جميعا فينبّئكم بما كنتم فيه تختلفون.
مائده (5) 48
55) نكوهش خداوند از ايجاد تفرقه در دين:
إنّ الّذين فرّقوا دينهم وكانوا شيعا لّست منهم فى شىء إنّمآ أمرهم إلى اللّه .... [1]
انعام (6) 159
56) بيان حقايق براى اختلافكنندگان در مسائل دينى، حكمت بعثت محمّد (ص) و نزول قرآن بر وى:
ومآ أنزلنا عليك الكتب إلّالتبيّن لهم الَّذى اختلفوا فيه ....
نحل (16) 64
57) بروز اختلافهاى دينى ميان اقوام و مخاطبان پيامبران، به رغم همبستگى و هماهنگى انبيا در مقصد و دين:
إنّ هذه أمّتكم أمّة وحدة وأنا ربّكم فاعبدون* وتقطّعوا أمرهم بينهم كلٌّ إلينا رجعون. [2]
انبياء (21) 92 و 93
وإنّ هذه أمّتكم أمّة وحدة وأنا ربّكم فاتّقون* فتقطّعوا أمرهم بينهم زبرا كلّ حزب بما لديهم فرحون.
مؤمنون (23) 52 و 53
58) اختلاف اهلكتاب در ايمان به كتابهاى آسمانى:
... وإنّ الّذين اختلفوا فى الكتب لفى شقاق بعيد.
بقره (2) 176
59) اختلاف پيروان اديان آسمانى، و خرسندى هر گروه به دين خود:
60) اختلافهاى عقيدتى فرقههاى مشرك، و خرسندى هر گروه به عقيده و باور خود:
وإنّ هذه أمّتكم أمّة وحدة وأنا ربّكم فاتّقون* فتقطّعوا أمرهم بينهم زبرا كلّ حزب بما لديهم فرحون. [3]
... ولاتكونوا من المشركين* من الّذين فرّقوا دينهم وكانوا شيعا كلّ حزب بما لديهم فرحون.
روم (30) 31 و 32
61) خداوند، داور و مرجع نهايى در اختلافهاى دينى:
إنّ الّذين فرّقوا دينهم وكانوا شيعا لّست منهم فى شىء إنّمآ أمرهم إلى اللّه ثمّ ينبّئهم بما كانوا يفعلون.
ولو شاء اللّه لجعلهم أمّة وحدة ...* وما اختلفتم فيه من شىء فحكمه إلى اللّه ....
شورى (42) 8 و 10
62) تفرقهافكنى در دين، امرى نكوهيده:
ولاتكونوا كالّذين تفرّقوا واختلفوا من بعد ما جآءهم البيّنت وأولئك لهم عذاب عظيم.
آلعمران (3) 105
شرع لكم مّن الدّين ما وصّى به نوحا والّذى أوحينا إليك وما وصّينا به إبرهيم وموسى وعيسى أن أقيموا الدّين ولاتتفرّقوا فيه ....
شورى (42) 13
63) خداوند، داور نهايى در اختلافهاى دينى و عقيدتى مؤمنان با پيروان اديان آسمانى و مشركان:
إنّ الّذين ءامنوا والّذين هادوا والصَّبين والنّصرى والمجوس والّذين أشركوا إنّ اللّه يفصل بينهم يوم القيمة إنّ اللّه على كلّ شىء شهيد.
حج (22) 17
[1] برداشت براساس اين احتمال است كه مقصود از آيه، اهل كتاب و پيروان اديان الهى باشند. (مجمعالبيان، ذيل آيه)
[2] آيات فوق با توجّه به سياق آيات قبل، به پيامبران و مخاطبان آن ناظر است.
[3] برداشت مزبور بر پايه اين احتمال است كه منظور از «بما لديهم»، باور و عقيده مشركان باشد. (مجمعالبيان، ذيل آيه)