قال هل علمتم مّا فعلتم بيوسف وأخيه إذ أنتم جهلون.[2]
يوسف (12) 89
85) بخشيده شدن برادران يوسف (ع) و ناديدهگرفتنِ آزارهاى آنان، از
سوى آن حضرت:
قال هل علمتم مّا فعلتم بيوسف وأخيه إذ أنتم جهلون.
يوسف (12) 89
امتحان با اذيّت
86) امتحان مدّعيان ايمان، با آزار ديدن آنان در راه خدا:
ومن النّاس من يقول ءامنّا باللّه فإذا أوذى فى اللّه جعل فتنة
النّاس كعذاب اللّه ... أوليس اللّه بأعلم بما فى صدور العلمين* وليعلمنّ اللّه الّذين ءامنوا وليعلمنّ المنفقين.
عنكبوت (29) 10 و 11
87) امتحان شدن مسلمانان از سوى خدا با اذيّتهاى زبانى اهلكتاب و
مشركان:
لتبلونَّ فى أمولكم وأنفسكم ولتسمعنّ من الّذين أوتوا الكتب من
قبلكم ومن الّذين أشركوا أذىً كثيرًا وإن تصبروا وتتّقوا فإنّ ذلك من عزم الأمور.
آلعمران (3) 186
تحمّل اذيّت---) همين مدخل، روش برخورد با اذيّتكنندگان، صبر
[1] «سلوقكم بألسنة حداد» به اذيّت زبانى تفسير شده است.
(مجمعالبيان، ذيل آيه)
[2] جمله «هل علمتم ما فعلتم ...» يادآورى اذيّتهايى (همانند،
خوار كردن يوسف (ع)، انداختن در چاه، فروختن وى به بهاى اندك و ...) است كه
برادران يوسف (ع) در حقّ او و برادرش (بنيامين) (با جدايى انداختن ميان او و يوسف
(ع)) روا داشتند. (مجمعالبيان، ذيل آيه)