3) شرك پس از ايمان (از هر كس باشد)، سبب تباهى اعمال:

وتلك حجّتنآ ءاتينهآ إبرهيم على‌ قومه نرفع درجت مّن نّشآء إنّ ربّك حكيم عليم‌* ذلك هدى اللّه يهدى به من يشآء من عباده ولو أشركوا لحبط عنهم مّا كانوا يعملون.

انعام (6) 83 و 88

ولقد أوحى إليك وإلى الّذين من قبلك لئن أشركت ليحبطنّ عملك ولتكوننّ من الخسرين.

زمر (39) 65

2. ختم‌قلب‌

4) ارتداد، موجب ناتوانى منافقان از شناخت حق و ختم‌قلب آنان:

إذا جاءك المنفقون قالوا نشهد إنّك لرسول اللّه واللّه يعلم إنّك لرسوله ...* اتّخذوا أيمنهم جنّة فصدّوا عن سبيل اللّه ...* ذلك بأنّهم ءامنوا ثمّ كفروا فطبع على‌ قلوبهم فهم لايفقهون‌ [1].

منافقون (63) 1- 3

من كفر باللّه من بعد إيمنه إلّامن أكره وقلبه مطمئنّ بالإيمن ولكن مَّن شرح بالكفر صدرا فعليهم غضب مّن اللّه ولهم عذاب عظيم‌* ... أولئك الّذين طبع اللّه على‌ قلوبهم وسمعهم وأبصرهم وأولئك هم الغفلون.

نحل (16) 106 و 108

3. خسارت‌

5) ارتداد، سبب زيان‌كارى:

... ومن يكفر بالإيمن فقد حبط عمله و هو فى الأخرة من الخسرين.

مائده (5) 5

ويقول الّذين ءامنوا أهؤلاء الّذين أقسموا باللّه جهد أيمنهم إنّهم لمعكم حبطت أعملهم فأصبحوا خسرين‌* يأيّها الّذين ءامنوا من يرتدّ منكم عن دينه فسوف يأتى اللّه بقوم يحبّهم ويحبّونه ....

مائده (5) 53 و 54

واتّخذ قوم موسى‌ من بعده من حليّهم عجلا جسدا لّه خوار ...* ولمّا سقط فى أيديهم ورأوا أنّهم قد ضلّوا قالوا لئن لّم يرحمنا ربّنا ويغفر لنا لنكوننّ من الخسرين.

اعراف (7) 148 و 149

ومن النّاس من يعبد اللّه على‌ حرف فإن أصابه خير اطمأنّ به وإن أصابته فتنة انقلب على‌ وجهه خسر الدّنيا والأخرة ذلك هو الخسران المبين. [2]

حج (22) 11

ولقد أوحى إليك وإلى الّذين من قبلك لئن أشركت ليحبطنّ عملك ولتكوننّ من الخسرين.

زمر (39) 65

6) بازگشت زيان ارتداد، به مرتدّان:

وما محمّد إلّارسول قد خلت من قبله الرّسل أفإين مّات أو قتل انقلبتم على‌ أعقبكم ومن ينقلب على‌ عقبيه فلن يضرّ اللّه شيا .... [3]

آل‌عمران (3) 144

إنَّ الَّذين اشتروا الكفر بالإيمن لن يضرّوا اللّه شيا ....

آل‌عمران (3) 177

من كفر باللّه من بعد إيمنه إلّامن أكره وقلبه مطمئنّ بالإيمن ولكن مَّن شرح بالكفر صدرا ...* ... لا جرم أنّهم فى الأخرة

[1] «فطبع على قلوبهم»، نتيجه «ذلك بأنّهم ءامنوا ثمّ كفروا ...» و فرع ارتداد منافقان است.

[2] «انقلب على وجهه»، يعنى «از دينش به كفر برگردد».

[3] «فلن يضرّ اللّه شيئاً» بر خسارت ارتداد دلالت مى‌كند كه به خداوند نمى‌رسد؛ بلكه دامن‌گير مرتدّ مى‌شود. (مجمع‌البيان، ذيل آيه)