهم عدوٌّ لّى إلّاربّ العلمين.
شعراء (26) 69- 77
و انّ من شيعته لابرهيم* اذ قال لابيه و قومه ماذا تعبدون* ائفكا ءالهة دون اللَّه تريدون.
صافات (37) 83 و 85 و 86
23) بيزارى و برائت ابراهيم (ع) از آزر:
وما كان استغفار إبرهيم لأبيه إلّاعن مَّوعدة وعدهآ إيَّاه
فلمَّا تبيَّن له أنَّه عدوٌّ لّلَّه تبرَّأ منه ....
توبه (9) 114
و اذ قال ابرهيم لابيه و قومه انّنى براء ممّا تعبدون.
زخرف (43) 26
24) اظهار مخالفت ابراهيم (ع) با آزر و گمراه دانستن وى:
و اذ قال ابرهيم لابيه ءازر اتتّخذ اصناما ءالهة انّى اريك و
قومك فى ضلل مبين.
انعام (6) 74
25) ابراهيم (ع) در صدد هدايت آزر به صراط مستقيم:
واذكر فى الكتب إبرهيم إنّه كان صدّيقا نّبيًّا* يابت انّى قد جاءنى من العلم ما لم ياتك فاتّبعنى اهدك صرطا
سويّا.
مريم (19) 41 و 43
26) وعده استغفار از سوى ابراهيم (ع) براى آزر:
واذكر فى الكتب إبرهيم إنّه كان صدّيقا نّبيًّا* قال اراغب انت عن ءالهتى يإبرهيم لئن لم تنته
[1] به قرينه آيه 74 انعام، منظور از «ابيه» در اين آيات همان آزر
است.