responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 2  صفحه : 452

4) صلاح و شايستگى عمل، منوط به خلوص و خالى بودن از كم‌ترين شائبه شرك:

قل إنّمآ أنا بشر مّثلكم يوحى‌ إلىّ أنّمآ إلهكم إله وحد فمن كان يرجوا لقآء ربّه فليعمل عملا صلحا ولايشرك بعبادة ربّه أحدا [1].

كهف (18) 110

2. تقوا

5) نقش اخلاص در دعوت و گرايش مردم به تقوا:

وما أسلكم عليه من أجر إن أجرى إلّاعلى‌ ربّ العلمين‌* فاتّقوا اللّه وأطيعون.

شعراء (26) 109 و 110

3. راه مطمئن‌

6) اخلاص و توجّه كامل به خدا در امور، نشانه تمسّك به ريسمان محكم و قرار گرفتن در راه مطمئن:

و من يسلم وجهه إلى اللَّه و هو محسن فقد استمسك بالعروة الوثقى ....

لقمان (31) 22

4. رضايت خدا

7) رضايت و خشنودى خدا از مؤمنان، در پى بيعت آنان با پيامبر (ص) از روى اخلاص و صدق نيّت:

لّقد رضى اللّه عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشّجرة فعلم ما فى قلوبهم .... [2]

فتح (48) 18

5. قبول عذر

8) اخلاص و حُسن نيت، سبب قبولى عذر برخى از عدم شركت در جهاد:

لّيس على الضّعفآء ولا على المرضى‌ ولا على الّذين لايجدون ما ينفقون حرج إذا نصحوا للّه ورسوله ما على المحسنين من سبيل واللّه غفور رّحيم. [3]

توبه (9) 91

نيز---) همين مدخل، اخلاص در انفاق، اخلاص در توبه، اخلاص در دعا، اخلاص در دين، اخلاص در عبادت، اخلاص در عمل، اخلاص در نذر و اخلاص در هجرت‌

اخلاص ابرار

9) اخلاص ابرار در اطعام مستمندان، مورد ستايش خداوند:

إنّ الأبرار يشربون من كأس كان مزاجها كافورا* يوفون بالنّذر ويخافون يوما كان شرّه مستطيرا* ويطعمون الطّعام على‌ حبّه مسكينا ويتيما وأسيرا* إنّما نطعمكم لوجه اللّه لانريد منكم جزاء و لا شكورا.

انسان (76) 5 و 7- 9

اخلاص ابراهيم (ع)

10) اطعام خالصانه ابرار سبب برخوردارى آنان از پاداشهاى فراوان الهى:

إنّ الأبرار يشربون من كأس كان مزاجها كافورا* يوفون بالنّذر ويخافون يوما كان شرّه مستطيرا* ويطعمون الطّعام على‌ حبّه مسكينا ويتيما وأسيرا* إنّما نطعمكم لوجه اللّه لانريد منكم جزاء و لا شكورا* وجزيهم بما صبروا جنّة وحريرا* مّتّكين فيها على الأرائِك لايرون فيها شمسا ولا زمهريرا* ودانية عليهم ظللها وذلّلت قطوفها تذليلا* ويطاف عليهم بانية مّن فضّة وأكواب كانت قواريرا* قواريرا من فضّة قدّروها تقديرا* ويسقون فيها كأسا كان‌


[1] جمله «و لايشرك ...» مى‌تواند به منزله تفسير براى «فليعمل» باشد.

[2] مقصود از «ما فى قلوبهم» صداقت و حسن نيّت مؤمنان در بيعت با پيامبر (ص) است.

[3] «نصحوا» از ريشه «نُصح» به معناى اخلاص نيز آمده است. (مفردات‌راغب)

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 2  صفحه : 452
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست