مزاجها زنجبيلا*
عينا فيها تسمّى سلسبيلا*
ويطوف عليهم ولدن مّخلّدون إذا رأيتهم حسبتهم لؤلؤا مّنثورا* وإذا رأيت ثمّ رأيت نعيما وملكا كبيرا* عليهم ثياب سندس خضر وإستبرق وحلّوا أساور من فضّة وسقيهم ربّهم
شرابا طهورا* إنّ هذا كان لكم جزاء وكان سعيكم مّشكورا.
انسان (76) 5 و 7- 9 و 12- 22
11) گرايش خالصانه ابراهيم (ع) به توحيد و منزّه بودن او از شرك:
ما كان إبرهيم يهوديًّا ولا نصرانيًّا ولكن كان حنيفا مّسلما وما
كان من المشركين.
آلعمران (3) 67
فلمّا رءا الشّمس بازغة قال هذا ربّى هذا أكبر فلمّآ أفلت قال
يقوم إنّى برىء مّمّا تشركون*
إنّى وجّهت وجهى للّذى فطر السّموت والأرض حنيفا ومآ أنا من المشركين.
انعام (6) 78 و 79
قل إنَّنى هدينى ربّى إلى صرط مّستقيم دينا قيما مّلّة إبرهيم
حنيفا وما كان من المشركين.
انعام (6) 161
إنّ إبرهيم كان أمّة قانتا لّلّه حنيفا ولم يك من المشركين.
نحل (16) 120
وأعتزلكم وما تدعون من دون اللّه وأدعوا ربّى عسى ألّا أكون
بدعآء ربّى شقيًّا.
مريم (19) 48
و إذ بوّأنا لإبرهيم مكان البيت أن لّاتشرك بى شيا وطهّر بيتى
للطّائِفين والقائِمين والرّكّع السّجود.
[1] گروهى از صحابه تنگدست پيامبر (ص) كه در شهر مدينه مسكن و
عشيرهاى نداشتند. (مجمع البيان، ذيل آيه) و از اين جهت كه در محلى به نام صفه در
مسجد النبى جاى گرفته بودند اصحاب صفه ناميده مىشدند.