شهدوا أنّ الرّسول حقّ و جاءهم البيّنت واللّه لايهدى القوم
الظلمين.
آلعمران (3) 86
من كفر باللّه من بعد إيمنه إلّامن أكره وقلبه مطمئنّ بالإيمن
ولكن مَّن شرح بالكفر صدرا فعليهم غضب مّن اللّه ولهم عذاب عظيم* ذلك بأنّهم استحبّوا الحيوة الدّنيا على الأخرة و أنّ اللّه
لايهدى القوم الكفرين.
نحل (16) 106 و 107
و إذ قال موسى لقومه يقوم لم تؤذوننى و قد تّعلمون أنّى رسول
اللّه إليكم فلمّا زاغوا أزاغ اللّه قلوبهم و اللّه لايهدى القوم الفسقين.
صف (61) 5
22) تكرار و اصرار بر ارتداد، سبب محروميّت ابدى از هدايت:
إنّ الّذين ءامنوا ثمّ كفروا ثمّ ءامنوا ثمّ كفروا ثمّ ازدادوا
كفرا لّم يكن اللّه ليغفر لهم و لا ليهديهم سبيلا.
وإذ وعدنا موسى أربعين ليلة ثمّ اتّخذتم العجل من بعده وأنتم
ظلمون* ثمّ عفونا عنكم مّن بعد ذلك لعلّكم تشكرون* وإذ قال موسى لقومه يقوم إنّكم ظلمتم أنفسكم باتّخاذكم العجل
فتوبوا إلى بارئِكم فاقتلوا أنفسكم ذلكم خير لّكم عند بارئِكم فتاب عليكم ....
بقره (2) 51 و 52 و 54
كيف يهدى اللّه قوما كفروا بعد إيمنهم وشهدوا أنّ الرّسول حقٌّ
...* إلّاالّذين تابوا من بعد ذلك وأصلحوا فإنّ اللّه غفور رّحيم.
آلعمران (3) 83 و 89
يسلك أهل الكتب أن تنزّل عليهم كتبا مّن السّمآء فقد سألوا موسى
أكبر من ذلك ... ثمّ اتّخذوا العجل من بعد ما جآءتهم البيّنت فعفونا عن ذلك ....[1]
نساء (4) 153
إنّ الّذين اتّخذ وا العجل سينالهم غضب مّن رّبّهم وذلّة فى
الحيوة الدّنيا ...*
والّذين عملوا السّيّات ثمّ تابوا من بعدها وءامنوا إنّ ربّك من بعدها لغفور
رّحيم.
اعراف (7) 152 و 153
لاتعتذروا قد كفرتم بعد إيمنكم إن نّعف عن طآئِفة مّنكم نعذّب
طآئِفة بأنّهم كانوا مجرمين.[2]
توبه (9) 66
ثمّ إنّ ربّك للّذين هاجروا من بعد ما فتنوا ثمّ جهدوا وصبروا
إنّ ربّك من بعدها لغفور رّحيم.[3]
نحل (16) 110
[1] اگرچه در آيه، توبه مطرح نشده است ولى به قرينه آيات مشابه،
(آيات 51 و 54 سوره بقره) استفاده مىشود كه گوسالهپرستان بنىاسرائيل، توبه
كردند و خداوند آنان را آمرزيد.
[2] مراد به «ان نعف عن طائفة» آمرزش آن دسته از مرتدانى است كه
توبه كردهاند. (مجمعالبيان، ذيل آيه)
[3] با توجه به سياق آيات فوق و شأن نزول، مقصود از «فتنوا»
مىتواند كسانى باشند كه پس از شكنجه، مرتد شدند و با هجرت و جهاد ايمان آوردند.