16) روحيّه فخرفروشى، باعث روى آوردن به رفتار متكبّرانه:
و لاتصعّر خدّك للناس و لاتمش فى الأرض مرحا انّ الله لا يحبّ
كلّ مختال فخور.
لقمان (31) 18
17) تفاخر، باعث سرمستى:
... و لاتفرحوا بما ءاتيكم و الله لايحبّ كلّ مختال فخور.[2]
حديد (57) 23
14. تكاثر
18) زيادتخواهى، عامل سرگرمى به امور بىارزش:
ألهيكم التكاثر*
حتّى زرتم المقابر.
تكاثر (102) 1 و 2
19) تكاثرطلبى، برانگيزاننده انسان به سرپيچى و عصيان:
فوسوس اليه الشيطن قال يادم هل أدلّك على شجرة الخلد و ملك
لايبلى* فأكلا منها ... و عصى ءادم ربّه فغوى.
طه (20) 120 و 121
20) قدرتخواهى، زمينه گناه:
فوسوس اليه الشيطن قال يادم هل أدلّك على شجرة الخلد و ملك
لايبلى* فأكلا منها ... و عصى ءادم ربّه فغوى.
طه (20) 120 و 121
15. تكبّر
21) تكبّر، مانع احسان به خويشاوندان و نيازمندان:
... و بالولدين احسنا و بذى القربى و اليتمى و المسكين و الجار
ذى القربى و الجار الجنب و الصاحب بالجنب و ابن السبيل و ما ملكت أيمنكم انّ الله
لايحبّ من كان مختالا فخورا.[3]
نساء (4) 36
22) خودبزرگبينى، باعث رفتارى متكبّرانه:
و لاتصعّر خدّك للناس و لاتمش فى الأرض مرحاانّ الله لا يحبّ كلّ
مختال فخور.
لقمان (31) 18
23) تكبّر، زمينهساز سرمستى:
لّكيلا تأسوا على ما فاتكم ولاتفرحوا بما ءاتكم و اللّه لايحبّ
كلّ مختال فخور.
حديد (57) 23
24) خوى متكبّرانه، باعث ختم قلب:
... كذلك يطبع اللّه على كلّ قلب متكبّر جبّار.
غافر (40) 35
[1] «لهو»، ريشه «ألهى» به چيزى گفته مىشود كه انسان را به خود
مشغول كرده و از امر مهمّ بازدارد. (مفردات راغب)
[2] نهى از سرمستى «لاتفرحوا» و به دنبال آن تعليل «لايحبّ كل
مختال فخور» مىتواند به اين نكته اشعار داشته باشد كه خيالانديشى و فخرفروشى، با
سرمستى، رابطه متقابل دارد. همچنين تفاخر مىتواند از عوامل فرح و سرمستى باشد.
[3] «انّ اللّه لايحبّ من كان مختالًا فخورا» به اين نكته اشعار
دارد كه صفتهاى يادشده، مبغوض خدا و مانع از احسان هستند. گفتنى است كه «مختال»
از ماده «خيال» است و به كسى گفته مىشود كه خود را بزرگ مىداند. (مجمعالبيان،
ذيل آيه)