2) جواز آميزش با زن شوهردار كافر، در صورت اسير و مملوك شدنِ وى در
جنگ:
حرّمت عليكم أمّهتكم ...* والمحصنت من النّسآء إلّاماملكت أيمنكم كتب اللَّه عليكم ....[1]
نساء (4) 23 و 24
كيفر زناى محصنه
3) كيفر زناى كنيز شوهردار، نصف كيفر زناى زنان آزاد پاكدامن:
ومن لّم يستطع منكم طولًا أن ينكح المحصنت المؤمنت فمن مّا ملكت
أيمنكم ... فإذا أحصنّ فإن أتين بفحشة فعليهنّ نصف ما على المحصنت من العذاب ....[2]
نساء (4) 25
احضار
احضار، در اصطلاح حقوق به معناى فراخواندن كسى به وسيله مراجع قضايى
است. [3] در اين مدخل از آياتى استفاده شده است
كه بر فراخوانى در دنيا از سوى مقام برتر دلالت دارد. واژگان مورد استفاده عبارتند
از: «دعوا»، «فأتوا»، «ايتونى»، «ما خطبكنّ».
احضار ابراهيم (ع)
1) احضار ابراهيم (ع) براى بازجويى در پى اتّهام شكستن بتها به وى
از سوى مشركان:
قالوا سمعنا فتى يذكرهم يقال له إبرهيم* قالوا فأتوا به على أعين النّاس لعلّهم يشهدون.
انبياء (21) 60 و 61
2) احضار ابراهيم (ع) از سوى مشركان در ملأ عام:
قالوا من فعل هذا بالهتنآ إنّه لمن الظَّلمين قالوا سمعنا فتى
يذكرهم يقال له إبرهيم*
قالوا فأتوا به على أعين النّاس لعلّهم يشهدون.
انبياء (21) 60 و 61
احضار زنان مصر
3) احضار زنان مصر از سوى پادشاه مصر، مورد درخواست يوسف (ع):
وقال الملك ائتونى به فلمّا جآءه الرّسول قال ارجع إلى ربّك
فسله ما بال النّسوة الَّتى قطّعن أيديهنّ إنّ ربّى بكيدهنّ عليم* قال ما خطبكنّ إذ رودتّنّ يوسف عن نّفسه ...[4]
يوسف (12) 50 و 51
4) احضار زنان مصر و بازجويى آنان از سوى پادشاه مصر سبب روشن شدن
بىگناهى يوسف (ع):
قال ما خطبكنّ إذ رودتّنّ يوسف عن نّفسه قلن حش للّه ما علمنا
عليه من سوء قالت امرأت العزيز الن حصحص الحقّ أنا رودتّه عن نّفسه وإنّه لمن
الصَّدقين.
يوسف (12) 51
[1] «الّا ما ملكت ...» استثناء از زنان شوهردار است؛ يعنى مگر
زنان شوهردارى كه در تملّك شما هستند. در روايتى از امام على (ع) نقل شده است:
«مقصودْ زنانى هستند كه به سبب اسارت، به تملّك درآمدهاند». (مجمعالبيان، ذيل
آيه؛ نورالثقلين، ذيل آيه)
[2] طبق آيه 2 از سوره نور، كيفر زناى زنان آزاد، صد تازيانه است؛
بنابراين، نصف آن، پنجاه تازيانه مىشود.